دخل إلى محطة الفضاء الدولية رائدا فضاء هما أول من تنقلهما مركبة «ستارلاينر» التابعة لشركة «بوينغ»، رغم تعرضها لمشاكل جديدة خلال رحلتها، منجزَين بذلك خطوة أساسية في هذه المهمة المرتقبة منذ سنوات.
وقال بوتش ويلمور، رائد الفضاء من وكالة ناسا، مبتسماً: «يا له من مكان ممتاز، ومن الرائع أن أعود إليه»، إذ إنها المرة الثالثة يمضي فيها فترة في محطة الفضاء الدولية وكذلك زميلته سوني وليامز.
وتشكّل هذه الرحلة المأهولة الأولى لـ«ستارلاينر» تحدياً مهماً لمجموعة «بوينغ» ولوكالة الفضاء الأمريكية («ناسا»)، إذ من شأنها أن تثبت أن المركبة باتت آمنة لاستخدامها في عمليات منتظمة.
ووقّعت «ناسا» عام 2014 عقدين مع شركتي «سبيس إكس» و«بوينغ» لتصنيع مركبتين فضائيتين جديدتين تتوليان نقل روادها إلى محطة الفضاء الأمريكية. لكنّ برنامج «بوينغ» تأخر سنوات عن «سبيس إكس» التي توفر مركباتها خدمات نقل لرواد «ناسا» إلى المحطة منذ عام 2020.
وسبق للمركبة أن نجحت في الوصول فارغةً إلى محطة الفضاء الدولية في مايو/أيار 2022. لكنّ مهمتها القائمة هي أول رحلة مأهولة لها.
وأجرى بوتش ويلمور وسوني وليامز تدريبات لسنوات عدة قبل المهمة الفضائية الحالية.
وقال بوتش ويلمور، رائد الفضاء من وكالة ناسا، مبتسماً: «يا له من مكان ممتاز، ومن الرائع أن أعود إليه»، إذ إنها المرة الثالثة يمضي فيها فترة في محطة الفضاء الدولية وكذلك زميلته سوني وليامز.
وتشكّل هذه الرحلة المأهولة الأولى لـ«ستارلاينر» تحدياً مهماً لمجموعة «بوينغ» ولوكالة الفضاء الأمريكية («ناسا»)، إذ من شأنها أن تثبت أن المركبة باتت آمنة لاستخدامها في عمليات منتظمة.
ووقّعت «ناسا» عام 2014 عقدين مع شركتي «سبيس إكس» و«بوينغ» لتصنيع مركبتين فضائيتين جديدتين تتوليان نقل روادها إلى محطة الفضاء الأمريكية. لكنّ برنامج «بوينغ» تأخر سنوات عن «سبيس إكس» التي توفر مركباتها خدمات نقل لرواد «ناسا» إلى المحطة منذ عام 2020.
وسبق للمركبة أن نجحت في الوصول فارغةً إلى محطة الفضاء الدولية في مايو/أيار 2022. لكنّ مهمتها القائمة هي أول رحلة مأهولة لها.
وأجرى بوتش ويلمور وسوني وليامز تدريبات لسنوات عدة قبل المهمة الفضائية الحالية.