أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، أن يوم البيئة الوطني يأتي لإيجاد مستقبل مستدام للأجيال، ويستهدف ابتكار ممارسات حكومية ومجتمعية تعزز الإرث الوطني البيئي، انطلاقاً من رؤية الدولة الشاملة بشأن الاستدامة، والإسهام في مسار العمل المناخي.
قال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، في تغريدة على منصة «إكس»: «في يوم البيئة الوطني نستلهم إرثنا الثري والممتد في مجال الاستدامة ونواصل نهجنا الراسخ في حماية البيئة وصيانة مواردها ودعم تنوعها من أجل مستقبل مستدام للأجيال المقبلة، ونؤكد أن الإمارات حريصة على الإسهام الفاعل في مسار العمل المناخي الدولي وتعزيز المسؤولية الجماعية تجاه التحديات البيئية».
وقال صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم: «يوم البيئة الوطني مناسبة سنوية وطنية.. هدفها ترسيخ مبــــادئ الاستدامة، والحفاظ على البيئة، ورفع وعي الأجيال الجديدة.. وتعزيز الســـلوكيات العامة الصديقة للبيئة.. وابتكار ممارســــات حكومية ومجتمعية تعزز إرثنا الوطني البيئي».
وأضاف سموّه: «ندعو الجميع إلى القيام بدوره في الحفاظ على نمط حياة صديق للطبيعة.. وندعو الجميع إلى الحفاظ على مكتسباتنا الوطنية في مجال الاستدامة».
وقال سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، عبر منصة «إكس»: «ونحن نحتفي بيوم البيئة الوطني.. نؤكد مواصلة تعزيز نهجنا في حماية البيئة والحفاظ على توازنها وتنوعها انطلاقاً من رؤيتنا الشاملة بشأن الاستدامة وضمان مستقبل أفضل للأجيال المقبلة».
وأعلنت وزارة التغير المناخي والبيئة، إطلاق «يوم البيئة الوطني» الثامن والعشرين تحت شعار «جذورنا أساس مستقبلنا»، بهدف الإضاءة على أسمى قيم الحفاظ على البيئة وصون الطبيعة للمجتمع الإماراتي القديم، واتخاذها أساساً راسخاً للبناء عليها، ورفع وعي المجتمع تجاهها وتبنيها، من أجل خلق مستقبل مستدام للأجيال القادمة.
ويأتي إطلاق يوم البيئة الوطني، الذي يحل في الرابع من فبراير من كل عام، تحت شعار «جذورنا أساس مستقبلنا» ليواكب إعلان صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، 2025 «عام المجتمع».
ويمثل المجتمع المحرك الرئيسي لمنظومة التنمية في الدولة في كل المجالات، ويستطيع أداء دور كبير في تنمية البيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية من الهدر.
وقالت الدكتورة آمنة الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة: يضيء «يوم البيئة الوطني» هذا العام على ثقافة مجتمع دولة الإمارات المتأصلة في مجال حماية البيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية وتنميتها، حيث تشكل البيئة في الإمارات ثروة طبيعية زاخرة بالتنوع في الإنتاج الزراعي والثروة الحيوانية والسمكية، فضلاً عن ثرائها بالكائنات الحية وتنوعها البيولوجي الهائل، الذي يُشكّل وجدان الثقافة الإماراتية، ويحمل الكثير من الرموز التراثية التي تميز مجتمع الإمارات.وقالت: إن يوم البيئة الوطني فرصة مهمة لكل أفراد المجتمع للمساهمة الفاعلة في مختلف مجالات العمل المناخي والبيئي لدولة الإمارات، فالمجتمع هو الركيزة الرئيسية التي تبني عليها الدولة خططها التنموية لسنوات وعقود مقبلة، ولا بدّ أن يكون كل فرد يمتلك الوعي الكامل والقدرات التي تؤهله ليكون جزءاً من المنظومة لتعزيز مكانة الإمارات عاصمة عالمية للاستدامة والمستقبل.
وأضافت: لم تكن أنشطة المجتمع الإماراتي بمنأى عن الطبيعة والبيئة من حوله، بل كان ولا يزال حاضناً للبيئة والطبيعة، يتأثر بها ويؤثر فيها بما ينفعه، ويضمن استدامة الموارد الطبيعة وتنميتها لتدوم، وكانت تلك من أهم الأسس والمبادئ التي قامت عليها دولة الإمارات والمستمدة من إرث الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي قال: «من ليس له ماضٍ ليس له حاضر ولا مستقبل»، وهو النهج الذي يسير عليه مجتمع الإمارات في كل مجالات الحياة.
