نيامي-أ ف ب
أكّدت السلطات النيجريّة حصول عمليّة «تخريب» كانت حركة مُتمرّدة أعلنت مسؤوليّتها عنها وطالت جزءاً من خطّ أنابيب ينقل النفط الخام إلى بنين. وذكرت قناة «تيلي ساحل» العامّة في تقرير أنّ «أفراداً لديهم نيّات سيّئة خرّبوا جزءاً من خطّ الأنابيب في منطقة تسكر (وسط شرق)» ليل 16 إلى 17 يونيو.
وقال حاكم منطقة زيندر الكولونيل إيسوفو لابو الذي تفقّد مكان الهجوم، «جمعنا معلومات وأدلّة عن الجناة المُشتبه فيهم، وسيجري اعتقال جميع الذين ساهموا بذلك ومحاكمتهم طبقاً لعملهم الإرهابي».
وذكرت قناة «تيلي ساحل» أنّ «هذا العمل التخريبي» أدّى إلى «تضرّر خطّ الأنابيب» وتسبّب في تسرّب النفط الخام. وخطّ الأنابيب مهدّد أيضاً بأعمال عنف أخرى، إذ قُتل ستّة جنود نيجريّين من وحدة مسؤولة عن مراقبته، في هجوم شنّه «قطّاع طرق مسلّحون» في 12 يونيو، حسبما أعلن الجيش النيجري الأحد الماضي.
أكّدت السلطات النيجريّة حصول عمليّة «تخريب» كانت حركة مُتمرّدة أعلنت مسؤوليّتها عنها وطالت جزءاً من خطّ أنابيب ينقل النفط الخام إلى بنين. وذكرت قناة «تيلي ساحل» العامّة في تقرير أنّ «أفراداً لديهم نيّات سيّئة خرّبوا جزءاً من خطّ الأنابيب في منطقة تسكر (وسط شرق)» ليل 16 إلى 17 يونيو.
وقال حاكم منطقة زيندر الكولونيل إيسوفو لابو الذي تفقّد مكان الهجوم، «جمعنا معلومات وأدلّة عن الجناة المُشتبه فيهم، وسيجري اعتقال جميع الذين ساهموا بذلك ومحاكمتهم طبقاً لعملهم الإرهابي».
وذكرت قناة «تيلي ساحل» أنّ «هذا العمل التخريبي» أدّى إلى «تضرّر خطّ الأنابيب» وتسبّب في تسرّب النفط الخام. وخطّ الأنابيب مهدّد أيضاً بأعمال عنف أخرى، إذ قُتل ستّة جنود نيجريّين من وحدة مسؤولة عن مراقبته، في هجوم شنّه «قطّاع طرق مسلّحون» في 12 يونيو، حسبما أعلن الجيش النيجري الأحد الماضي.