نيودلهي - (رويترز)
قال وزير الدفاع الهندي، الثلاثاء، إن هجوماً شنه مسلحون على رتل تابع للجيش الهندي في إقليم جامو وكشمير الواقع بمنطقة الهيمالايا، أدى إلى مقتل خمسة جنود على الأقل، وهو الهجوم الأحدث ضمن سلسلة من الهجمات التي هزت المنطقة.
وشابت أعمال عنف ارتكبها مسلحون وادي كشمير والمناطق المجاورة منذ بدء تمرد مسلح عام 1989، والذي أودى بحياة عشرات الآلاف، لكن الصراع تراجعت حدته في السنوات القليلة الماضية.
وقالت وسائل إعلام، إن مسلحين أطلقوا النار على الرتل العسكري في منطقة كاثوا، الاثنين، بعدما هاجموه بقنبلة يدوية، في حين أدى رد الجنود بإطلاق النار إلى فرار المسلحين إلى غابة قريبة.
وقال وزير الدفاع راجناث سينغ في منشور على منصة إكس: «إن عمليات مكافحة الإرهاب جارية، وجنودنا عازمون على إحلال السلام والنظام في المنطقة»، وقدم تعازيه لعائلات القتلى.
وأدت الهجمات المسلحة التي وقعت في شهر يونيو/حزيران في منطقة جامو إلى مقتل 12 شخصاً وإصابة العشرات. وقال وزير الداخلية الهندي أميت شاه في اجتماع أمني الشهر الماضي، إن المعركة ضد المسلحين في المنطقة تمر بمرحلة حاسمة.
قال وزير الدفاع الهندي، الثلاثاء، إن هجوماً شنه مسلحون على رتل تابع للجيش الهندي في إقليم جامو وكشمير الواقع بمنطقة الهيمالايا، أدى إلى مقتل خمسة جنود على الأقل، وهو الهجوم الأحدث ضمن سلسلة من الهجمات التي هزت المنطقة.
وشابت أعمال عنف ارتكبها مسلحون وادي كشمير والمناطق المجاورة منذ بدء تمرد مسلح عام 1989، والذي أودى بحياة عشرات الآلاف، لكن الصراع تراجعت حدته في السنوات القليلة الماضية.
وقالت وسائل إعلام، إن مسلحين أطلقوا النار على الرتل العسكري في منطقة كاثوا، الاثنين، بعدما هاجموه بقنبلة يدوية، في حين أدى رد الجنود بإطلاق النار إلى فرار المسلحين إلى غابة قريبة.
وقال وزير الدفاع راجناث سينغ في منشور على منصة إكس: «إن عمليات مكافحة الإرهاب جارية، وجنودنا عازمون على إحلال السلام والنظام في المنطقة»، وقدم تعازيه لعائلات القتلى.
وأدت الهجمات المسلحة التي وقعت في شهر يونيو/حزيران في منطقة جامو إلى مقتل 12 شخصاً وإصابة العشرات. وقال وزير الداخلية الهندي أميت شاه في اجتماع أمني الشهر الماضي، إن المعركة ضد المسلحين في المنطقة تمر بمرحلة حاسمة.