وذكرت أن تلك الممارسات تنوّعت قديماً بتفاعله مع الطبيعة في الكثير من الأشكال والأنشطة، حيث شكلت البيئة مصدراً للحياة والطعام والمياه، وابتكر الإماراتيون منها الكثير من الحرف والصناعات، بل امتدت تلك الممارسات لأكثر من ذلك لتكون الطبيعة مصدراً للتطبيب والرياضات والاستشفاء. ولا يزال المجتمع الإمارات محافظاً على أغلب تلك الممارسات، بل ابتكر طرائق جديدة لتطويرها.
وقالت: لا تزال طبيعة الإمارات تمنح المجتمع الكثير من الحلول للعيش بصحة دائمة؛ حيث هناك عادات مجتمعية متوارثة للاستعانة بالطبيعة في الاستشفاء والعلاج من الأمراض، وهي الحلول التي تثبت كل يوم فعاليتها لتعزيز صحة ووقاية المجتمع. تبدأ تلك الحلول القديمة من قلب الصحارى والجبال الإماراتية، حيث تزخر الكثير منها بعيون المياه العذبة والكبريتية الحارة التي تتدفق بين الصخور وفي الأودية وبين قمم الجبال الصخــرية العاليــة على مدار السنة. وشددت أن دولة الإمارات تحرص على اتخاذ كل التدابير للبناء على هذا الإرث الضخم، وتحويله إلى منظومة عمل حكومي هدفها أن تكون البيئة مصدراً للحياة لكل إماراتي، ومنبعاً للمزيد من الفرص من أجل استشراف المستقبل.
منوهة بسلوك الأجداد في المجتمع الإماراتي الذي شكّل مصدر إلهام لمنظومة التشريعات والقوانين والمشاريع البيئية الحالية، وما زالت هي الركيزة الرئيسية التي تقود جهود الحفاظ على البيئة وتعظيم الاستفادة من خيراتها.
وأضافت: انطلاقاً من هذا المبدأ، يشكل يوم البيئة الوطني تحت شعار «جذورنا أساس مستقبلنا» انطلاقة نحو إبراز ممارسات المجتمع الإماراتي قديماً تجاه البيئة والطبيعة واتخاذها مصدراً للحياة والحفاظ على استدامتها، لتكوين مفهوم شامل عن الاستدامة وتبنيه من قبل جميع أفراد المجتمع، واتباع نهج الأجداد من أجل دفع مسيرة الاستدامة في كل المجالات. مشيرة إلى أنه من أجل تفعيل هذا التوجه، تقيم وزارة التغير المناخي والبيئة والجهات المعنية في الدولة، فعاليات وأنشطة مجتمعية حتى 4 يونيو المقبل الموافق لـ«يوم البيئة العالمي»، من أجل الإضاءة على أفضل العادات والسلوكات المستدامة لمجتمع الإمارات، وتبنيها بمنظور معاصر لمواجهة التحديات البيئية الراهنة.
وذكرت أنه بمناسبة الاحتفال بيوم البيئة الوطني، تنظم الوزارة، ومختلف الجهات الاتحادية والحكومية والقطاع الخاص ومؤسسات العمل المدني في الإمارات، الفعاليات الرامية إلى تعزيز السلوكات المستدامة، وإشراك المجتمع في منظومة متكاملة لتمكينه من تبني نمط حياة صديق للبيئة، لافتة إلى أنه انطلاقاً من ذلك، تهدف الفعاليات إلى إبراز الهوية الوطنية المحبة للبيئة والطبيعة والحفاظ على الموارد الطبيعية وتنمية الاستفادة منها مع ضمان استدامتها، والبناء على الإرث الوطني الصديق للبيئة، وكيف يمكن أن يكون هذا الإرث هو الوقود الدافع لجهود جديدة ومبتكرة في هذا المجال لسنوات وعقود مقبلة، بما يواكب خطط واستراتيجيات الدولة في هذا المجال، مؤكدة أنه سيتم التركيز على العديد من المجالات خلال تلك الفعاليات، أهمها الزراعة المنزلية، والتنقل المستدام، والإدارة المستدامة للنفايات، والاستهلاك المسؤول للمنتجات والخدمات، وترشيد استهلاك الكهرباء والمياه والغذاء.
