يحتفي جناح «المكشات» في مهرجان الظفرة بدورته الـ 17 بجوانب متعددة من الحياة البرية، من خلال الفعاليات والبرامج التي يقدّمها للزوار في سوق الظفرة التراثي المصاحب الذي يقام في مدينة زايد.
ويتيح الجناح فرصة تذوق أشهر المأكولات الشعبية الإماراتية والتعرف إلى طرق إعدادها، حيث تقام يومياً برامج للطبخ الشعبي، فضلاً عن العديد من الفقرات التي تقدم وسط أجواء تراثية مميزة، كما يعرض الجناح مراحل تحضير القهوة العربية التي تستهل بتحميص حبوب القهوة، إضافة إلى التعرف إلى «سنع القهوة»، وكيفية تقديمها، وعادات وتقاليد استقبال الضيوف والترحيب بهم.
وقال راشد القبيسي، مسؤول الجناح: إن «الجناح نجح في استقطاب عدد كبير من الزوار، لاسيما فئة الشباب، الذين تعرفوا إلى عراقة التقاليد والتراث الشعبي من خلال البرامج والفقرات التي يقدمها الجناح يومياً وعلى مدار أيام المهرجان الذي يستمر حتى 8 فبراير الجاري».
وأشار إلى أن الفعاليات والبرامج في الجناح، تحرص على نقل المعارف إلى الأجيال الحالية، وتعريفها بالموروث الأصيل، كما تسعى إلى تكريس مفاهيم عديدة لدى الشباب والناشئة، مثل الاعتماد على النفس، وممارسة عادات وتقاليد الآباء والأجداد، كآداب المجالس، وإعداد القهوة العربية الأصيلة، وطريقة السلام، بجانب تعزيز ثقافة الصحراء، وإقامة المجالس الشعرية، وإلقاء القصائد، والتركيز على بعض المفردات التراثية ذات الصلة بالإبل. (وام)
ويتيح الجناح فرصة تذوق أشهر المأكولات الشعبية الإماراتية والتعرف إلى طرق إعدادها، حيث تقام يومياً برامج للطبخ الشعبي، فضلاً عن العديد من الفقرات التي تقدم وسط أجواء تراثية مميزة، كما يعرض الجناح مراحل تحضير القهوة العربية التي تستهل بتحميص حبوب القهوة، إضافة إلى التعرف إلى «سنع القهوة»، وكيفية تقديمها، وعادات وتقاليد استقبال الضيوف والترحيب بهم.
وقال راشد القبيسي، مسؤول الجناح: إن «الجناح نجح في استقطاب عدد كبير من الزوار، لاسيما فئة الشباب، الذين تعرفوا إلى عراقة التقاليد والتراث الشعبي من خلال البرامج والفقرات التي يقدمها الجناح يومياً وعلى مدار أيام المهرجان الذي يستمر حتى 8 فبراير الجاري».
وأشار إلى أن الفعاليات والبرامج في الجناح، تحرص على نقل المعارف إلى الأجيال الحالية، وتعريفها بالموروث الأصيل، كما تسعى إلى تكريس مفاهيم عديدة لدى الشباب والناشئة، مثل الاعتماد على النفس، وممارسة عادات وتقاليد الآباء والأجداد، كآداب المجالس، وإعداد القهوة العربية الأصيلة، وطريقة السلام، بجانب تعزيز ثقافة الصحراء، وإقامة المجالس الشعرية، وإلقاء القصائد، والتركيز على بعض المفردات التراثية ذات الصلة بالإبل. (وام)
