الخليج - وكالات
كشفت استطلاعات رأي نشرت السبت، تقدم المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس على الجمهوري دونالد ترامب، في ثلاث ولايات ستكون حاسمة في تحديد نتيجة الانتخابات الرئاسية الأمريكية، ما يؤشر إلى خسارة الرئيس السابق التقدم الذي كان يتمتع به في هذه الولايات على مدى العام المنصرم، وفقاً لوسائل إعلام أمريكية.
وقد أجريت الاستطلاعات بين الخامس من أغسطس والتاسع منه وشملت 600 ناخب على الأقل في كل ولاية ويبلغ هامش الخطأ في الاستطلاع 4,5 نقطة.
وبحسب نظام المجمع الانتخابي المعتمد في الانتخابات الرئاسية، تعد هذه الولايات الثلاث الواقعة في وسط غرب البلاد وذات التعداد السكاني المرتفع، حاسمة في تحديد الفائز بانتخابات الخامس من نوفمبر.
إلا أن اتجاه الاستطلاعات لا يزال قابلاً للتغير في الأشهر الفاصلة عن موعد الانتخابات، إذ أظهرت النتائج أن الناخبين ما زالوا يفضلون ترامب في عدد من القضايا الأساسية مثل الهجرة والاقتصاد، في حين أن المستطلعين منحوا هاريس تقدماً بفارق 24 نقطة رداً على سؤال بشأن قضية الإجهاض.
وقللت حملة ترامب من شأن نتائج الاستطلاعات الجديدة، مشككة بالمنهجية المعتمدة في إجرائها. ولمّحت إلى أن نشرها يأتي «بقصد وهدف واضحين لتثبيط الدعم للرئيس ترامب».
وأتى دخول الثنائي هاريس-وولز على الخط في وقت كانت حملة الحزب الجمهوري تكتسب زخماً بعد نجاة ترامب من محاولة اغتيال في 13 يوليو، إلا أن هاريس حققت تقدماً ملحوظاً أيضاً، إذ ارتفع تأييدها 10 نقاط لدى الناخبين المسجلين في بنسلفانيا خلال شهر فقط، بحسب استطلاع نيويورك تايمز وسيينا كوليدج. وقال الناخبون إن هاريس أذكى من ترامب، وإن طباعها تجعلها مؤهلة أكثر للحكم.
كشفت استطلاعات رأي نشرت السبت، تقدم المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس على الجمهوري دونالد ترامب، في ثلاث ولايات ستكون حاسمة في تحديد نتيجة الانتخابات الرئاسية الأمريكية، ما يؤشر إلى خسارة الرئيس السابق التقدم الذي كان يتمتع به في هذه الولايات على مدى العام المنصرم، وفقاً لوسائل إعلام أمريكية.
- 4 نقاط مئوية
وقد أجريت الاستطلاعات بين الخامس من أغسطس والتاسع منه وشملت 600 ناخب على الأقل في كل ولاية ويبلغ هامش الخطأ في الاستطلاع 4,5 نقطة.
وبحسب نظام المجمع الانتخابي المعتمد في الانتخابات الرئاسية، تعد هذه الولايات الثلاث الواقعة في وسط غرب البلاد وذات التعداد السكاني المرتفع، حاسمة في تحديد الفائز بانتخابات الخامس من نوفمبر.
- تغير جذري
إلا أن اتجاه الاستطلاعات لا يزال قابلاً للتغير في الأشهر الفاصلة عن موعد الانتخابات، إذ أظهرت النتائج أن الناخبين ما زالوا يفضلون ترامب في عدد من القضايا الأساسية مثل الهجرة والاقتصاد، في حين أن المستطلعين منحوا هاريس تقدماً بفارق 24 نقطة رداً على سؤال بشأن قضية الإجهاض.
وقللت حملة ترامب من شأن نتائج الاستطلاعات الجديدة، مشككة بالمنهجية المعتمدة في إجرائها. ولمّحت إلى أن نشرها يأتي «بقصد وهدف واضحين لتثبيط الدعم للرئيس ترامب».
- ناخبون: هاريس أذكى من ترامب
وأتى دخول الثنائي هاريس-وولز على الخط في وقت كانت حملة الحزب الجمهوري تكتسب زخماً بعد نجاة ترامب من محاولة اغتيال في 13 يوليو، إلا أن هاريس حققت تقدماً ملحوظاً أيضاً، إذ ارتفع تأييدها 10 نقاط لدى الناخبين المسجلين في بنسلفانيا خلال شهر فقط، بحسب استطلاع نيويورك تايمز وسيينا كوليدج. وقال الناخبون إن هاريس أذكى من ترامب، وإن طباعها تجعلها مؤهلة أكثر للحكم.