بغداد: زيدان الربيعي
انتابت الشارع الرياضي العراقي سعادة كبيرة بحصول المنتخب الأول لكرة القدم على العلامة الكاملة من مبارياته الست، في التصفيات المزدوجة المؤهلة إلى نهائيات كأس آسيا 2027، والدور الثاني من تصفيات كأس العالم 2026، بعد فوز «أسود الرافدين» على ضيفه منتخب فيتنام 3-1.
وقال سعد قيس، لاعب المنتخب العراقي الأول في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي: «بالعلامة الكاملة نجتاز الدور الأول، وأيمن حسين لا غنى عنه».
وأضاف «فوز مستحق رغم هفوة هدف فيتنام، وتشعر فعلاً بأن كاساس عرف أخيراً، كيف يزرع في عقول لاعبيه ثقافه الفوز، والثقة بالنفس».
وأنهى بالقول: «عندما تتوافر عوامل الفوز الفنية والذهنية والبدنية بهذا الخليط المميز من اللاعبين، فبكل تأكيد سيكون النجاح حليفهم».
بينما قال علي رياح، الإعلامي والكاتب العراقي: «منتخب العراق يحقق المنطق والتوقعات، وينال فوزه المستحق السادس على التوالي في التصفيات.. لهذا، وبرغم ملاحظاتنا، فإن الإشادة واجبة بالمنتخب العراقي، وبطاقمه التدريبي والإداري في ختام هذه المرحلة على كل ما بذلوه حتى الآن».
وأضاف: «نطوي بذلك صفحة من التصفيات، وندعو المدرب خيسوس كاساس، ومساعديه، إلى تقييم شامل لرحلتنا المنصرمة، ووضع المعالجات اللازمة لأية هفوات، أو ثغرات ظهرت في المباريات، خصوصاً في الجانب الدفاعي، فما ينتظرنا أصعب وأهم، خصوصاً أن الرجل أصبحت لديه فكرة عن لاعبينا المتاحين له، سواء من المحليين أو المحترفين، في الخارج، وينبغي الاستفادة من قدرات ومواهب الأفضل والأميز منهم».
في حين أكد الصحفي الرياضي أحمد سعيد، أنه «انتصار مهم وتأهل بالعلامة الكاملة برغم الأخطاء الدفاعية، وضياع الفرص، وغياب التركيز».
وأضاف «علينا من الآن أن نراجع أنفسنا.. لاعباً لاعباً، فالقادم أصعب، وأهم، ويحتاج إلى نفس طويل، وتركيز كبير، شكراً لجماهيرنا الكبيرة التي تحملت حرارة الجو، وأحياناً اللعب المُمل».
في حين قال الصحفي الرياضي زكي الطائي: «لأول مرة في تاريخه منتخب العراق يصل إلى الأدوار النهائية من تصفيات كأس العالم بالعلامة الكاملة، ورغم أن المباراة هي تحصيل حاصل، لكن جاء أداء أغلب لاعبي المنتخب العراقي بأريحية غير مبررة أدت إلى ضياع الكرة من الوضع السهل».
انتابت الشارع الرياضي العراقي سعادة كبيرة بحصول المنتخب الأول لكرة القدم على العلامة الكاملة من مبارياته الست، في التصفيات المزدوجة المؤهلة إلى نهائيات كأس آسيا 2027، والدور الثاني من تصفيات كأس العالم 2026، بعد فوز «أسود الرافدين» على ضيفه منتخب فيتنام 3-1.
وقال سعد قيس، لاعب المنتخب العراقي الأول في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي: «بالعلامة الكاملة نجتاز الدور الأول، وأيمن حسين لا غنى عنه».
وأضاف «فوز مستحق رغم هفوة هدف فيتنام، وتشعر فعلاً بأن كاساس عرف أخيراً، كيف يزرع في عقول لاعبيه ثقافه الفوز، والثقة بالنفس».
وأنهى بالقول: «عندما تتوافر عوامل الفوز الفنية والذهنية والبدنية بهذا الخليط المميز من اللاعبين، فبكل تأكيد سيكون النجاح حليفهم».
بينما قال علي رياح، الإعلامي والكاتب العراقي: «منتخب العراق يحقق المنطق والتوقعات، وينال فوزه المستحق السادس على التوالي في التصفيات.. لهذا، وبرغم ملاحظاتنا، فإن الإشادة واجبة بالمنتخب العراقي، وبطاقمه التدريبي والإداري في ختام هذه المرحلة على كل ما بذلوه حتى الآن».
وأضاف: «نطوي بذلك صفحة من التصفيات، وندعو المدرب خيسوس كاساس، ومساعديه، إلى تقييم شامل لرحلتنا المنصرمة، ووضع المعالجات اللازمة لأية هفوات، أو ثغرات ظهرت في المباريات، خصوصاً في الجانب الدفاعي، فما ينتظرنا أصعب وأهم، خصوصاً أن الرجل أصبحت لديه فكرة عن لاعبينا المتاحين له، سواء من المحليين أو المحترفين، في الخارج، وينبغي الاستفادة من قدرات ومواهب الأفضل والأميز منهم».
في حين أكد الصحفي الرياضي أحمد سعيد، أنه «انتصار مهم وتأهل بالعلامة الكاملة برغم الأخطاء الدفاعية، وضياع الفرص، وغياب التركيز».
وأضاف «علينا من الآن أن نراجع أنفسنا.. لاعباً لاعباً، فالقادم أصعب، وأهم، ويحتاج إلى نفس طويل، وتركيز كبير، شكراً لجماهيرنا الكبيرة التي تحملت حرارة الجو، وأحياناً اللعب المُمل».
في حين قال الصحفي الرياضي زكي الطائي: «لأول مرة في تاريخه منتخب العراق يصل إلى الأدوار النهائية من تصفيات كأس العالم بالعلامة الكاملة، ورغم أن المباراة هي تحصيل حاصل، لكن جاء أداء أغلب لاعبي المنتخب العراقي بأريحية غير مبررة أدت إلى ضياع الكرة من الوضع السهل».