بغداد: زيدان الربيعي
استعرض حيان عبد الغني، نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة، وزير النفط العراقي، في العاصمة الفرنسية باريس مع الرئيس التنفيذي للوكالة الدولية للطاقة فاتح بيرول، آفاق العلاقات والتعاون بين العراق والوكالة الدولية، ودعم جهود العراق في الاستثمار الأمثل للثروة النفطية والغازية والطاقة المتجددة.
وقال عبد الغني بحسب بيان لمكتبه الإعلامي: إن «اللقاء تضمن استعراض وبحث آفاق العلاقات والتعاون بين العراق والوكالة، ودعم جهود العراق في الاستثمار الأمثل للثروة النفطية والغازية والطاقة المتجددة، إلى جانب خطط الوزارة في تعزيز مشاريع إيقاف حرق الغاز وتحويله إلى طاقة مفيدة».
وأشار إلى، أن «خطط الحكومة تتضمن تنويع مصادر الطاقة، إلى جانب إضافة أكثر من 12 ألف ميغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030».
وأكد عبد الغني، أنّ «ملف الطاقة في العراق شهد تطوراً نوعياً، بفضل خطط الحكومة العراقية في دعم مشاريع الطاقة وتقليل الانبعاثات في الصناعة النفطية، وفي الخفض الكربوني الذي ارتفع إلى نسبة 3.76 % من مجمل الانبعاثات الوطنية في عام 2023، وهذا يعد ضعف الالتزامات الوطنية الطوعية المطلوب تحقيقها من الخفض الكربوني حتى العام 2030، ما يؤشر التزاماً مسؤولاً من قبل العراق تجاه اتفاق باريس والمجتمع الدولي».
وأوضح البيان، أن «الوزير قدم الدعوة لبيرول لزيارة العراق».
استعرض حيان عبد الغني، نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة، وزير النفط العراقي، في العاصمة الفرنسية باريس مع الرئيس التنفيذي للوكالة الدولية للطاقة فاتح بيرول، آفاق العلاقات والتعاون بين العراق والوكالة الدولية، ودعم جهود العراق في الاستثمار الأمثل للثروة النفطية والغازية والطاقة المتجددة.
وقال عبد الغني بحسب بيان لمكتبه الإعلامي: إن «اللقاء تضمن استعراض وبحث آفاق العلاقات والتعاون بين العراق والوكالة، ودعم جهود العراق في الاستثمار الأمثل للثروة النفطية والغازية والطاقة المتجددة، إلى جانب خطط الوزارة في تعزيز مشاريع إيقاف حرق الغاز وتحويله إلى طاقة مفيدة».
وأشار إلى، أن «خطط الحكومة تتضمن تنويع مصادر الطاقة، إلى جانب إضافة أكثر من 12 ألف ميغاواط من الطاقة المتجددة بحلول عام 2030».
وأكد عبد الغني، أنّ «ملف الطاقة في العراق شهد تطوراً نوعياً، بفضل خطط الحكومة العراقية في دعم مشاريع الطاقة وتقليل الانبعاثات في الصناعة النفطية، وفي الخفض الكربوني الذي ارتفع إلى نسبة 3.76 % من مجمل الانبعاثات الوطنية في عام 2023، وهذا يعد ضعف الالتزامات الوطنية الطوعية المطلوب تحقيقها من الخفض الكربوني حتى العام 2030، ما يؤشر التزاماً مسؤولاً من قبل العراق تجاه اتفاق باريس والمجتمع الدولي».
وأوضح البيان، أن «الوزير قدم الدعوة لبيرول لزيارة العراق».