إعداد: محمد عزالدين
أبدى بعض السكان البريطانيين الذين يعيشون بجوار منزل يغطيه اللبلاب، بمنطقة بروملي، جنوب شرقي لندن، تذمرهم من شكله الغريب، ويعتقدون أنه حان الوقت للتخلص من هذا النبات، بعد أن بدأ في جذب السياح إلى المنطقة، الذين يأتون لتأمل المنزل، والتقاط صور له أثناء مرورهم.
ويعود المنزل المقصود إلى مايكل وتيريزا لاي، اللذين اشترياه عام 1984، وكانت تغطيه هذه النباتات الزاحفة منذ ذلك الحين، لكن على مر السنين، فضل بقية الملاك إزالة هذه النبات من على واجهة منازلهم، باستثنائهما، وتركا النبات ينمو، لدرجة أنه نفذ عبر الجدران، ونما داخل المنزل، وغطى كل شيء باستثناء النوافذ.
وقالت تيريزا لاي، إنها وزوجها مايكل، قررا ترك اللبلاب ينمو على المنزل، لأنه يعمل عازلاً حرارياً، ويساعدهما على تقليل فواتير الكهرباء العالية، لكن السكان المحليين، يخالفونهما الرأي، ولا يشاركونهما حب هذا الزاحف الأخضر، الذي جعل منزلهما يبدو غريباً وسط بقية منازل المنطقة.
وأضافت: «ومع ذلك، فلا يزال بعض السكان الذين يعيشون بالقرب من هنا، يحبونه، ويقولون إنه أصبح أشبه بمناطق الجذب السياحي المحلية في ضاحية جنوبي لندن».
أبدى بعض السكان البريطانيين الذين يعيشون بجوار منزل يغطيه اللبلاب، بمنطقة بروملي، جنوب شرقي لندن، تذمرهم من شكله الغريب، ويعتقدون أنه حان الوقت للتخلص من هذا النبات، بعد أن بدأ في جذب السياح إلى المنطقة، الذين يأتون لتأمل المنزل، والتقاط صور له أثناء مرورهم.
ويعود المنزل المقصود إلى مايكل وتيريزا لاي، اللذين اشترياه عام 1984، وكانت تغطيه هذه النباتات الزاحفة منذ ذلك الحين، لكن على مر السنين، فضل بقية الملاك إزالة هذه النبات من على واجهة منازلهم، باستثنائهما، وتركا النبات ينمو، لدرجة أنه نفذ عبر الجدران، ونما داخل المنزل، وغطى كل شيء باستثناء النوافذ.
وقالت تيريزا لاي، إنها وزوجها مايكل، قررا ترك اللبلاب ينمو على المنزل، لأنه يعمل عازلاً حرارياً، ويساعدهما على تقليل فواتير الكهرباء العالية، لكن السكان المحليين، يخالفونهما الرأي، ولا يشاركونهما حب هذا الزاحف الأخضر، الذي جعل منزلهما يبدو غريباً وسط بقية منازل المنطقة.
وأضافت: «ومع ذلك، فلا يزال بعض السكان الذين يعيشون بالقرب من هنا، يحبونه، ويقولون إنه أصبح أشبه بمناطق الجذب السياحي المحلية في ضاحية جنوبي لندن».