تل أبيب - أ ف ب
أعربت عائلات الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس وغالبيتهم من الإسرائيليين عن قلقها وطالبت الحكومة بتفسيرات بعد عمليات القصف الكثيفة للجيش على قطاع غزة.
وجاء في بيان للجمعية التي تضم عائلات أكثر من 220 رهينة اقتادتهم حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر إلى غزة «العائلات قلقة على مصير أقاربها وتنتظر تفسيرات، كل دقيقة تعد دهراً، نطالب وزير الدفاع يوآف غالانت وأعضاء حكومة الحرب بعقد لقاء معنا هذا الصباح».
واندلعت الحرب بعد هجوم مباغت وغير مسبوق شنّته حركة حماس على الأراضي الإسرائيلية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.
ووفق السلطات الإسرائيلية، فقد قُتل في هذا الهجوم أكثر من 1400 شخص، معظمهم من المدنيين.
وخطف مقاتلو حماس عشرات الأشخاص واقتادوهم رهائن إلى قطاع غزة، وحدّدت السلطات هويات 229 رهينة، وفقاً لآخر حصيلة نشرها الجيش الإسرائيلي الجمعة.
وأفرجت حماس عن امرأة أمريكية وابنتها وامرأتين مسنتين من الإسرائيليين، بعد وساطة مصرية قطرية.
أعربت عائلات الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس وغالبيتهم من الإسرائيليين عن قلقها وطالبت الحكومة بتفسيرات بعد عمليات القصف الكثيفة للجيش على قطاع غزة.
وجاء في بيان للجمعية التي تضم عائلات أكثر من 220 رهينة اقتادتهم حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر إلى غزة «العائلات قلقة على مصير أقاربها وتنتظر تفسيرات، كل دقيقة تعد دهراً، نطالب وزير الدفاع يوآف غالانت وأعضاء حكومة الحرب بعقد لقاء معنا هذا الصباح».
واندلعت الحرب بعد هجوم مباغت وغير مسبوق شنّته حركة حماس على الأراضي الإسرائيلية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.
ووفق السلطات الإسرائيلية، فقد قُتل في هذا الهجوم أكثر من 1400 شخص، معظمهم من المدنيين.
وخطف مقاتلو حماس عشرات الأشخاص واقتادوهم رهائن إلى قطاع غزة، وحدّدت السلطات هويات 229 رهينة، وفقاً لآخر حصيلة نشرها الجيش الإسرائيلي الجمعة.
وأفرجت حماس عن امرأة أمريكية وابنتها وامرأتين مسنتين من الإسرائيليين، بعد وساطة مصرية قطرية.
