متابعة: ضمياء فالح
أقدمت المجموعة المالكة لنادي تشيلسي الإنجليزي برئاسة الأمريكي تود بويهلي على بيع فندقين في موقع معقله ستامفورد بريدج، وذلك للحصول على 75.6 مليون استرليني ستجنب النادي خرقه للوائح الاتحاد الإنجليزي في الإنفاق المالي.
صحيفة التليغراف كشفت عن الصفقة بعد نشر سجل حسابات النادي للسنة المالية التي تنتهي في يونيو / حزيران الماضي، والذي أظهر خسائر بقيمة 248.5 مليون استرليني. هذه الخسائر الكبيرة تقلصت إلى 90.1 مليون استرليني بعد الضريبة بسبب بيع الفندقين وترتيبات أخرى ستلعب دوراً حاسماً في الامتثال للوائح الربح والاستدامة التي تنص على عدم تجاوز الخسائر المالية حد الـ105 ملايين استرليني.
الخطوة أثارت حفيظة مشجعي كرة القدم وانهالوا بالتعليقات ومنها: «إذا تجنب تشيلسي أي عقوبات سأتخلى عن الرياضة»، و«عذراً، لو نيوكاسل قام بنفس الشيء ستقوم الدنيا ولا تقعد ولأصدرت رابطة البريميرليغ تعديلات على اللوائح كي لا يفلت مجدداً من العقوبة»، و«كل هذا المال وموسم تشيلسي أسوأ من العام الماضي».
وتم بناء الفندقين كجزء من تطوير قرية تشيلسي التي استكمل بناؤها في 2001 لكنهما كانا ضمن خطة الهدم في مشروع توسعة الملعب وتحديثه والتي وضعها المالك السابق الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش.
وغير اتحاد الكرة لوائح الإنفاق في موسم 2025-2026 وحدد إنفاقها 85 في المئة من العوائد على صفقات شراء لاعبين أو أجور لاعبين ووكلاء أعمال بعدما كشف تقرير أن «البلوز» هو الأعلى أجوراً في البريميرليغ بـ404 ملايين استرليني.
أقدمت المجموعة المالكة لنادي تشيلسي الإنجليزي برئاسة الأمريكي تود بويهلي على بيع فندقين في موقع معقله ستامفورد بريدج، وذلك للحصول على 75.6 مليون استرليني ستجنب النادي خرقه للوائح الاتحاد الإنجليزي في الإنفاق المالي.
صحيفة التليغراف كشفت عن الصفقة بعد نشر سجل حسابات النادي للسنة المالية التي تنتهي في يونيو / حزيران الماضي، والذي أظهر خسائر بقيمة 248.5 مليون استرليني. هذه الخسائر الكبيرة تقلصت إلى 90.1 مليون استرليني بعد الضريبة بسبب بيع الفندقين وترتيبات أخرى ستلعب دوراً حاسماً في الامتثال للوائح الربح والاستدامة التي تنص على عدم تجاوز الخسائر المالية حد الـ105 ملايين استرليني.
الخطوة أثارت حفيظة مشجعي كرة القدم وانهالوا بالتعليقات ومنها: «إذا تجنب تشيلسي أي عقوبات سأتخلى عن الرياضة»، و«عذراً، لو نيوكاسل قام بنفس الشيء ستقوم الدنيا ولا تقعد ولأصدرت رابطة البريميرليغ تعديلات على اللوائح كي لا يفلت مجدداً من العقوبة»، و«كل هذا المال وموسم تشيلسي أسوأ من العام الماضي».
وتم بناء الفندقين كجزء من تطوير قرية تشيلسي التي استكمل بناؤها في 2001 لكنهما كانا ضمن خطة الهدم في مشروع توسعة الملعب وتحديثه والتي وضعها المالك السابق الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش.
وغير اتحاد الكرة لوائح الإنفاق في موسم 2025-2026 وحدد إنفاقها 85 في المئة من العوائد على صفقات شراء لاعبين أو أجور لاعبين ووكلاء أعمال بعدما كشف تقرير أن «البلوز» هو الأعلى أجوراً في البريميرليغ بـ404 ملايين استرليني.
