سجل فيدريكو جاتي هدفاً في مرماه خلال الشوط الأول ليمنح إنتر ميلان فوزاً سهلاً 1-صفر على يوفنتوس ثاني الترتيب، ليزيد الفارق في صدارة ترتيب دوري الدرجة الأولى الإيطالي لكرة القدم إلى أربع نقاط.
ورفعت النتيجة رصيد إنتر إلى 57 نقطة من 22 مباراة في الصدارة متقدماً بأربع نقاط على يوفنتوس الثاني الذي لعب 23 مباراة.
وسجل إنتر هدف المباراة الوحيد قبل ثماني دقائق من الاستراحة بعد أن استعصت تمريرة عرضية على محاولة بنجامين بافار لتسديدة خلفية مزدوجة، وبدلاً من ذلك ارتطمت الكرة في بطن جاتي مدافع يوفنتوس وغيرت اتجاهها إلى مرمى فريقه.
ولم ينجرف سيموني إنزاجي مدرب إنتر الذي سيطر فريقه بشكل كامل على القمة مع الاحتفالات بعد الفوز قائلاً إن الموسم لا يزال طويلاً.
وتابع «لا تزال هناك أربعة أشهر محتدمة بها الكثير من المباريات، علينا الاستمرار على هذا المنوال.
،لكنها مجرد خطوة واحدة في رحلة طويلة. لن يستسلم يوفنتوس وميلان».
بدأ إنتر المباراة بقوة، مدفوعاً بجمهور ملعب سان سيرو المفعم بالحيوية سعياً للفوز السادس على التوالي ومواصلة البداية المثالية لهذا العام.
وقال إنزاجي «طريقة استعدادنا ولعبنا وسيطرتنا على المباراة، نحن سعداء جداً. دفعتنا الجماهير منذ عمليات الإحماء وحتى صفارة النهاية وما بعدها. حققنا فوزاً مهماً ومستحقاً تماماً».
ومع اقتراب الدقيقة 30، كاد ماركوس تورام يتقدم لإنتر، إذ تلقى عرضية من فيديريكو ديماركو داخل منطقة الجزاء، لكن جيلسون بريمر مدافع يوفنتوس أحبط المحاولة بتدخل في توقيت جيد.
وواصل إنتر الضغط في الشوط الثاني إذ سدد هاكان تشالهان أوغلو في القائم وخرجت الكرة بعيدة عن المرمى قبل مرور ساعة.
وفي نهاية المباراة، منع فويتشيخ شتينسني حارس يوفنتوس الفريق المضيف من مضاعفة النتيجة إذ تصدى للعديد من الكرات الحاسمة ليحرم إنتر من التسجيل.
وأبدى ماسيميليانو أليجري مدرب يوفنتوس إحباطه من النتيجة، مشدداً على أن فريقه ليس مرشحاً للفوز باللقب.
وقال: يسعدنا أن نبلي بلاء حسناً، وغاضبون من هذه الخسارة، لكنني دائماً ما قلت إن إنتر هو المرشح للفوز باللقب وما زلت متمسكاً بكلامي. إذا قدمنا أداء جيداً للفوز ببعض المباريات والبقاء بالقرب منه، فهذا أمر جيد. ميلان هو الآخر في المنافسة والأمور غير المتوقعة دائماً ما تكون واردة.
وسجل شارل دي كاتيلير هدفين ليقود أتلانتا للفوز 3-1 على ضيفه لاتسيو، ليتقدم إلى المركز الرابع في ترتيب الدوري الإيطالي برصيد 39 نقطة بفارق ثلاث نقاط عن بولونيا صاحب المركز الخامس.
وافتتح ماريو باشاليتش التسجيل لأتلانتا، وعزز دي كاتيلير التقدم من ركلة جزاء قبل أن يكمل الثنائية في الشوط الثاني، فيما لم تكن ركلة الجزاء المتأخرة التي نفذها تشيرو إيموبيلي كافية لتغيير النتيجة لصالح لاتسيو.
ورفعت النتيجة رصيد إنتر إلى 57 نقطة من 22 مباراة في الصدارة متقدماً بأربع نقاط على يوفنتوس الثاني الذي لعب 23 مباراة.
وسجل إنتر هدف المباراة الوحيد قبل ثماني دقائق من الاستراحة بعد أن استعصت تمريرة عرضية على محاولة بنجامين بافار لتسديدة خلفية مزدوجة، وبدلاً من ذلك ارتطمت الكرة في بطن جاتي مدافع يوفنتوس وغيرت اتجاهها إلى مرمى فريقه.
ولم ينجرف سيموني إنزاجي مدرب إنتر الذي سيطر فريقه بشكل كامل على القمة مع الاحتفالات بعد الفوز قائلاً إن الموسم لا يزال طويلاً.
وتابع «لا تزال هناك أربعة أشهر محتدمة بها الكثير من المباريات، علينا الاستمرار على هذا المنوال.
،لكنها مجرد خطوة واحدة في رحلة طويلة. لن يستسلم يوفنتوس وميلان».
بدأ إنتر المباراة بقوة، مدفوعاً بجمهور ملعب سان سيرو المفعم بالحيوية سعياً للفوز السادس على التوالي ومواصلة البداية المثالية لهذا العام.
وقال إنزاجي «طريقة استعدادنا ولعبنا وسيطرتنا على المباراة، نحن سعداء جداً. دفعتنا الجماهير منذ عمليات الإحماء وحتى صفارة النهاية وما بعدها. حققنا فوزاً مهماً ومستحقاً تماماً».
ومع اقتراب الدقيقة 30، كاد ماركوس تورام يتقدم لإنتر، إذ تلقى عرضية من فيديريكو ديماركو داخل منطقة الجزاء، لكن جيلسون بريمر مدافع يوفنتوس أحبط المحاولة بتدخل في توقيت جيد.
وواصل إنتر الضغط في الشوط الثاني إذ سدد هاكان تشالهان أوغلو في القائم وخرجت الكرة بعيدة عن المرمى قبل مرور ساعة.
وفي نهاية المباراة، منع فويتشيخ شتينسني حارس يوفنتوس الفريق المضيف من مضاعفة النتيجة إذ تصدى للعديد من الكرات الحاسمة ليحرم إنتر من التسجيل.
وأبدى ماسيميليانو أليجري مدرب يوفنتوس إحباطه من النتيجة، مشدداً على أن فريقه ليس مرشحاً للفوز باللقب.
وقال: يسعدنا أن نبلي بلاء حسناً، وغاضبون من هذه الخسارة، لكنني دائماً ما قلت إن إنتر هو المرشح للفوز باللقب وما زلت متمسكاً بكلامي. إذا قدمنا أداء جيداً للفوز ببعض المباريات والبقاء بالقرب منه، فهذا أمر جيد. ميلان هو الآخر في المنافسة والأمور غير المتوقعة دائماً ما تكون واردة.
وسجل شارل دي كاتيلير هدفين ليقود أتلانتا للفوز 3-1 على ضيفه لاتسيو، ليتقدم إلى المركز الرابع في ترتيب الدوري الإيطالي برصيد 39 نقطة بفارق ثلاث نقاط عن بولونيا صاحب المركز الخامس.
وافتتح ماريو باشاليتش التسجيل لأتلانتا، وعزز دي كاتيلير التقدم من ركلة جزاء قبل أن يكمل الثنائية في الشوط الثاني، فيما لم تكن ركلة الجزاء المتأخرة التي نفذها تشيرو إيموبيلي كافية لتغيير النتيجة لصالح لاتسيو.
