بغداد: زيدان الربيعي
هدد الإسباني خيسوس كاساس، المدير الفني لمنتخب العراق الأول لكرة القدم بترك مهمته معه، بعد ما حصل له في المؤتمر الصحفي الذي أقيم في الدوحة بعد نهاية مباراة منتخبي العراق والأردن ضمن الدور الـ 16 في بطولة أمم آسيا المقامة حالياً في قطر.
وقال كاساس لبعض وسائل الإعلام الإسبانية، إن «سبع شخصيات لديها حساب على إنستغرام ويعتقدون بالفعل أنهم صحفيون، لقد بدأوا في طرح أشياء لا معنى لها في المؤتمر الصحفي، كانوا يبحثون عن (المجد) وحصلوا على ذلك من خلال انتشار أسمائهم في وسائل الإعلام».
وأوضح، «بدأ أحدهم في التهديد، إنهم يعشقون الفوضى، جلست، لم أكن محاصراً أو في خطر، يريدون تلويث صورة بلد مثل العراق، الذي تصرف بشكل رائع معنا، إنهم أقلية، لا تعكس حقيقة أهل العراق، لكن اسم البلد متسخ بهذه الشخصيات».
وأضاف، أنا «في وسط حرب بين الصحفيين والاتحاد العراقي لكرة القدم وهم يستغلون هذا، لإحداث ضوضاء، لقد تلقينا الكثير من الدعم من الاتحاد والحكومة، وحتى من العديد من وسائل الإعلام، وصلتني آلاف الرسائل، من الجمهور، أنا مغرم جداً بهذا البلد، مع أشخاص رائعين وأن الصورة المتبقية في العالم الآن هي صورة هؤلاء السبعة، أنا آسف جداً، يزدهر هذا النوع من وسائل الإعلام على الجدل المستمر».
وتابع، «سنعود إلى إسبانيا للإجازة، العائلة في قلق بعض الشيء، هذا طبيعي، علينا أن نتحدث عن ذلك، ونتفق مع زوجتي وابنتي، مع والدي، المشروع في العراق مثير جداً، أحبه، نحن جميعاً سعداء جداً، ولكن علينا أن نأخذ في الاعتبار العديد من الأشياء التي ليست مجرد كرة قدم، سوف أعود إلى إسبانيا واتخذ قراري بالبقاء أو مغادرة تدريب منتخب العراق!».
هدد الإسباني خيسوس كاساس، المدير الفني لمنتخب العراق الأول لكرة القدم بترك مهمته معه، بعد ما حصل له في المؤتمر الصحفي الذي أقيم في الدوحة بعد نهاية مباراة منتخبي العراق والأردن ضمن الدور الـ 16 في بطولة أمم آسيا المقامة حالياً في قطر.
وقال كاساس لبعض وسائل الإعلام الإسبانية، إن «سبع شخصيات لديها حساب على إنستغرام ويعتقدون بالفعل أنهم صحفيون، لقد بدأوا في طرح أشياء لا معنى لها في المؤتمر الصحفي، كانوا يبحثون عن (المجد) وحصلوا على ذلك من خلال انتشار أسمائهم في وسائل الإعلام».
وأوضح، «بدأ أحدهم في التهديد، إنهم يعشقون الفوضى، جلست، لم أكن محاصراً أو في خطر، يريدون تلويث صورة بلد مثل العراق، الذي تصرف بشكل رائع معنا، إنهم أقلية، لا تعكس حقيقة أهل العراق، لكن اسم البلد متسخ بهذه الشخصيات».
وأضاف، أنا «في وسط حرب بين الصحفيين والاتحاد العراقي لكرة القدم وهم يستغلون هذا، لإحداث ضوضاء، لقد تلقينا الكثير من الدعم من الاتحاد والحكومة، وحتى من العديد من وسائل الإعلام، وصلتني آلاف الرسائل، من الجمهور، أنا مغرم جداً بهذا البلد، مع أشخاص رائعين وأن الصورة المتبقية في العالم الآن هي صورة هؤلاء السبعة، أنا آسف جداً، يزدهر هذا النوع من وسائل الإعلام على الجدل المستمر».
وتابع، «سنعود إلى إسبانيا للإجازة، العائلة في قلق بعض الشيء، هذا طبيعي، علينا أن نتحدث عن ذلك، ونتفق مع زوجتي وابنتي، مع والدي، المشروع في العراق مثير جداً، أحبه، نحن جميعاً سعداء جداً، ولكن علينا أن نأخذ في الاعتبار العديد من الأشياء التي ليست مجرد كرة قدم، سوف أعود إلى إسبانيا واتخذ قراري بالبقاء أو مغادرة تدريب منتخب العراق!».
