إعداد: محمد عزالدين
عثر عمال على قبر أحد محاربي النخبة القدماء، في موقف للسيارات، أثناء حفر لبناء فندق في منطقة إيكاروجا، باليابان، على بعد مسافة قصيرة من أحد مواقع التراث العالمي المسجلة باليونسيكو، وعثروا بداخله على سيوف حديدية قديمة وبقايا فخارية ومجوهرات، يعود تاريخها إلى القرن السادس.
وقال البروفيسور ناوهيرو توشيما، أستاذ علم الآثار في جامعة نارا، الذي تولى عملية الإشراف على الحفر: «كان هناك الكثير من الأشجار الصغيرة المزروعة حول منطقة القبر، ومن المخطط أن يصبح هذا المكان ساحة لفندق، لذلك كنت بحاجة إلى معرفة ما إذا كان قبراً قديماً أم لا، ولكن العثور على سيوف حديدية ورؤوس سهام حديدية وأحزمة خيول وأوان خزفية وخرز قلادة في القبر أكبر دليل على ذلك».
وأضاف: «وهذا الموقع ليس ببعيد عن أحد المقابر القديمة التقليدية التي تنتشر في جميع أنحاء اليابان، حيث يزعم وجود 161000 قبر منها، مخصصة للمحاربين والنبلاء، وعادة ما يكونون مدفونين على عمق جيد وبطريقة معينة مثل صاحب هذا القبر».
عثر عمال على قبر أحد محاربي النخبة القدماء، في موقف للسيارات، أثناء حفر لبناء فندق في منطقة إيكاروجا، باليابان، على بعد مسافة قصيرة من أحد مواقع التراث العالمي المسجلة باليونسيكو، وعثروا بداخله على سيوف حديدية قديمة وبقايا فخارية ومجوهرات، يعود تاريخها إلى القرن السادس.
وقال البروفيسور ناوهيرو توشيما، أستاذ علم الآثار في جامعة نارا، الذي تولى عملية الإشراف على الحفر: «كان هناك الكثير من الأشجار الصغيرة المزروعة حول منطقة القبر، ومن المخطط أن يصبح هذا المكان ساحة لفندق، لذلك كنت بحاجة إلى معرفة ما إذا كان قبراً قديماً أم لا، ولكن العثور على سيوف حديدية ورؤوس سهام حديدية وأحزمة خيول وأوان خزفية وخرز قلادة في القبر أكبر دليل على ذلك».
وأضاف: «وهذا الموقع ليس ببعيد عن أحد المقابر القديمة التقليدية التي تنتشر في جميع أنحاء اليابان، حيث يزعم وجود 161000 قبر منها، مخصصة للمحاربين والنبلاء، وعادة ما يكونون مدفونين على عمق جيد وبطريقة معينة مثل صاحب هذا القبر».