إعداد: محمد عزالدين
تخطط الشرطة الاسكتلندية لاستخدام الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بالجريمة ومنع حدوثها، مستلهمة الفكرة من فيلم الخيال العلمي «تقرير الأقلية» الذي عرض عام 2002، من بطولة النجم الأمريكي توم كروز، حيث استخدمت الشرطة علماء النفس، لوقف الجرائم قبل وقوعها.
وقالت آندي فريبورن، مساعد قائد الشرطة:«تستعين أنظمة الذكاء الاصطناعي بالكميات الهائلة من البيانات المتاحة للشرطة، وتستخدم خوارزميات معينة للتنبّؤ بمخاطر الجرائم، حتى يتمكن الضباط من محاولة منعها».
وتابعت آندي فريبورن: «يمكن أيضاً استخدام التكنولوجيا لتقييم مخاطر السماح للمشتبه فيهم بالخروج بكفالة، وحتى التأكد من ضباط الشرطة قبل التعيين، عن طريق التحقق من أسمائهم مقابل قواعد بيانات السجلات الجنائية».
وأضافت آتدي: «إن الذكاء الاصطناعي هو بالفعل جزء من المجتمع، ويستخدم بياناتنا، ووجودنا، ومع ذلك، عندما نتحدث عن ذلك في سياق الشرطة، فإننا على الفور نمنع الضرر مقابل الحقوق، والحريات، لإمكانيته على تحديد الأنماط، والروابط في الأدلة، وفحص البيانات بسرعة أكبر من البشر».
وأوضحت: «يرتبط نظام الذكاء الاصطناعي الذي تجربه شرطة هامبرسايد مباشرة بقواعد بيانات شرطة المملكة المتحدة، بحيث عندما تخبر ضحية للعنف المنزلي المستجيب على رقم 999 باسم زوجها، على سبيل المثال، يجمع الذكاء الاصطناعي تفاصيله بسرعة، وما إذا كان لديه رخصة سلاح، مما يعني أن هناك حاجة إلى إرسال ضباط مسلحين».
تخطط الشرطة الاسكتلندية لاستخدام الذكاء الاصطناعي للتنبؤ بالجريمة ومنع حدوثها، مستلهمة الفكرة من فيلم الخيال العلمي «تقرير الأقلية» الذي عرض عام 2002، من بطولة النجم الأمريكي توم كروز، حيث استخدمت الشرطة علماء النفس، لوقف الجرائم قبل وقوعها.
وقالت آندي فريبورن، مساعد قائد الشرطة:«تستعين أنظمة الذكاء الاصطناعي بالكميات الهائلة من البيانات المتاحة للشرطة، وتستخدم خوارزميات معينة للتنبّؤ بمخاطر الجرائم، حتى يتمكن الضباط من محاولة منعها».
وتابعت آندي فريبورن: «يمكن أيضاً استخدام التكنولوجيا لتقييم مخاطر السماح للمشتبه فيهم بالخروج بكفالة، وحتى التأكد من ضباط الشرطة قبل التعيين، عن طريق التحقق من أسمائهم مقابل قواعد بيانات السجلات الجنائية».
وأضافت آتدي: «إن الذكاء الاصطناعي هو بالفعل جزء من المجتمع، ويستخدم بياناتنا، ووجودنا، ومع ذلك، عندما نتحدث عن ذلك في سياق الشرطة، فإننا على الفور نمنع الضرر مقابل الحقوق، والحريات، لإمكانيته على تحديد الأنماط، والروابط في الأدلة، وفحص البيانات بسرعة أكبر من البشر».
وأوضحت: «يرتبط نظام الذكاء الاصطناعي الذي تجربه شرطة هامبرسايد مباشرة بقواعد بيانات شرطة المملكة المتحدة، بحيث عندما تخبر ضحية للعنف المنزلي المستجيب على رقم 999 باسم زوجها، على سبيل المثال، يجمع الذكاء الاصطناعي تفاصيله بسرعة، وما إذا كان لديه رخصة سلاح، مما يعني أن هناك حاجة إلى إرسال ضباط مسلحين».