بغداد: زيدان الربيعي
يلتقي منتخب شباب العراق لكرة القدم، مساء الأربعاء، منتخب أستراليا الأولمبي في ملعب «عبد الله بن جلوي بمدينة الاحساء السعودية، في أول ظهور له ببطولة غرب آسيا تحت 23 عاماً.
ويقود منتخب شباب العراق، المدرب حسان تركي، الذي كان مدرباً مساعداً للمدرب عماد محمد الذي تم حرمانه من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» على خلفية قضية لم يتم الكشف عن تفاصيلها بشكل رسمي من قبل الاتحاد العراقي لكرة القدم لغاية الآن.
وقال حسان تركي، المدير الفني لمنتخب شباب العراق في المؤتمر الصحفي للمباراة: مشاركة منتخب شباب العراق ببطولة غرب آسيا تحت 23 عاماً ستأتي بالفائدة عليهم؛ إذ يلعب المنتخب الشبابي بتشكيل مكوّن من لاعبين أعمارهم تتراوح ما بين 18 و19 عاماً عكس المنتخبات الأخرى.
وأشار تركي إلى أن اتحاد الكرة العراقي أتاح لنا فرصة جيدة للاشتراك في بطولة غرب آسيا للمنتخبات الأولمبية.
وأضاف: «مشاركتنا فرصة إيجابية لنحتك في الميدان أمام منتخبات قوية، ومواجهتنا أمام منتخب أستراليا الأولمبي ستكون محطة تحضير للاستحقاقات الخارجية المرتقبة».
وأردف «ستكون بطولة غرب آسيا الخامسة فرصة؛ للاستعداد بشكل جيد للمشاركات المقبلة التي تنتظرنا، خاصة أن أغلب لاعبي منتخب الشباب الحالي من مواليد عامي 2005 و2006 مع تطعيمهم بلاعبي منتخب الشباب السابق ونطمح أن نقدم الأفضل في البطولة».
يلتقي منتخب شباب العراق لكرة القدم، مساء الأربعاء، منتخب أستراليا الأولمبي في ملعب «عبد الله بن جلوي بمدينة الاحساء السعودية، في أول ظهور له ببطولة غرب آسيا تحت 23 عاماً.
ويقود منتخب شباب العراق، المدرب حسان تركي، الذي كان مدرباً مساعداً للمدرب عماد محمد الذي تم حرمانه من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» على خلفية قضية لم يتم الكشف عن تفاصيلها بشكل رسمي من قبل الاتحاد العراقي لكرة القدم لغاية الآن.
وقال حسان تركي، المدير الفني لمنتخب شباب العراق في المؤتمر الصحفي للمباراة: مشاركة منتخب شباب العراق ببطولة غرب آسيا تحت 23 عاماً ستأتي بالفائدة عليهم؛ إذ يلعب المنتخب الشبابي بتشكيل مكوّن من لاعبين أعمارهم تتراوح ما بين 18 و19 عاماً عكس المنتخبات الأخرى.
وأشار تركي إلى أن اتحاد الكرة العراقي أتاح لنا فرصة جيدة للاشتراك في بطولة غرب آسيا للمنتخبات الأولمبية.
وأضاف: «مشاركتنا فرصة إيجابية لنحتك في الميدان أمام منتخبات قوية، ومواجهتنا أمام منتخب أستراليا الأولمبي ستكون محطة تحضير للاستحقاقات الخارجية المرتقبة».
وأردف «ستكون بطولة غرب آسيا الخامسة فرصة؛ للاستعداد بشكل جيد للمشاركات المقبلة التي تنتظرنا، خاصة أن أغلب لاعبي منتخب الشباب الحالي من مواليد عامي 2005 و2006 مع تطعيمهم بلاعبي منتخب الشباب السابق ونطمح أن نقدم الأفضل في البطولة».
