القاهرة:«الخليج»
تعثرت محاولات إقامة مباراتي الأهلي والزمالك في الدوري المصري في المملكة العربية السعودية، رغم موافقة القطبين وذلك بسبب رفض الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» للأمر بداعي مخالفته للوائح.
وقالت رابطة الأندية المصرية المحترفة في بيان أرسلته لوسائل الإعلام فجر الجمعة، ما يلي: بدأت الفكرة من مقصورة ملعب نهائي الكأس في الرياض والذي جمع الأهلي والزمالك، حيث عرض المستشار تركي آل الشيخ علي مجلس الناديين تكرار الأمر ليأتي الرد بأنّ هناك مباراتين في بطولة الدوري من الممكن أن تستضيفهم المملكة العربية السعودية.
أبدى المستشار تركي الشيخ موافقة سريعة على الاستضافة، على أن يكون هناك مقابل مادي كبير وغير مسبوق لجميع الأطراف.
تم التنسيق مع رابطة الأندية والتي قامت بدورها بشكل رسمي بمخاطبة الأهلي والزمالك للعب مباراتي الدوري في السعودية.
أرسل الزمالك موافقة رسمية مكتوبة على لعب المباراتين في السعودية، ثم أرسل الأهلي موافقته بعد الزمالك بـ 48 ساعة.
يقدر الرقم الذي كان سيتم دفعه من الجانب السعودي بـ 300 مليون جنيه، مقسمة على الأهلي والزمالك ورابطة الأندية وكل فرق الدوري.
بدأت رابطة الأندية في مخاطبة الاتحادين الإفريقي والدولي للحصول علي الموافقات المطلوبة في هذا الشأن، إلّا أنّهم فوجئوا بالرفض لوجود بند يمنع ذلك ليتدخل المستشار تركي آل الشيخ وأجرى هو الآخر اتصالات ومحاولات بطرق أخرى، ولكن النتيجة لم تتغير بسبب اللوائح التي تمنع ذلك.
على خلاف موقف مجلس إدارة الزمالك خرج أكثر من مسؤول سابق في الزمالك وكذلك المتحدث الرسمي للنادي بتصريحات مفادها رفض لعب الزمالك للمباراتين في السعودية، وهو الأمر الذي يخالف تماماً موقف النادي الرسمي ليتم مطالبة مجلس الزمالك بتوضيح الأمر.
هناك حالة من الاستنكار من حديث بعض المحسوبين على نادي الزمالك بالتلميح لعدم شرعية هدف إمام عاشور في نهائي الكأس، وأنّ الأمر كان مقصوداً، وهو غير صحيح تماماً وفيه إساءة كبيرة للنادي الأهلي والجانب السعودي.
تعثرت محاولات إقامة مباراتي الأهلي والزمالك في الدوري المصري في المملكة العربية السعودية، رغم موافقة القطبين وذلك بسبب رفض الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» للأمر بداعي مخالفته للوائح.
وقالت رابطة الأندية المصرية المحترفة في بيان أرسلته لوسائل الإعلام فجر الجمعة، ما يلي: بدأت الفكرة من مقصورة ملعب نهائي الكأس في الرياض والذي جمع الأهلي والزمالك، حيث عرض المستشار تركي آل الشيخ علي مجلس الناديين تكرار الأمر ليأتي الرد بأنّ هناك مباراتين في بطولة الدوري من الممكن أن تستضيفهم المملكة العربية السعودية.
أبدى المستشار تركي الشيخ موافقة سريعة على الاستضافة، على أن يكون هناك مقابل مادي كبير وغير مسبوق لجميع الأطراف.
تم التنسيق مع رابطة الأندية والتي قامت بدورها بشكل رسمي بمخاطبة الأهلي والزمالك للعب مباراتي الدوري في السعودية.
أرسل الزمالك موافقة رسمية مكتوبة على لعب المباراتين في السعودية، ثم أرسل الأهلي موافقته بعد الزمالك بـ 48 ساعة.
يقدر الرقم الذي كان سيتم دفعه من الجانب السعودي بـ 300 مليون جنيه، مقسمة على الأهلي والزمالك ورابطة الأندية وكل فرق الدوري.
بدأت رابطة الأندية في مخاطبة الاتحادين الإفريقي والدولي للحصول علي الموافقات المطلوبة في هذا الشأن، إلّا أنّهم فوجئوا بالرفض لوجود بند يمنع ذلك ليتدخل المستشار تركي آل الشيخ وأجرى هو الآخر اتصالات ومحاولات بطرق أخرى، ولكن النتيجة لم تتغير بسبب اللوائح التي تمنع ذلك.
على خلاف موقف مجلس إدارة الزمالك خرج أكثر من مسؤول سابق في الزمالك وكذلك المتحدث الرسمي للنادي بتصريحات مفادها رفض لعب الزمالك للمباراتين في السعودية، وهو الأمر الذي يخالف تماماً موقف النادي الرسمي ليتم مطالبة مجلس الزمالك بتوضيح الأمر.
هناك حالة من الاستنكار من حديث بعض المحسوبين على نادي الزمالك بالتلميح لعدم شرعية هدف إمام عاشور في نهائي الكأس، وأنّ الأمر كان مقصوداً، وهو غير صحيح تماماً وفيه إساءة كبيرة للنادي الأهلي والجانب السعودي.
