أشارت دراسة حديثة أجراها باحثون بريطانيون في جامعة ساوثهامبتون، إلى أن تصميم جسم نجم البحر، يعادل الرأس في مجموعات أخرى من الحيوانات، بعد أن رسم الباحثون خرائط لمناطق من جسمه، من خلال إنشاء أطلس ثلاثي الأبعاد لجيناتها.
وقال د. جيف طومسون، الأستاذ في الجامعة، والمؤلف الرئيسي في الدراسة: «نجم البحر جزء من مجموعة من الحيوانات البحرية تسمى شوكيات الجلد، والتي تشمل أيضاً قنافذ البحر والدولارات الرملية، ويتم ترتيب أجزاء أجسامها في خمسة أقسام متساوية، بتصميم جسم متماثل، وفريد من نوعه، وهذا يختلف عن الحيوانات الأخرى، بما في ذلك البشر، الذين لهم جانب يسار ويمين يعكس بعضها البعض». وأضاف د. طومسون: «كيف ترتبط أجزاء الجسم المختلفة من شوكيات الجلد بتلك التي نراها في مجموعات الحيوانات الأخرى. كان لغزاً، فلدى أقاربها الثنائيين، ينقسم الجسم إلى رأس وجذع وذيل، ولكن بمجرد النظر إلى نجم البحر، من المستحيل أن نرى كيف ترتبط هذه الأقسام بأجسام الحيوانات الثنائية».
وأوضح: «نجم البحر وشوكيات الجلد الأخرى طورت تصميم أجسامها المكونة من خمسة أقسام، عن طريق فقدان منطقة الجذع الذي كانت تحمله أسلافها، مما يسمح لها بالتحرك والتغذية بشكل مختلف».
وقال د. جيف طومسون، الأستاذ في الجامعة، والمؤلف الرئيسي في الدراسة: «نجم البحر جزء من مجموعة من الحيوانات البحرية تسمى شوكيات الجلد، والتي تشمل أيضاً قنافذ البحر والدولارات الرملية، ويتم ترتيب أجزاء أجسامها في خمسة أقسام متساوية، بتصميم جسم متماثل، وفريد من نوعه، وهذا يختلف عن الحيوانات الأخرى، بما في ذلك البشر، الذين لهم جانب يسار ويمين يعكس بعضها البعض». وأضاف د. طومسون: «كيف ترتبط أجزاء الجسم المختلفة من شوكيات الجلد بتلك التي نراها في مجموعات الحيوانات الأخرى. كان لغزاً، فلدى أقاربها الثنائيين، ينقسم الجسم إلى رأس وجذع وذيل، ولكن بمجرد النظر إلى نجم البحر، من المستحيل أن نرى كيف ترتبط هذه الأقسام بأجسام الحيوانات الثنائية».
وأوضح: «نجم البحر وشوكيات الجلد الأخرى طورت تصميم أجسامها المكونة من خمسة أقسام، عن طريق فقدان منطقة الجذع الذي كانت تحمله أسلافها، مما يسمح لها بالتحرك والتغذية بشكل مختلف».
