دبي: «الخليج»
وقعت القيادة العامة لشرطة دبي و«فيزا إنترناشونال سرفيس اسوسيشن»، VISA، مذكرة تفاهم تهدف إلى توطيد أواصر التعاون والتنسيق.
ومثّل شرطة دبي الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام، بحضور اللواء الخبير خليل المنصوري، مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي، واللواء أحمد رفيع، مساعد القائد العام لشؤون الإدارة، واللواء سيف بن عابد، مدير الإدارة العامة للمالية. فيما ترأست وفد «VISA» الدكتورة سعيدة جعفر، المديرة الإقليمية للمجموعة، ونائبة الرئيس الأول للعمليات في منطقة مجلس التعاون الخليجي، بحضور تشارلز لوبو، مسؤول المخاطر الإقليمية في منطقة وسط وشرق آسيا والشرق الأوسط وإفريقيا، وسليمة جوتيفا، نائبة الرئيس والمديرة العامة لدى Visa في الإمارات، ونيل فيرنانديز، مدير إدارة المخاطر.
ووقع مذكرة التفاهم شرطة دبي، الفريق عبدالله المري؛ ومن «VISA» تشارلز لوبو.
وتشمل المذكرة، تعزيز التعاون والتنسيق في تسهيل تبادل المعلومات المُتعلقة بالجرائم الاقتصادية والمالية والأساليب الإجرامية الجديدة، والتبادل المشترك للمعرفة والخبرات في الجرائم الاقتصادية والمالية لرفع كفاءة ووعي الكادر البشري لكلا الطرفين، والمساهمة المُشتركة في الكشف عن الخطط المعقدة للجرائم الاقتصادية.
كما تضمنت المذكرة تنفيذ مبادرات أمنية ومجتمعية مشتركة، لرفع الوعي المجتمعي فيما يخص الجرائم الاقتصادية والمالية، وتشكيل فرق عمل ولجان مشتركة للعمل على تحقيق الأهداف المشتركة من خلال مشاريع مستقبلية مشتركة وخطط عمل شاملة ومخرجات واضحة.
وقال الفريق عبدالله المري: شرطة دبي حريصة على التصدي بكل حسم لمثل هذا النوع من الجرائم. والدولة بذلت جهوداً كبيرة في مكافحة الجرائم الاقتصادية. فضلاً عن إمارة دبي تتميز بريادة عالمية في مكافحة هذه الجرائم، ما أكسبها ثقة مختلف العلامات التجارية العالمية العريقة والمرموقة.
قالت الدكتورة سعيدة جعفر «في عالم اليوم الرقمي، تتطور عمليات الاحتيال وتتزايد تعقيداً مع استخدام المجرمين أساليب جديدة ومُبتكرة لخداع المستهلكين. وتوصلت دراسة «ابقَ آمناً» التي أجريناها أخيراً إلى أنه على الرغم من أن 61% من مستهلكي دولة الإمارات يزعمون أنهم خبراء في التعامل مع عمليات الاحتيال، فإن 90% منهم من المرجح أن تفوتهم تحذيرات الاحتيال كذلك، من المرجح أن يستجيب 77% من المستهلكين للرسائل الإيجابية من المحتالين».
وتجول الفريق المري مع الوفد الزائر، في مرافق نادي ضباط شرطة دبي ثم انتقلوا لمبنى الدراجات الهوائية، كما تسلم الوفد بطاقات إسعاد ودرعاً تذكارية.
وقعت القيادة العامة لشرطة دبي و«فيزا إنترناشونال سرفيس اسوسيشن»، VISA، مذكرة تفاهم تهدف إلى توطيد أواصر التعاون والتنسيق.
ومثّل شرطة دبي الفريق عبدالله خليفة المري، القائد العام، بحضور اللواء الخبير خليل المنصوري، مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي، واللواء أحمد رفيع، مساعد القائد العام لشؤون الإدارة، واللواء سيف بن عابد، مدير الإدارة العامة للمالية. فيما ترأست وفد «VISA» الدكتورة سعيدة جعفر، المديرة الإقليمية للمجموعة، ونائبة الرئيس الأول للعمليات في منطقة مجلس التعاون الخليجي، بحضور تشارلز لوبو، مسؤول المخاطر الإقليمية في منطقة وسط وشرق آسيا والشرق الأوسط وإفريقيا، وسليمة جوتيفا، نائبة الرئيس والمديرة العامة لدى Visa في الإمارات، ونيل فيرنانديز، مدير إدارة المخاطر.
ووقع مذكرة التفاهم شرطة دبي، الفريق عبدالله المري؛ ومن «VISA» تشارلز لوبو.
وتشمل المذكرة، تعزيز التعاون والتنسيق في تسهيل تبادل المعلومات المُتعلقة بالجرائم الاقتصادية والمالية والأساليب الإجرامية الجديدة، والتبادل المشترك للمعرفة والخبرات في الجرائم الاقتصادية والمالية لرفع كفاءة ووعي الكادر البشري لكلا الطرفين، والمساهمة المُشتركة في الكشف عن الخطط المعقدة للجرائم الاقتصادية.
كما تضمنت المذكرة تنفيذ مبادرات أمنية ومجتمعية مشتركة، لرفع الوعي المجتمعي فيما يخص الجرائم الاقتصادية والمالية، وتشكيل فرق عمل ولجان مشتركة للعمل على تحقيق الأهداف المشتركة من خلال مشاريع مستقبلية مشتركة وخطط عمل شاملة ومخرجات واضحة.
وقال الفريق عبدالله المري: شرطة دبي حريصة على التصدي بكل حسم لمثل هذا النوع من الجرائم. والدولة بذلت جهوداً كبيرة في مكافحة الجرائم الاقتصادية. فضلاً عن إمارة دبي تتميز بريادة عالمية في مكافحة هذه الجرائم، ما أكسبها ثقة مختلف العلامات التجارية العالمية العريقة والمرموقة.
قالت الدكتورة سعيدة جعفر «في عالم اليوم الرقمي، تتطور عمليات الاحتيال وتتزايد تعقيداً مع استخدام المجرمين أساليب جديدة ومُبتكرة لخداع المستهلكين. وتوصلت دراسة «ابقَ آمناً» التي أجريناها أخيراً إلى أنه على الرغم من أن 61% من مستهلكي دولة الإمارات يزعمون أنهم خبراء في التعامل مع عمليات الاحتيال، فإن 90% منهم من المرجح أن تفوتهم تحذيرات الاحتيال كذلك، من المرجح أن يستجيب 77% من المستهلكين للرسائل الإيجابية من المحتالين».
وتجول الفريق المري مع الوفد الزائر، في مرافق نادي ضباط شرطة دبي ثم انتقلوا لمبنى الدراجات الهوائية، كما تسلم الوفد بطاقات إسعاد ودرعاً تذكارية.
