بغداد: زيدان الربيعي
رفضت الهيئة الإدارية لنادي دهوك الرياضي العراقي الاستقالة التي قدمها سليمان رمضان المدير الفني لفريقها الكروي الأول ومساعده حيدر صباح بعد الخسارة القاسية التي تعرض لها الفريق أمام مضيفه فريق الزوراء 0- 3.
وكان المدرب سليمان رمضان، ومساعده حيدر صباح قدما استقالتهما لإدارة النادي بعد أن شهدت نتائج الفريق خلال المباريات الأخيرة تراجعاً كبيراً؛ حيث تعرض إلى ثلاث خسارات على التوالي أمام الكرخ والطلبة والزوراء.
إلا أن الإدارة قررت وبشكل قاطع رفض الاستقالة والتمسك بخدمات المدرب سليمان رمضان ومساعده حيدر صباح، وطلبت منهما الاستمرار في قيادة الفريق وتلافي الأخطاء التي أدت إلى حصول الخسارات. مؤكدة دعمها الكبير للطاقم التدريبي.
وكان فريق دهوك قد تصدر فرق دوري نجوم العراق لأكثر من جولة، وكان يعد أقوى فريق في الجانب الدفاعي؛ إذ طيلة خمس مباريات لم تهتز شباكه، إلا أنه خلال الآونة الأخيرة تلقت شباكه سبعة أهداف، هي: هدف من الكرخ، وثلاثة من الطلبة ومثلها من الزوراء، الأمر الذي أجبر الطاقم التدريبي على تقديم استقالته لإدارة النادي، إلا أن الأخيرة التي تعرف جيداً قدرات المدرب سليمان رمضان باعتباره يقضي موسمه الثالث مع فريقها الكروي الأول رفضت الاستقالة، وجددت ثقتها به.
الجدير بالذكر أن المدربين قحطان جثير وأسعد عبد الرزاق «الميناء» وأحمد خلف «الطلبة» وماجد نجم «نفط الوسط» كانوا قد استقالوا من مهامهم التدريبية مع الفرق المذكورة.
رفضت الهيئة الإدارية لنادي دهوك الرياضي العراقي الاستقالة التي قدمها سليمان رمضان المدير الفني لفريقها الكروي الأول ومساعده حيدر صباح بعد الخسارة القاسية التي تعرض لها الفريق أمام مضيفه فريق الزوراء 0- 3.
وكان المدرب سليمان رمضان، ومساعده حيدر صباح قدما استقالتهما لإدارة النادي بعد أن شهدت نتائج الفريق خلال المباريات الأخيرة تراجعاً كبيراً؛ حيث تعرض إلى ثلاث خسارات على التوالي أمام الكرخ والطلبة والزوراء.
إلا أن الإدارة قررت وبشكل قاطع رفض الاستقالة والتمسك بخدمات المدرب سليمان رمضان ومساعده حيدر صباح، وطلبت منهما الاستمرار في قيادة الفريق وتلافي الأخطاء التي أدت إلى حصول الخسارات. مؤكدة دعمها الكبير للطاقم التدريبي.
وكان فريق دهوك قد تصدر فرق دوري نجوم العراق لأكثر من جولة، وكان يعد أقوى فريق في الجانب الدفاعي؛ إذ طيلة خمس مباريات لم تهتز شباكه، إلا أنه خلال الآونة الأخيرة تلقت شباكه سبعة أهداف، هي: هدف من الكرخ، وثلاثة من الطلبة ومثلها من الزوراء، الأمر الذي أجبر الطاقم التدريبي على تقديم استقالته لإدارة النادي، إلا أن الأخيرة التي تعرف جيداً قدرات المدرب سليمان رمضان باعتباره يقضي موسمه الثالث مع فريقها الكروي الأول رفضت الاستقالة، وجددت ثقتها به.
الجدير بالذكر أن المدربين قحطان جثير وأسعد عبد الرزاق «الميناء» وأحمد خلف «الطلبة» وماجد نجم «نفط الوسط» كانوا قد استقالوا من مهامهم التدريبية مع الفرق المذكورة.
