إعداد: مصطفى الزعبي
يطور علماء من جامعة واشنطن الأمريكية، حبة دواء تغني عن الرياضة، وتؤدي وظائف شخص يمارس التمارين، وهو جالس دون أي حركة، لحالات خاصة.
وقال الباحثون: «عندما نمارس الرياضة، تنشط بعض الخلايا الأيضية وتنتج بروتينات تسمى المستقبلات المرتبطة بالإستروجين تعزز ثلاثة أنواع من الخلايا، لذا طوروا مركباً، يسمى «SLU-PP-332»، وهو قادر على تنشيط جميع الأنواع الثلاثة وأجروا تجارب أثبتت نجاحها».
ويمكن أن توازي المواد الكيميائية للحبة تأثير التمارين الرياضية على عملية التمثيل الغذائي ونمو الخلايا العضلية، ما يعوض ضمور العضلات ونقاط الضعف المتفاوتة لدى غير القادرين على ممارسة الرياضة لأسباب طبية، أو المتقدمين في السن، أو الذين يعانون مرضاً يسبب هزال العضلات.
وقال الباحثون الذين قدموا مركبات كيميائية جديدة قادرة على توفير فوائد مماثلة للتمرين في اجتماع الربيع للجمعية الكيميائية الأمريكية: «العقار قيد التطوير يمكّن الجسم من العمل داخلياً، كأنّه يتمرن دون أي حركة، ما يخفض من الوزن ويزيد من الصحة العامة».
وقال عدد من مطوري الحبة: «لا نشجع على استبدال التمارين الرياضية، لكن هناك بعض الحالات الخاصة، لا تستطيع الحركة، وتعاني ضمور العضلات، يمكنها الاستفادة من العقار الجديد».
يطور علماء من جامعة واشنطن الأمريكية، حبة دواء تغني عن الرياضة، وتؤدي وظائف شخص يمارس التمارين، وهو جالس دون أي حركة، لحالات خاصة.
وقال الباحثون: «عندما نمارس الرياضة، تنشط بعض الخلايا الأيضية وتنتج بروتينات تسمى المستقبلات المرتبطة بالإستروجين تعزز ثلاثة أنواع من الخلايا، لذا طوروا مركباً، يسمى «SLU-PP-332»، وهو قادر على تنشيط جميع الأنواع الثلاثة وأجروا تجارب أثبتت نجاحها».
ويمكن أن توازي المواد الكيميائية للحبة تأثير التمارين الرياضية على عملية التمثيل الغذائي ونمو الخلايا العضلية، ما يعوض ضمور العضلات ونقاط الضعف المتفاوتة لدى غير القادرين على ممارسة الرياضة لأسباب طبية، أو المتقدمين في السن، أو الذين يعانون مرضاً يسبب هزال العضلات.
وقال الباحثون الذين قدموا مركبات كيميائية جديدة قادرة على توفير فوائد مماثلة للتمرين في اجتماع الربيع للجمعية الكيميائية الأمريكية: «العقار قيد التطوير يمكّن الجسم من العمل داخلياً، كأنّه يتمرن دون أي حركة، ما يخفض من الوزن ويزيد من الصحة العامة».
وقال عدد من مطوري الحبة: «لا نشجع على استبدال التمارين الرياضية، لكن هناك بعض الحالات الخاصة، لا تستطيع الحركة، وتعاني ضمور العضلات، يمكنها الاستفادة من العقار الجديد».
