دبي: محمد إبراهيم
كشف عدد من الخبراء والأكاديميين والتربويين، عن تفاصيل أفضل 10 مسارات لتفعيل الذكاء الاصطناعي في التعليم، وتستهدف المعلمين والإداريين والطلبة، فضلاً عن أهم 5 تطبيقات تشغل عقول كوادر التدريس في العام الأكاديمي 2024-2025.
وقالوا لـ«الخليج» إن أدوات الذكاء الاصطناعي التي باتت تستحوذ حيّزاً كبيراً في مختلف القطاعات، ومن بينها التعليم، وينبغي الاستفادة منها، لاسيما أنه من المتوقع أن يكون العام الأكاديمي المقبل، مسرحاً لتحولات كبرى في التعليم بسبب تقنيات الذكاء الاصطناعي المطورة.
وأفاد بأن المعلمين لهم النصيب الأكبر في استخدامات الذكاء الاصطناعي، لأتمتة تصحيح الواجبات والاختبارات الدورية، ما يقلل وقت التصحيح بنسبة 50%، في وقت يقضي المعلمون حالياً نحو 5 ساعات أسبوعياً في تصحيح الواجبات ووضع الدرجات.
وأضاف أنه في الوقت الذي يقضي المعلمون 12 ساعة أسبوعياً في تحضير الدروس وإعدادها، فإن توظيف أدوات الذكاء الاصطناعي يساعدهم على التخطيط والتحضير والإعداد، بما يتواءم مع المعايير التعليمية.
وقال إن 1 من كل 10 طلاب فقط، يجدون أن واجباتهم ممتعة، وهنا يؤدي الذكاء الاصطناعي دوراً جوهرياً في إعداد واجبات دراسية تفاعلية تحفز التفكير الإبداعي والتطبيق العملي، مثل: المناظرات مع الذكاء الاصطناعي.
وأوضح أن هناك أدوات للذكاء الاصطناعي لتقييم واجبات الطلاب، لاسيما أن 84% منهم يجدون أن تقييم الواجبات الفوري يعزز تحصيلهم العلمي، وهنا ينبغي الاستفادة من تلك الأدوات لتقييم واجبات الطلاب وقدراتهم فورياً وبدقّة، بمشاركة الواجبات على إحدى أدوات الذكاء الاصطناعي المتاحة لتزويد المعلمين بتقرير متكامل الأداء.
وشدد على أهمية إدراك الطلاب التوجيه التلقائي، لاسيما أن 75 % من مستخدمي الذكاء الاصطناعي، لا يحصلون على الإجابات التي يحتاجون إليها؛ وهنا ينبغي أن يتعلم الطالب فن التعامل مع أدواته، للحصول على نتائج أدق، مثل: كيفية طرح الأسئلة، أو متابعة الاستفسار عن موضوع سابق.
وشدد على أهمية الإرشاد المهني، إذ إن 72 % من طلاب دولة الإمارات، يحددون طموحاتهم في الوظائف خلال المرحلة الثانوية، وهنا تأتي أهمية الذكاء الاصطناعي لاستكشاف مجالات متنوعة، ومعرفة كيفية الاستعداد لاختيار مهنة الطالب المستقبلية وجامعته ومجال دراسته.
كشف عدد من الخبراء والأكاديميين والتربويين، عن تفاصيل أفضل 10 مسارات لتفعيل الذكاء الاصطناعي في التعليم، وتستهدف المعلمين والإداريين والطلبة، فضلاً عن أهم 5 تطبيقات تشغل عقول كوادر التدريس في العام الأكاديمي 2024-2025.
وقالوا لـ«الخليج» إن أدوات الذكاء الاصطناعي التي باتت تستحوذ حيّزاً كبيراً في مختلف القطاعات، ومن بينها التعليم، وينبغي الاستفادة منها، لاسيما أنه من المتوقع أن يكون العام الأكاديمي المقبل، مسرحاً لتحولات كبرى في التعليم بسبب تقنيات الذكاء الاصطناعي المطورة.
- التخطيط وإدارة المهام
وأفاد بأن المعلمين لهم النصيب الأكبر في استخدامات الذكاء الاصطناعي، لأتمتة تصحيح الواجبات والاختبارات الدورية، ما يقلل وقت التصحيح بنسبة 50%، في وقت يقضي المعلمون حالياً نحو 5 ساعات أسبوعياً في تصحيح الواجبات ووضع الدرجات.
وأضاف أنه في الوقت الذي يقضي المعلمون 12 ساعة أسبوعياً في تحضير الدروس وإعدادها، فإن توظيف أدوات الذكاء الاصطناعي يساعدهم على التخطيط والتحضير والإعداد، بما يتواءم مع المعايير التعليمية.
- مصادر التعلم
وقال إن 1 من كل 10 طلاب فقط، يجدون أن واجباتهم ممتعة، وهنا يؤدي الذكاء الاصطناعي دوراً جوهرياً في إعداد واجبات دراسية تفاعلية تحفز التفكير الإبداعي والتطبيق العملي، مثل: المناظرات مع الذكاء الاصطناعي.
وأوضح أن هناك أدوات للذكاء الاصطناعي لتقييم واجبات الطلاب، لاسيما أن 84% منهم يجدون أن تقييم الواجبات الفوري يعزز تحصيلهم العلمي، وهنا ينبغي الاستفادة من تلك الأدوات لتقييم واجبات الطلاب وقدراتهم فورياً وبدقّة، بمشاركة الواجبات على إحدى أدوات الذكاء الاصطناعي المتاحة لتزويد المعلمين بتقرير متكامل الأداء.
- مدرس خصوصي
وشدد على أهمية إدراك الطلاب التوجيه التلقائي، لاسيما أن 75 % من مستخدمي الذكاء الاصطناعي، لا يحصلون على الإجابات التي يحتاجون إليها؛ وهنا ينبغي أن يتعلم الطالب فن التعامل مع أدواته، للحصول على نتائج أدق، مثل: كيفية طرح الأسئلة، أو متابعة الاستفسار عن موضوع سابق.
- التفكير والوعي النقدي
وشدد على أهمية الإرشاد المهني، إذ إن 72 % من طلاب دولة الإمارات، يحددون طموحاتهم في الوظائف خلال المرحلة الثانوية، وهنا تأتي أهمية الذكاء الاصطناعي لاستكشاف مجالات متنوعة، ومعرفة كيفية الاستعداد لاختيار مهنة الطالب المستقبلية وجامعته ومجال دراسته.