القاهرة: «الخليج»
قالت د. ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة في مصر، إن الممارسات الخاطئة في قطاع الزراعة دمّرت 80% من الغابات على مستوى العالم.
وأوضحت، الثلاثاء، أن قطاع الزراعة، على مستوى العالم، يُسهم في توليد ما بين 19-29% من إجمالي انبعاثات الغازات الدفيئة، بينما يُسهم إنتاج المحاصيل والماشية بنحو 10-12% من هذه الغازات.
جاء ذلك في المؤتمر رفيع المستوى حول الصناعات الغذائية، وتأثيرها على الأمن الغذائي، الذي تستضيفه الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، بالتعاون مع الاتحاد من أجل المتوسط، ووكالة التعاون الألماني.
وأكدت د. ياسمين فؤاد، وجود 3 تحديات مهمة تتعلق بتحقيق الأمن الغذائي، وصناعة غذاء قادرة على مواجهة التحديات البيئية، وهي: الارتفاع غير المسبوق في حرارة الأرض، والمسببة لتغير المناخ، والتصحر الذي يعدّ تحدياً كبيراً يواجه الدول العربية، خاصة مع معاناة بعضها من شح المياه، والتدهور الشديد في التنوع البيولوجي، الذي يعدّ أساساً في توفير الغذاء على الكوكب.
وشددت الوزيرة على ضرورة التركيز على تخفيف الانبعاثات من قطاع الزراعة، والتكيف مع آثار تغير المناخ على الإنتاج الزراعي؛ حيث يؤثر على إنتاجية المحاصيل بما يؤثر على توفير الغذاء، إلى جانب ضرورة اتباع العادات الغذائية الصحيحة، التي تعتمد على الاستهلاك الرشيد المستدام.
وأوضحت وزيرة البيئة أن برنامج الغذاء العالمي قدّر أثر التغيرات المناخية على مصر، محذراً من تأثر إنتاجية المحاصيل الزراعية نتيجة الظروف المناخية الجانحة إلى انخفاض بنسبة 25%.
كما قدّر البرنامج أن خطورة تغير المناخ على الأمن الغذائي ستصبح ملموسة في فقد نحو 24% من القدرة على الحصول على الغذاء في حالة تخفيف الانبعاثات، ونحو 41% لو كانت درجة الانبعاثات مرتفعة.
قالت د. ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة في مصر، إن الممارسات الخاطئة في قطاع الزراعة دمّرت 80% من الغابات على مستوى العالم.
وأوضحت، الثلاثاء، أن قطاع الزراعة، على مستوى العالم، يُسهم في توليد ما بين 19-29% من إجمالي انبعاثات الغازات الدفيئة، بينما يُسهم إنتاج المحاصيل والماشية بنحو 10-12% من هذه الغازات.
جاء ذلك في المؤتمر رفيع المستوى حول الصناعات الغذائية، وتأثيرها على الأمن الغذائي، الذي تستضيفه الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، بالتعاون مع الاتحاد من أجل المتوسط، ووكالة التعاون الألماني.
وأكدت د. ياسمين فؤاد، وجود 3 تحديات مهمة تتعلق بتحقيق الأمن الغذائي، وصناعة غذاء قادرة على مواجهة التحديات البيئية، وهي: الارتفاع غير المسبوق في حرارة الأرض، والمسببة لتغير المناخ، والتصحر الذي يعدّ تحدياً كبيراً يواجه الدول العربية، خاصة مع معاناة بعضها من شح المياه، والتدهور الشديد في التنوع البيولوجي، الذي يعدّ أساساً في توفير الغذاء على الكوكب.
وشددت الوزيرة على ضرورة التركيز على تخفيف الانبعاثات من قطاع الزراعة، والتكيف مع آثار تغير المناخ على الإنتاج الزراعي؛ حيث يؤثر على إنتاجية المحاصيل بما يؤثر على توفير الغذاء، إلى جانب ضرورة اتباع العادات الغذائية الصحيحة، التي تعتمد على الاستهلاك الرشيد المستدام.
وأوضحت وزيرة البيئة أن برنامج الغذاء العالمي قدّر أثر التغيرات المناخية على مصر، محذراً من تأثر إنتاجية المحاصيل الزراعية نتيجة الظروف المناخية الجانحة إلى انخفاض بنسبة 25%.
كما قدّر البرنامج أن خطورة تغير المناخ على الأمن الغذائي ستصبح ملموسة في فقد نحو 24% من القدرة على الحصول على الغذاء في حالة تخفيف الانبعاثات، ونحو 41% لو كانت درجة الانبعاثات مرتفعة.
