(وكالات)
صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، خلال مؤتمر صحفي، الخميس، إن «إسرائيل لها الحق في محاولة استهداف المدنيين»، ما تسبب في إثارة الجدل واستدعى رد مباشر من وزارة الخارجية الأمريكية لتصحيح «الهفوة»، وذلك بعد موجة الانتقادات الواسعة التي طالت إسرائيل عقب استهدافها لمدرسة تابعة للأمم المتحدة وسط غزة.
وقال ميلر خلال مؤتمر صحفي، إن «إسرائيل لها الحق في محاولة استهداف المدنيين»، لتعود الخارجية وتصحح الخطأ قائلة إن قصد ميلر كان حركة حماس وليس المدنيين.
وعندما سأله الصحفيون عن الضربة قال ميلر: «إنه وضع صعب. إذا كان صحيحاً أن المدرسة تؤوي عناصر لحماس، ويختبئ مسلحون آخرون داخلها، فإن هؤلاء الأفراد أهداف مشروعة».
وأدت غارة إسرائيلية على مدرسة وسط غزة، تحولت إلى ملجأ للنازحين، ويدعي الجيش الإسرائيلي أنها تستخدم «كمجمع لحماس»، عن مقتل ما لا يقل عن 30 شخصاً، بينهم 23 امرأة وطفلاً، وفقاً لمسؤولي الصحة المحليين.
وقالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، الخميس، إن إسرائيل قصفت «من دون سابق إنذار» مدرسة تابعة لها في قطاع غزة لجأ إليها آلاف النازحين الفلسطينيين.
صرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، خلال مؤتمر صحفي، الخميس، إن «إسرائيل لها الحق في محاولة استهداف المدنيين»، ما تسبب في إثارة الجدل واستدعى رد مباشر من وزارة الخارجية الأمريكية لتصحيح «الهفوة»، وذلك بعد موجة الانتقادات الواسعة التي طالت إسرائيل عقب استهدافها لمدرسة تابعة للأمم المتحدة وسط غزة.
وقال ميلر خلال مؤتمر صحفي، إن «إسرائيل لها الحق في محاولة استهداف المدنيين»، لتعود الخارجية وتصحح الخطأ قائلة إن قصد ميلر كان حركة حماس وليس المدنيين.
وعندما سأله الصحفيون عن الضربة قال ميلر: «إنه وضع صعب. إذا كان صحيحاً أن المدرسة تؤوي عناصر لحماس، ويختبئ مسلحون آخرون داخلها، فإن هؤلاء الأفراد أهداف مشروعة».
وأدت غارة إسرائيلية على مدرسة وسط غزة، تحولت إلى ملجأ للنازحين، ويدعي الجيش الإسرائيلي أنها تستخدم «كمجمع لحماس»، عن مقتل ما لا يقل عن 30 شخصاً، بينهم 23 امرأة وطفلاً، وفقاً لمسؤولي الصحة المحليين.
وقالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، الخميس، إن إسرائيل قصفت «من دون سابق إنذار» مدرسة تابعة لها في قطاع غزة لجأ إليها آلاف النازحين الفلسطينيين.