بدأت اللجنة العليا المنظمة لجائزة التحبير للقرآن الكريم وعلومه، التحضيرات مبكراً لانطلاق النسخة الحادية عشرة من الجائزة في دورة جديدة خلال شهر رمضان المبارك للعام الهجري 1446.
وترأس اجتماع اللجنة، الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، أمين عام الجائزة، بحضور الدكتور أحمد إبراهيم سبيعان الطنيجي، المدير العام ورئيس اللجنة العليا للجائزة وأعضاء اللجنة، وذلك في اجتماع تمهيدي عقد في مبنى الهيئة.
وناقشت اللجنة أبرز محاور النسخة القادمة وفئاتها الأساسية العالمية، بما فيها فئة الترتيل والخطابة والأذان.
وأكد الدكتور الدرعي، أن الجائزة مستمرة بعطائها في مسيرة مستدامة لتحقيق أهدافها، منطلقة من رؤية القيادة الرشيدة للدولة وتوجيهاتها في مختلف المجالات ومنها تمكين الشباب والاستثمار الأمثل لقدراتهم ودعم مسيرة التميز والإبداع، إلى جانب تعزيز جهود الدولة في تكريس قيم التسامح والمعرفة بتوفير منصات فكرية للتلاقي الحضاري والحوار المعرفي.
وتعد جائزة التحبير للقرآن الكريم وعلومه من المسابقات القرآنية التي انطلقت من الإمارات برعاية الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، في دورتها الأولى عام 2015، لتشجيع وحث الناشئة والشباب على فهم ودراسة القرآن الكريم، والتحلي بقيم التسامح والاعتدال ونبذ التطرف والغلو والانحراف الفكري.
(وام)
وترأس اجتماع اللجنة، الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، أمين عام الجائزة، بحضور الدكتور أحمد إبراهيم سبيعان الطنيجي، المدير العام ورئيس اللجنة العليا للجائزة وأعضاء اللجنة، وذلك في اجتماع تمهيدي عقد في مبنى الهيئة.
- أبرز المحاور
وناقشت اللجنة أبرز محاور النسخة القادمة وفئاتها الأساسية العالمية، بما فيها فئة الترتيل والخطابة والأذان.
وأكد الدكتور الدرعي، أن الجائزة مستمرة بعطائها في مسيرة مستدامة لتحقيق أهدافها، منطلقة من رؤية القيادة الرشيدة للدولة وتوجيهاتها في مختلف المجالات ومنها تمكين الشباب والاستثمار الأمثل لقدراتهم ودعم مسيرة التميز والإبداع، إلى جانب تعزيز جهود الدولة في تكريس قيم التسامح والمعرفة بتوفير منصات فكرية للتلاقي الحضاري والحوار المعرفي.
- الارتقاء والتطوير
وتعد جائزة التحبير للقرآن الكريم وعلومه من المسابقات القرآنية التي انطلقت من الإمارات برعاية الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، في دورتها الأولى عام 2015، لتشجيع وحث الناشئة والشباب على فهم ودراسة القرآن الكريم، والتحلي بقيم التسامح والاعتدال ونبذ التطرف والغلو والانحراف الفكري.
(وام)