أبوظبي - الخليج
اعتمد سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان بصفته رئيسا لمركز الشباب العربي، قرار تكليف الدكتور سلطان سيف النيادي وزير الدولة لشؤون الشباب نائبا لرئيس مركز الشباب العربي؛ خلفا لـ «شما بنت سهيل المزروعي» وزيرة تنمية المجتمع.
وأشاد سموه بالجهود المخلصة التي قدمتها شما المزروعي على مدار السنوات الخمس الماضية لقيادة وبناء فريق عمل المركز؛ والإشراف على تطوير برامجه ومبادراته على مستوى المنطقة وتعزيز شراكاته الإقليمية والدولية مع مختلف المؤسسات والجهات، وتعزيز موقعه كأحد أبرز مؤسسات العمل الشبابي في الوطن العربي والمنطقة، وبالأخص في مجال المبادرات المعنية ببناء القدرات واكتساب المهارات، وتعزيز ارتباط الشباب بالهوية واللغة العربية وقيم المواطنة الإيجابية.
وأكد سموه على أهمية الدور الذي سيقدمه الدكتور سلطان النيادي بالبناء على مكتسبات مسيرة مركز الشباب العربي، والاستفادة من تجربته كأحد النماذج الشابة التي قدمت صورة مشرقة عن إمكانيات الشباب الإماراتي والعربي، وعلى أهمية العمل على رؤية القيادة الرشيدة لدولة الإمارات في بناء الإنسان، ونقل أفضل الممارسات لخدمة تمكين الشباب العربي أينما كانوا، وزيادة إسهامهم في مختلف مجالات العمل التنموي والإنساني.
وكان المركز قد أعلن عن رؤية طموحة في استراتيجية عمله لخمس سنوات تسعى إلى إحياء الأمل في نفوس الشباب من خلال الاحتفاء بالمبدعين في الوطن العربي، ودعم الحركة البحثية الشبابية، وتنفيذ العديد من البرامج والمبادرات المعنية بالمهارات، ودعم مسارات التطور الشخصي والمهني للأفراد، عبر سلسلة مكثقة من الأنشطة التدريبية،والملتقيات التخصصية، والعمل على زيادة وعي الشباب بمسؤولياتهم تجاه خدمة الأوطان، وربطهم بالفرص من خلال توظيف البيانات والدراسات التخصصية، وإشراكهم في تقديم الحلول المبتكرة.
اعتمد سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان بصفته رئيسا لمركز الشباب العربي، قرار تكليف الدكتور سلطان سيف النيادي وزير الدولة لشؤون الشباب نائبا لرئيس مركز الشباب العربي؛ خلفا لـ «شما بنت سهيل المزروعي» وزيرة تنمية المجتمع.
وأشاد سموه بالجهود المخلصة التي قدمتها شما المزروعي على مدار السنوات الخمس الماضية لقيادة وبناء فريق عمل المركز؛ والإشراف على تطوير برامجه ومبادراته على مستوى المنطقة وتعزيز شراكاته الإقليمية والدولية مع مختلف المؤسسات والجهات، وتعزيز موقعه كأحد أبرز مؤسسات العمل الشبابي في الوطن العربي والمنطقة، وبالأخص في مجال المبادرات المعنية ببناء القدرات واكتساب المهارات، وتعزيز ارتباط الشباب بالهوية واللغة العربية وقيم المواطنة الإيجابية.
وأكد سموه على أهمية الدور الذي سيقدمه الدكتور سلطان النيادي بالبناء على مكتسبات مسيرة مركز الشباب العربي، والاستفادة من تجربته كأحد النماذج الشابة التي قدمت صورة مشرقة عن إمكانيات الشباب الإماراتي والعربي، وعلى أهمية العمل على رؤية القيادة الرشيدة لدولة الإمارات في بناء الإنسان، ونقل أفضل الممارسات لخدمة تمكين الشباب العربي أينما كانوا، وزيادة إسهامهم في مختلف مجالات العمل التنموي والإنساني.
وكان المركز قد أعلن عن رؤية طموحة في استراتيجية عمله لخمس سنوات تسعى إلى إحياء الأمل في نفوس الشباب من خلال الاحتفاء بالمبدعين في الوطن العربي، ودعم الحركة البحثية الشبابية، وتنفيذ العديد من البرامج والمبادرات المعنية بالمهارات، ودعم مسارات التطور الشخصي والمهني للأفراد، عبر سلسلة مكثقة من الأنشطة التدريبية،والملتقيات التخصصية، والعمل على زيادة وعي الشباب بمسؤولياتهم تجاه خدمة الأوطان، وربطهم بالفرص من خلال توظيف البيانات والدراسات التخصصية، وإشراكهم في تقديم الحلول المبتكرة.