حقق الموسم الثاني من فعالية «سوق الفريج» الذي نظّمته بلدية دبي لدعم أصحاب المشاريع الصغيرة والمنزلية من المواطنين في الترويج عن منتجاتهم، إقبالاً لافتاً من الزوار بلغ أكثر من 157 ألف زائرٍ بزيادة 50% عن الموسم الأول.
وتوزع زوّار السوق الذي اختتم الأحد الماضي على 43 ألفاً و564 زائراً في حديقة الورقاء 3 بين 15 و31 ديسمبر 2023، و113 ألفاً و733 زائراً في حديقة بحيرة البرشاء في الفترة بين 5 و21 يناير 2024.
وأكد أحمد الزرعوني، مدير إدارة الحدائق العامة والمرافق الترفيهية في البلدية، النجاح في تحقيق المستهدفات من خلال فتح قنوات تواصل تجارية للمواطنين من أصحاب المشاريع الصغيرة، ودعمهم وتمكينهم من عرض منتجاتهم المنزلية المحلية في حدائق الأحياء الخاصة بهم والتسويق لها، ما عزز تواصلهم مع المجتمع.
وأشار إلى أن السوق هدف إلى تشجيع الشباب المواطنين على إنشاء مشاريعهم الخاصة، وعرض المنتجات الإماراتية المنزلية في الأماكن العامة، بما يتماشى مع توجيهات ورؤية القيادة الرشيدة والأهداف التي وضعتها للجنة العليا للتنمية وشؤون المواطنين، والهادفة إلى توفير سبل الدعم للمواطنين، وتوفير الفرص للشباب.
وقال الزرعوني: «يعكس الإقبال اللافت الذي شهده السوق خلال موسمه الثاني التسهيلات التي وفرتها البلدية أمام سكان الأحياء لدعم مشاريعهم وتحفيزهم وتعزيز الثقة في منتجاتهم المنزلية، إضافةً إلى الأنشطة الترفيهية المُصاحبة للسوق كالملاعب، والمطاعم، والتي أتاحت مساحةً فريدة للترفيه، وذلك في إطار جهودها في تطوير حدائق ومرافق ترفيهية جاذبة، تسهم في توفير أفضل مستويات الرفاهية والسعادة لسكانها وزوارها، وتجعل من دبي أكثر جاذبية وجودةً للحياة كل يوم».
وقدمت البلدية عدداً من الامتيازات لأصحاب المشاريع المشاركين في السوق منها، توفير جميع التسهيلات اللوجستية في الموقع وتخصيص منصات عرض مجانية للمنتجات، حيث وصل عدد المشاريع المشاركة في السوق إلى 30 مشروعاً، وجهزت البلدية لهم جميع الخدمات التي تدعم أعمالهم، عبر توفير الحلول الرقمية التي تُسهل على المتعاملين عملية التقديم.
وتوزع زوّار السوق الذي اختتم الأحد الماضي على 43 ألفاً و564 زائراً في حديقة الورقاء 3 بين 15 و31 ديسمبر 2023، و113 ألفاً و733 زائراً في حديقة بحيرة البرشاء في الفترة بين 5 و21 يناير 2024.
وأكد أحمد الزرعوني، مدير إدارة الحدائق العامة والمرافق الترفيهية في البلدية، النجاح في تحقيق المستهدفات من خلال فتح قنوات تواصل تجارية للمواطنين من أصحاب المشاريع الصغيرة، ودعمهم وتمكينهم من عرض منتجاتهم المنزلية المحلية في حدائق الأحياء الخاصة بهم والتسويق لها، ما عزز تواصلهم مع المجتمع.
وأشار إلى أن السوق هدف إلى تشجيع الشباب المواطنين على إنشاء مشاريعهم الخاصة، وعرض المنتجات الإماراتية المنزلية في الأماكن العامة، بما يتماشى مع توجيهات ورؤية القيادة الرشيدة والأهداف التي وضعتها للجنة العليا للتنمية وشؤون المواطنين، والهادفة إلى توفير سبل الدعم للمواطنين، وتوفير الفرص للشباب.
وقال الزرعوني: «يعكس الإقبال اللافت الذي شهده السوق خلال موسمه الثاني التسهيلات التي وفرتها البلدية أمام سكان الأحياء لدعم مشاريعهم وتحفيزهم وتعزيز الثقة في منتجاتهم المنزلية، إضافةً إلى الأنشطة الترفيهية المُصاحبة للسوق كالملاعب، والمطاعم، والتي أتاحت مساحةً فريدة للترفيه، وذلك في إطار جهودها في تطوير حدائق ومرافق ترفيهية جاذبة، تسهم في توفير أفضل مستويات الرفاهية والسعادة لسكانها وزوارها، وتجعل من دبي أكثر جاذبية وجودةً للحياة كل يوم».
وقدمت البلدية عدداً من الامتيازات لأصحاب المشاريع المشاركين في السوق منها، توفير جميع التسهيلات اللوجستية في الموقع وتخصيص منصات عرض مجانية للمنتجات، حيث وصل عدد المشاريع المشاركة في السوق إلى 30 مشروعاً، وجهزت البلدية لهم جميع الخدمات التي تدعم أعمالهم، عبر توفير الحلول الرقمية التي تُسهل على المتعاملين عملية التقديم.
