أبوظبي: «الخليج»
قال عبد العزيز الغرير، رئيس مجلس إدارة اتحاد مصارف الإمارات: إن بنك الإمارات دبي الوطني، لعب دوراً حيوياً في تعزيز ريادة القطاع المصرفي منذ تأسيسه في 1963 كأول مصرف إماراتي في الدولة، عندما قام المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراه، بتوقيع ميثاق تأسيس بنك دبي الوطني، ليصبح أول صرح وطني صيرفي يتأسس في إمارة دبي وفي دولة الإمارات.
واكتسب بنك الإمارات دبي الوطني اسمه الحالي بعد إندماج بنك دبي الوطني مع بنك الإمارات الدولي في عام 2007.
وبمناسبة الذكرى الستين لتأسيس البنك، قال الغرير: «نوجه اليوم في اتحاد مصارف الإمارات أسمى آيات التهنئة لسمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس مجلس إدارة بنك الإمارات دبي الوطني، وأعضاء مجلس إدارة البنك وإدارته التنفيذية وكافة عامليه، بمناسبة الاحتفال بالذكرى الستين (60)، لتأسيس هذا الصرح الوطني المصرفي والمالي، الذي تمكن من ترسيخ اسمه في المحافل المحلية والعالمية، ليكون ضمن أبرز المؤسسات المصرفية والمالية، سواءً في دولة الإمارات أو في المنطقة».
نموذج مشرق
وأضاف، «يعتبر بنك الإمارات دبي الوطني نموذجاً مشرقاً في قطاعنا المصرفي الوطني، إذ يعكس تأسيس هذا البنك قبل 60 عاماً نهج الشراكة المتميزة بين القطاعين الحكومي والخاص، وهي الرؤية التي أسهمت في دعم مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة في دولة الإمارات، وقد لعب البنك دوراً مهماً، مع عدد من المصارف الوطنية الرائدة، في تأسيسنا لاتحاد مصارف الإمارات في عام 1982».
وتابع: «كما دعم بنك الإمارات دبي الوطني جهود الاتحاد لتوفير منصة مثالية لتبادل الأفكار والآراء والتعاون ما بين الأعضاء حول مختلف القضايا التي تهم القطاع المصرفي، من أجل تطوير القطاع وابتكار الحلول المثالية واعتماد أفضل الممارسات المصرفية، والتعريف بالإسهامات الحيوية والمتنوعة للمؤسسات المصرفية والمالية في دعم مسيرة التنمية المستدامة في الدولة، وتعزيز مكانتها كمركز مصرفي ومالي عالمي، والذي كان دوماً في ظل توجيهات مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، ومبادراته التي تركز على تطوير السياسات والأطر الكفيلة بالحفاظ على سلامة الجهاز المصرفي، وتوفير أفضل الخدمات للعملاء من مواطنين ومقيمين في بيئة مصرفية آمنة وموثوقة، الأمر الذي وضع القطاع المصرفي في دولة الإمارات في مكانة ريادية».
قال عبد العزيز الغرير، رئيس مجلس إدارة اتحاد مصارف الإمارات: إن بنك الإمارات دبي الوطني، لعب دوراً حيوياً في تعزيز ريادة القطاع المصرفي منذ تأسيسه في 1963 كأول مصرف إماراتي في الدولة، عندما قام المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراه، بتوقيع ميثاق تأسيس بنك دبي الوطني، ليصبح أول صرح وطني صيرفي يتأسس في إمارة دبي وفي دولة الإمارات.
واكتسب بنك الإمارات دبي الوطني اسمه الحالي بعد إندماج بنك دبي الوطني مع بنك الإمارات الدولي في عام 2007.
وبمناسبة الذكرى الستين لتأسيس البنك، قال الغرير: «نوجه اليوم في اتحاد مصارف الإمارات أسمى آيات التهنئة لسمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس مجلس إدارة بنك الإمارات دبي الوطني، وأعضاء مجلس إدارة البنك وإدارته التنفيذية وكافة عامليه، بمناسبة الاحتفال بالذكرى الستين (60)، لتأسيس هذا الصرح الوطني المصرفي والمالي، الذي تمكن من ترسيخ اسمه في المحافل المحلية والعالمية، ليكون ضمن أبرز المؤسسات المصرفية والمالية، سواءً في دولة الإمارات أو في المنطقة».
نموذج مشرق
وأضاف، «يعتبر بنك الإمارات دبي الوطني نموذجاً مشرقاً في قطاعنا المصرفي الوطني، إذ يعكس تأسيس هذا البنك قبل 60 عاماً نهج الشراكة المتميزة بين القطاعين الحكومي والخاص، وهي الرؤية التي أسهمت في دعم مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة في دولة الإمارات، وقد لعب البنك دوراً مهماً، مع عدد من المصارف الوطنية الرائدة، في تأسيسنا لاتحاد مصارف الإمارات في عام 1982».
وتابع: «كما دعم بنك الإمارات دبي الوطني جهود الاتحاد لتوفير منصة مثالية لتبادل الأفكار والآراء والتعاون ما بين الأعضاء حول مختلف القضايا التي تهم القطاع المصرفي، من أجل تطوير القطاع وابتكار الحلول المثالية واعتماد أفضل الممارسات المصرفية، والتعريف بالإسهامات الحيوية والمتنوعة للمؤسسات المصرفية والمالية في دعم مسيرة التنمية المستدامة في الدولة، وتعزيز مكانتها كمركز مصرفي ومالي عالمي، والذي كان دوماً في ظل توجيهات مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، ومبادراته التي تركز على تطوير السياسات والأطر الكفيلة بالحفاظ على سلامة الجهاز المصرفي، وتوفير أفضل الخدمات للعملاء من مواطنين ومقيمين في بيئة مصرفية آمنة وموثوقة، الأمر الذي وضع القطاع المصرفي في دولة الإمارات في مكانة ريادية».
