أبوظبي- وام
حقق الحارس البرتغالي ديوجو كوستا (24 عاماً)، رقماً قياسياً الاثنين، بعد تصديه لـ 3 ركلات جزاء ترجيحية في مباراة منتخب بلاده مع منتخب سلوفينيا بالدور ثمن النهائي من بطولة أمم أوروبا «يورو 2024»، خاصة أنه حافظ على شباكه نظيفة طوال 120 دقيقة «عمر المباراة»، التي شهدت الوقت الأصلي 90 دقيقة، بالإضافة إلى الوقتين الإضافيين 30 دقيقة.
وأصبح كوستا، أول حارس في تاريخ كأس أمم أوروبا وكأس العالم ينجح في الخروج بشباكٍ نظيفة في 120 دقيقة، وفي مرحلة تسديد ركلات الترجيح دون أن يتلقى هدفاً من أي نوع، كما أصبح أول حارس في تاريخ كأس أمم أوروبا يتمكن من التصدي لثلاث ركلات ترجيح.
وحصل كوستا على جائزة أفضل لاعب في المباراة، لأنه كان سبباً أساسياً في قيادة منتخب بلاده إلى التأهل لربع نهائي البطولة.
وكان الوقت الأصلي والإضافي للمُباراة بين البرتغال وسلوفينيا قد انتهى بالتعادل السلبي 0-0، فيما أهدر كريستيانو رونالدو، ضربة جزاء في الوقت الإضافي الأول، ليحتكم الفريقان إلى ركلات الترجيح التي سجل فيها منتخب البرتغال ركلاته الثلاث الأولى، وفي المقابل أهدر الفريق السلوفيني ركلاته الثلاث الأولى، ليتم الإعلان عن فوز وتأهل المنتخب البرتغالي.
حقق الحارس البرتغالي ديوجو كوستا (24 عاماً)، رقماً قياسياً الاثنين، بعد تصديه لـ 3 ركلات جزاء ترجيحية في مباراة منتخب بلاده مع منتخب سلوفينيا بالدور ثمن النهائي من بطولة أمم أوروبا «يورو 2024»، خاصة أنه حافظ على شباكه نظيفة طوال 120 دقيقة «عمر المباراة»، التي شهدت الوقت الأصلي 90 دقيقة، بالإضافة إلى الوقتين الإضافيين 30 دقيقة.
وأصبح كوستا، أول حارس في تاريخ كأس أمم أوروبا وكأس العالم ينجح في الخروج بشباكٍ نظيفة في 120 دقيقة، وفي مرحلة تسديد ركلات الترجيح دون أن يتلقى هدفاً من أي نوع، كما أصبح أول حارس في تاريخ كأس أمم أوروبا يتمكن من التصدي لثلاث ركلات ترجيح.
وحصل كوستا على جائزة أفضل لاعب في المباراة، لأنه كان سبباً أساسياً في قيادة منتخب بلاده إلى التأهل لربع نهائي البطولة.
وكان الوقت الأصلي والإضافي للمُباراة بين البرتغال وسلوفينيا قد انتهى بالتعادل السلبي 0-0، فيما أهدر كريستيانو رونالدو، ضربة جزاء في الوقت الإضافي الأول، ليحتكم الفريقان إلى ركلات الترجيح التي سجل فيها منتخب البرتغال ركلاته الثلاث الأولى، وفي المقابل أهدر الفريق السلوفيني ركلاته الثلاث الأولى، ليتم الإعلان عن فوز وتأهل المنتخب البرتغالي.