باريس - (أ ف ب)
أضافت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) الأراضي الفلسطينية، الجمعة، إلى قائمة الدول والمناطق التي تحتاج إلى مساعدات غذائية خارجية، وفق بيانات جمعت قبل اندلاع الحرب.
وقالت المنظمة: «في فلسطين، ووفقاً لمعاينة الاحتياجات الإنسانية لعام 2023، قُدّر بين شهري أيار/مايو وتموز/يوليو 2022 (فترة جمع البيانات) أن 1.5 مليون شخص (28% من السكان) يعانون انعدام الأمن الغذائي الحاد ويحتاجون إلى مساعدة فورية، 1.2 مليون نسمة في قطاع غزة و353 ألف نسمة في الضفة الغربية».
وأضافت «الفاو» في تقريرها عن توقعات المحاصيل وحالة الغذاء الذي يُنشر ثلاث مرات في السنة: «من المرجح أن يؤدي تصاعد النزاع في تشرين الأول/أكتوبر 2023 إلى زيادة الحاجة إلى مساعدات إنسانية ومساعدات طارئة، في حين يبقى الوصول إلى المناطق المتضررة مصدر قلق».
وقدّرت المنظمة أنّ 46 دولة ومنطقة تحتاج إلى مساعدات غذائية خارجية.
وقالت الفاو في تقريرها: «إن النزاعات الطويلة والمتصاعدة هي المحرك الرئيسي لأشد مستويات انعدام الأمن الغذائي الحاد، مع وجود مخاوف مؤخراً في الشرق الأوسط».
وأشارت المنظمة أيضاً إلى أنه «على الرغم من انخفاض الأسعار العالمية، فإن ضعف العملات في العديد من البلدان المنخفضة الدخل يحافظ على ارتفاع أسعار المواد الغذائية المحلية ويعيق حصول الأسر على الغذاء».
أضافت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) الأراضي الفلسطينية، الجمعة، إلى قائمة الدول والمناطق التي تحتاج إلى مساعدات غذائية خارجية، وفق بيانات جمعت قبل اندلاع الحرب.
وقالت المنظمة: «في فلسطين، ووفقاً لمعاينة الاحتياجات الإنسانية لعام 2023، قُدّر بين شهري أيار/مايو وتموز/يوليو 2022 (فترة جمع البيانات) أن 1.5 مليون شخص (28% من السكان) يعانون انعدام الأمن الغذائي الحاد ويحتاجون إلى مساعدة فورية، 1.2 مليون نسمة في قطاع غزة و353 ألف نسمة في الضفة الغربية».
وأضافت «الفاو» في تقريرها عن توقعات المحاصيل وحالة الغذاء الذي يُنشر ثلاث مرات في السنة: «من المرجح أن يؤدي تصاعد النزاع في تشرين الأول/أكتوبر 2023 إلى زيادة الحاجة إلى مساعدات إنسانية ومساعدات طارئة، في حين يبقى الوصول إلى المناطق المتضررة مصدر قلق».
وقدّرت المنظمة أنّ 46 دولة ومنطقة تحتاج إلى مساعدات غذائية خارجية.
وقالت الفاو في تقريرها: «إن النزاعات الطويلة والمتصاعدة هي المحرك الرئيسي لأشد مستويات انعدام الأمن الغذائي الحاد، مع وجود مخاوف مؤخراً في الشرق الأوسط».
وأشارت المنظمة أيضاً إلى أنه «على الرغم من انخفاض الأسعار العالمية، فإن ضعف العملات في العديد من البلدان المنخفضة الدخل يحافظ على ارتفاع أسعار المواد الغذائية المحلية ويعيق حصول الأسر على الغذاء».
