الخليج» - وكالات
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، الجمعة، ارتفاع حصيلة ضحايا الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 33634 منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.
وقالت الوزارة: «ارتفعت حصيلة القصف الإسرائيلي إلى 33634 قتيلاً، و76214 مصاباً، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول»، مضيفة: «لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرق، ويمنع الجيش الإسرائيلي وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم».
ويستمر القصف الإسرائيلي على غزة وتوغلها البري منذ السابع من 7 أكتوبر، ما أسفر عن مقتل 1140 إسرائيلياً، واقتياد 240 شخصاً إلى القطاع، ويعتقد أن 129منهم ما زالوا محتجزين داخل القطاع، كما يعتقد أنّ 34 شخصاً من بينهم لقوا حتفهم، وبعد الهجوم تعهدت إسرائيل بالقضاء على حماس.
ويرتفع عدد القتلى في غزة على نحو مطّرد، على الرغم من المناشدات الدولية للقوات الإسرائيلية، للحد من الضرر الواقع على المدنيين في المرحلة الجديدة، لهجومها العسكري البري في غزة الذي بدأته في الأول من ديسمبر/ كانون الأول، بعد انتهاء هدنة مع حركة حماس.
وقصفت الضربات الجوية الإسرائيلية المنشآت الصحية والمستشفيات، فيما اعتقلت إسرائيل عدداً من العاملين في القطاع الطبي أثناء هجومها البري، وتعدّ الخدمات الصحية بغزة في وضع كارثي، وفقاً لما أعلنته منظمة الصحة العالمية.
وتتعرض إسرائيل لضغوط دولية متزايدة للسماح بدخول المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة المدمر والمهدد بالمجاعة، بعد ستة أشهر من بدء الحرب في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، الجمعة، ارتفاع حصيلة ضحايا الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 33634 منذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.
وقالت الوزارة: «ارتفعت حصيلة القصف الإسرائيلي إلى 33634 قتيلاً، و76214 مصاباً، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول»، مضيفة: «لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرق، ويمنع الجيش الإسرائيلي وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم».
ويستمر القصف الإسرائيلي على غزة وتوغلها البري منذ السابع من 7 أكتوبر، ما أسفر عن مقتل 1140 إسرائيلياً، واقتياد 240 شخصاً إلى القطاع، ويعتقد أن 129منهم ما زالوا محتجزين داخل القطاع، كما يعتقد أنّ 34 شخصاً من بينهم لقوا حتفهم، وبعد الهجوم تعهدت إسرائيل بالقضاء على حماس.
ويرتفع عدد القتلى في غزة على نحو مطّرد، على الرغم من المناشدات الدولية للقوات الإسرائيلية، للحد من الضرر الواقع على المدنيين في المرحلة الجديدة، لهجومها العسكري البري في غزة الذي بدأته في الأول من ديسمبر/ كانون الأول، بعد انتهاء هدنة مع حركة حماس.
وقصفت الضربات الجوية الإسرائيلية المنشآت الصحية والمستشفيات، فيما اعتقلت إسرائيل عدداً من العاملين في القطاع الطبي أثناء هجومها البري، وتعدّ الخدمات الصحية بغزة في وضع كارثي، وفقاً لما أعلنته منظمة الصحة العالمية.
وتتعرض إسرائيل لضغوط دولية متزايدة للسماح بدخول المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة المدمر والمهدد بالمجاعة، بعد ستة أشهر من بدء الحرب في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.