أبوظبي: عبد الرحمن سعيد
توصل فريق من الباحثين في جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا بأبوظبي، إلى نموذج فعال لتعزيز الأمن في شبكات المركبات التعاونية، يتضمن ذلك تحديد عقد الترحيل ديناميكياً وضبط النسبة المئوية للبيانات المزيفة التي يتم إدخالها بمرور الوقت، واقترحوا استراتيجية تكيفية تستفيد من التنويع الزماني المكاني.
ويضم الفريق: إسراء غراب، والدكتورة شيماء ناصر، والدكتور سامي مهيدات، ومحمود القطيري، وإرنستو دامياني، والدكتور باشاليس سوفوتاسيوس.
ومن خلال تجارب المحاكاة المكثفة، أثبت الفريق أن نهجهم يعزز بشكل كبير أمان النظام، ويقدم حلاً قوياً لتأمين شبكات المركبات التعاونية، ويوفر أعلى من الدفاع ضد هجمات التنصت دون المساس بكفاءة نقل البيانات.
وقال فريق الباحثين، إن الإجراءات الثابتة التقليدية تركز عادة على إنشاء استراتيجيات دفاعية ثابتة قوية تهدف إلى توفير أمان مشدد ضد الوصول غير المصرح به والهجمات الضارة، وآليات الدفاع هذه يمكن استكمالها بنهج أمني ديناميكي يُعرف باسم الدفاع عن الأهداف المتحركة (MTD)، ويمكن أن يتكيف مع تهديدات الأمن السيبراني الجديدة والناشئة.
توصل فريق من الباحثين في جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا بأبوظبي، إلى نموذج فعال لتعزيز الأمن في شبكات المركبات التعاونية، يتضمن ذلك تحديد عقد الترحيل ديناميكياً وضبط النسبة المئوية للبيانات المزيفة التي يتم إدخالها بمرور الوقت، واقترحوا استراتيجية تكيفية تستفيد من التنويع الزماني المكاني.
ويضم الفريق: إسراء غراب، والدكتورة شيماء ناصر، والدكتور سامي مهيدات، ومحمود القطيري، وإرنستو دامياني، والدكتور باشاليس سوفوتاسيوس.
- معالجة التحديات
ومن خلال تجارب المحاكاة المكثفة، أثبت الفريق أن نهجهم يعزز بشكل كبير أمان النظام، ويقدم حلاً قوياً لتأمين شبكات المركبات التعاونية، ويوفر أعلى من الدفاع ضد هجمات التنصت دون المساس بكفاءة نقل البيانات.
وقال فريق الباحثين، إن الإجراءات الثابتة التقليدية تركز عادة على إنشاء استراتيجيات دفاعية ثابتة قوية تهدف إلى توفير أمان مشدد ضد الوصول غير المصرح به والهجمات الضارة، وآليات الدفاع هذه يمكن استكمالها بنهج أمني ديناميكي يُعرف باسم الدفاع عن الأهداف المتحركة (MTD)، ويمكن أن يتكيف مع تهديدات الأمن السيبراني الجديدة والناشئة.
- حل تكميلي