(وكالات)
تراجعت أسهم أشباه الموصلات العالمية، الجمعة، بعد مجموعة من النتائج الباهتة لشركة الرقائق الأمريكية إنتل التي أدت إلى انهيار أسهمها، وأثرت عمليات البيع في السوق العالمية على بعض أكبر الأسماء في قطاع التكنولوجيا.
وانخفضت أسهم إنتل بنسبة 21.51% في تداولات ما قبل السوق في الولايات المتحدة، الجمعة، بعد أن أعلنت الشركة خسارة كبيرة في الأرباح في ربع يونيو، وقالت: «إنها ستسرح أكثر من 15% من موظفيها كجزء من خطة لخفض التكاليف بقيمة 10 مليارات دولار».
وانخفض أيضاً عدد من أسهم شركات الرقائق الأمريكية الكبرى الجمعة في تداولات ما قبل السوق في الولايات المتحدة، مع انخفاض تداول «إنفيديا» بنسبة 3.5%. ومما زاد الضغط على السهم هو تقرير من The Information يفيد بأن «إنفيديا» هي موضوع تحقيق تجريه وزارة العدل الأمريكية لمكافحة الاحتكار. وتنظر وزارة العدل في الشكاوى التي تفيد بأن عملاق الرقائق يزعم أنه أساء استخدام هيمنته على سوق رقائق الذكاء الاصطناعي.
وفي آسيا، أغلقت شركة تايوان لتصنيع أشباه الموصلات - المعروفة باسم TSMC - على انخفاض بنسبة 4.6%، وانخفضت أسهم شركة سامسونغ أيضاً بأكثر من 4 % في نهاية الجلسة في كوريا الجنوبية.
كما انخفض سهم شركة SK Hynix المنافسة لشركة سامسونغ، والتي تزود شركة «إنفيديا» الأمريكية العملاقة، بشكل حاد ليغلق على انخفاض أكثر من 10%.
واستمرت عمليات البيع في أوروبا. انخفضت أسهم «إيه اس أم أل»، التي تبيع الأدوات الرئيسية اللازمة لصنع الرقائق المتطورة، بأكثر من 6% في هولندا. وانخفض سهم «إيه أس أم آي»، الذي يتداول أيضاً في هولندا، بنسبة 9%.
وتضيف نتائج إنتل إلى الصورة المختلطة عبر قطاع أشباه الموصلات، حيث تستمر شركات مثل «إيه أم دي» و«إنفيديا» في الازدهار بفضل الذكاء الاصطناعي.
ومما يزيد من الضغوط على أسهم الرقائق هو عمليات بيع الأسهم العالمية التي بدأت في الولايات المتحدة وشقّت طريقها إلى آسيا وأوروبا. وقد أثر هذا بشكل خاص على بورصة ناسداك ذات التكنولوجيا الثقيلة وعلى أسهم الرقائق.
تراجعت أسهم أشباه الموصلات العالمية، الجمعة، بعد مجموعة من النتائج الباهتة لشركة الرقائق الأمريكية إنتل التي أدت إلى انهيار أسهمها، وأثرت عمليات البيع في السوق العالمية على بعض أكبر الأسماء في قطاع التكنولوجيا.
وانخفضت أسهم إنتل بنسبة 21.51% في تداولات ما قبل السوق في الولايات المتحدة، الجمعة، بعد أن أعلنت الشركة خسارة كبيرة في الأرباح في ربع يونيو، وقالت: «إنها ستسرح أكثر من 15% من موظفيها كجزء من خطة لخفض التكاليف بقيمة 10 مليارات دولار».
وانخفض أيضاً عدد من أسهم شركات الرقائق الأمريكية الكبرى الجمعة في تداولات ما قبل السوق في الولايات المتحدة، مع انخفاض تداول «إنفيديا» بنسبة 3.5%. ومما زاد الضغط على السهم هو تقرير من The Information يفيد بأن «إنفيديا» هي موضوع تحقيق تجريه وزارة العدل الأمريكية لمكافحة الاحتكار. وتنظر وزارة العدل في الشكاوى التي تفيد بأن عملاق الرقائق يزعم أنه أساء استخدام هيمنته على سوق رقائق الذكاء الاصطناعي.
وفي آسيا، أغلقت شركة تايوان لتصنيع أشباه الموصلات - المعروفة باسم TSMC - على انخفاض بنسبة 4.6%، وانخفضت أسهم شركة سامسونغ أيضاً بأكثر من 4 % في نهاية الجلسة في كوريا الجنوبية.
كما انخفض سهم شركة SK Hynix المنافسة لشركة سامسونغ، والتي تزود شركة «إنفيديا» الأمريكية العملاقة، بشكل حاد ليغلق على انخفاض أكثر من 10%.
واستمرت عمليات البيع في أوروبا. انخفضت أسهم «إيه اس أم أل»، التي تبيع الأدوات الرئيسية اللازمة لصنع الرقائق المتطورة، بأكثر من 6% في هولندا. وانخفض سهم «إيه أس أم آي»، الذي يتداول أيضاً في هولندا، بنسبة 9%.
وتضيف نتائج إنتل إلى الصورة المختلطة عبر قطاع أشباه الموصلات، حيث تستمر شركات مثل «إيه أم دي» و«إنفيديا» في الازدهار بفضل الذكاء الاصطناعي.
ومما يزيد من الضغوط على أسهم الرقائق هو عمليات بيع الأسهم العالمية التي بدأت في الولايات المتحدة وشقّت طريقها إلى آسيا وأوروبا. وقد أثر هذا بشكل خاص على بورصة ناسداك ذات التكنولوجيا الثقيلة وعلى أسهم الرقائق.