دبي: «الخليج»
نشرت «ماجد الفطيم»، الشركة العاملة في تطوير وإدارة مراكز التسوّق والمدن المتكاملة ومنشآت التجزئة والترفيه في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا ووسط آسيا، أحدث تقاريرها الذي جاء تحت عنوان «تسريع وتيرة التغيير: فرص تسريع التكامل الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا»، وذلك خلال مشاركتها في الدورة الـ 54 من المنتدى الاقتصادي العالمي الذي تستضيفه دافوس بسويسرا كل عام.
ويسلط التقرير الضوء على فوائد حرية الحركة التجارية وقدرتها على المساهمة في تحقيق التكامل الاقتصادي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وإمكانية تحقيق طفرة اقتصادية تصل قيمتها إلى ما يقارب 1 تريليون دولار، تضاف إلى الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة. معتمداً على معايير رئيسية هي، تدفق السلع والخدمات، وتدفق رأس المال، وتدفق الأشخاص، وتدفق البيانات. وتقييم الأطر التنظيمية، وهياكل التجارة والسوق، فضلًا عن المبادرات المصممة لتحفيز الاستثمارات والتجارة، في مقابل التكتلات الإقليمية الأخرى. مشيراً إلى فرص التعاون المتاحة للقطاعين الخاص والعام لدفع المزيد من النمو الاقتصادي.
وأضاف: «إن دور القطاع الخاص في دفع النمو الإقليمي أمر بالغ الأهمية لتحقيق هذا النجاح الجماعي على مستوى المنطقة، وذلك لدوره المحوري في توفير الحلول المبتكرة، ودفع المزيد من الاستثمارات وريادة الأعمال، وهي عوامل ضرورية لتحقيق التحول الاقتصادي، لذا يرى التقرير أن تعزيز التعاون والشراكات، من شأنه رفع مستوى مساهمتنا الفردية والجماعية، واستشراف حقبة جديدة من النمو المستدام والازدهار».
ويأتي التقرير، ثمرة لجهود أربع سنوات من البحث، منذ العام 2020، حيث أطلقت الشركة مبادرة «التكامل الاقتصادي»، لأول مرة في الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي. وهي المبادرة التي تسلط الضوء على التقدم الذي تم إحرازه، منذ تحديد ثلاث أدوات محورية لتعزيز التكامل الاقتصادي في المنطقة، وهي: تعزيز المنافسة من خلال تخفيف القيود التنظيمية الانتقائية؛ وتمكين التدفق الحر للسلع والخدمات ورؤوس الأموال والبيانات من أجل التجارة، والتنقل السلس عبر الحدود؛ ومواءمة معايير السوق لتقليل تكاليف الامتثال للشركات العاملة في أسواق متعددة.
وأشار التقرير إلى قطاعات أخرى لديها القدرة على تعزيز التكامل الاقتصادي في المنطقة، ومن بينها، التقنيات والصناعة والخدمات المصرفية والمالية.
واختتم إسماعيل: نأمل أن نتمكن من الجمع بين المؤسسات والشركات، التي تتوافق معنا حول هذا الطرح من جميع القطاعات والصناعات، لاستكشاف سبل التعاون لإيجاد هذه البيئة، التي تخدم مصالح الجميع، وتكون قادرة على تحقيق متطلباتها بشكل أفضل سواء المؤسسات التجارية أو المجتمعات التي تعمل فيها.
نشرت «ماجد الفطيم»، الشركة العاملة في تطوير وإدارة مراكز التسوّق والمدن المتكاملة ومنشآت التجزئة والترفيه في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا ووسط آسيا، أحدث تقاريرها الذي جاء تحت عنوان «تسريع وتيرة التغيير: فرص تسريع التكامل الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا»، وذلك خلال مشاركتها في الدورة الـ 54 من المنتدى الاقتصادي العالمي الذي تستضيفه دافوس بسويسرا كل عام.
ويسلط التقرير الضوء على فوائد حرية الحركة التجارية وقدرتها على المساهمة في تحقيق التكامل الاقتصادي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وإمكانية تحقيق طفرة اقتصادية تصل قيمتها إلى ما يقارب 1 تريليون دولار، تضاف إلى الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة. معتمداً على معايير رئيسية هي، تدفق السلع والخدمات، وتدفق رأس المال، وتدفق الأشخاص، وتدفق البيانات. وتقييم الأطر التنظيمية، وهياكل التجارة والسوق، فضلًا عن المبادرات المصممة لتحفيز الاستثمارات والتجارة، في مقابل التكتلات الإقليمية الأخرى. مشيراً إلى فرص التعاون المتاحة للقطاعين الخاص والعام لدفع المزيد من النمو الاقتصادي.
- نتائج التقرير
وأضاف: «إن دور القطاع الخاص في دفع النمو الإقليمي أمر بالغ الأهمية لتحقيق هذا النجاح الجماعي على مستوى المنطقة، وذلك لدوره المحوري في توفير الحلول المبتكرة، ودفع المزيد من الاستثمارات وريادة الأعمال، وهي عوامل ضرورية لتحقيق التحول الاقتصادي، لذا يرى التقرير أن تعزيز التعاون والشراكات، من شأنه رفع مستوى مساهمتنا الفردية والجماعية، واستشراف حقبة جديدة من النمو المستدام والازدهار».
ويأتي التقرير، ثمرة لجهود أربع سنوات من البحث، منذ العام 2020، حيث أطلقت الشركة مبادرة «التكامل الاقتصادي»، لأول مرة في الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي. وهي المبادرة التي تسلط الضوء على التقدم الذي تم إحرازه، منذ تحديد ثلاث أدوات محورية لتعزيز التكامل الاقتصادي في المنطقة، وهي: تعزيز المنافسة من خلال تخفيف القيود التنظيمية الانتقائية؛ وتمكين التدفق الحر للسلع والخدمات ورؤوس الأموال والبيانات من أجل التجارة، والتنقل السلس عبر الحدود؛ ومواءمة معايير السوق لتقليل تكاليف الامتثال للشركات العاملة في أسواق متعددة.
- الاستفادة من مقياس التكامل
- أهمية الأغذية والتجزئة
وأشار التقرير إلى قطاعات أخرى لديها القدرة على تعزيز التكامل الاقتصادي في المنطقة، ومن بينها، التقنيات والصناعة والخدمات المصرفية والمالية.
واختتم إسماعيل: نأمل أن نتمكن من الجمع بين المؤسسات والشركات، التي تتوافق معنا حول هذا الطرح من جميع القطاعات والصناعات، لاستكشاف سبل التعاون لإيجاد هذه البيئة، التي تخدم مصالح الجميع، وتكون قادرة على تحقيق متطلباتها بشكل أفضل سواء المؤسسات التجارية أو المجتمعات التي تعمل فيها.