وقالت: «سنرحب بكل فئات المجتمع في فعاليات وورش لرفع الوعي تجاه تراثنا المزدهر بسلوكات الحفاظ على البيئة، لنقوم بالبناء على هذا الإرث وترسيخ عادات صديقة للبيئة، نطمح عبرها إلى أن يكون مجتمع الإمارات نموذجاً عالمياً في تحقيق الاستدامة بمفهومها الشامل، فما يغرسه المجتمع اليوم، سنحصد ثماره في المستقبل. لتبقى جذورنا راسخة تحمل نجاحاتنا وإنجازاتنا في العمل البيئي وتتحول لإرث وطني تفخر به أجيال المستقبل. (وام)
قال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، في تغريدة على منصة «إكس»: «في يوم البيئة الوطني نستلهم إرثنا الثري والممتد في مجال الاستدامة ونواصل نهجنا الراسخ في حماية البيئة وصيانة مواردها ودعم تنوعها من أجل مستقبل مستدام للأجيال المقبلة، ونؤكد أن الإمارات حريصة على الإسهام الفاعل في مسار العمل المناخي الدولي وتعزيز المسؤولية الجماعية تجاه التحديات البيئية».
وقال صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم: «يوم البيئة الوطني مناسبة سنوية وطنية.. هدفها ترسيخ مبــــادئ الاستدامة، والحفاظ على البيئة، ورفع وعي الأجيال الجديدة.. وتعزيز الســـلوكيات العامة الصديقة للبيئة.. وابتكار ممارســــات حكومية ومجتمعية تعزز إرثنا الوطني البيئي».
وأضاف سموّه: «ندعو الجميع إلى القيام بدوره في الحفاظ على نمط حياة صديق للطبيعة.. وندعو الجميع إلى الحفاظ على مكتسباتنا الوطنية في مجال الاستدامة».
وقال سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، عبر منصة «إكس»: «ونحن نحتفي بيوم البيئة الوطني.. نؤكد مواصلة تعزيز نهجنا في حماية البيئة والحفاظ على توازنها وتنوعها انطلاقاً من رؤيتنا الشاملة بشأن الاستدامة وضمان مستقبل أفضل للأجيال المقبلة».
وأعلنت وزارة التغير المناخي والبيئة، إطلاق «يوم البيئة الوطني» الثامن والعشرين تحت شعار «جذورنا أساس مستقبلنا»، بهدف الإضاءة على أسمى قيم الحفاظ على البيئة وصون الطبيعة للمجتمع الإماراتي القديم، واتخاذها أساساً راسخاً للبناء عليها، ورفع وعي المجتمع تجاهها وتبنيها، من أجل خلق مستقبل مستدام للأجيال القادمة.
ويأتي إطلاق يوم البيئة الوطني، الذي يحل في الرابع من فبراير من كل عام، تحت شعار «جذورنا أساس مستقبلنا» ليواكب إعلان صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، 2025 «عام المجتمع».
ويمثل المجتمع المحرك الرئيسي لمنظومة التنمية في الدولة في كل المجالات، ويستطيع أداء دور كبير في تنمية البيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية من الهدر.
وقالت الدكتورة آمنة الضحاك، وزيرة التغير المناخي والبيئة: يضيء «يوم البيئة الوطني» هذا العام على ثقافة مجتمع دولة الإمارات المتأصلة في مجال حماية البيئة والحفاظ على الموارد الطبيعية وتنميتها، حيث تشكل البيئة في الإمارات ثروة طبيعية زاخرة بالتنوع في الإنتاج الزراعي والثروة الحيوانية والسمكية، فضلاً عن ثرائها بالكائنات الحية وتنوعها البيولوجي الهائل، الذي يُشكّل وجدان الثقافة الإماراتية، ويحمل الكثير من الرموز التراثية التي تميز مجتمع الإمارات.وقالت: إن يوم البيئة الوطني فرصة مهمة لكل أفراد المجتمع للمساهمة الفاعلة في مختلف مجالات العمل المناخي والبيئي لدولة الإمارات، فالمجتمع هو الركيزة الرئيسية التي تبني عليها الدولة خططها التنموية لسنوات وعقود مقبلة، ولا بدّ أن يكون كل فرد يمتلك الوعي الكامل والقدرات التي تؤهله ليكون جزءاً من المنظومة لتعزيز مكانة الإمارات عاصمة عالمية للاستدامة والمستقبل.
وأضافت: لم تكن أنشطة المجتمع الإماراتي بمنأى عن الطبيعة والبيئة من حوله، بل كان ولا يزال حاضناً للبيئة والطبيعة، يتأثر بها ويؤثر فيها بما ينفعه، ويضمن استدامة الموارد الطبيعة وتنميتها لتدوم، وكانت تلك من أهم الأسس والمبادئ التي قامت عليها دولة الإمارات والمستمدة من إرث الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي قال: «من ليس له ماضٍ ليس له حاضر ولا مستقبل»، وهو النهج الذي يسير عليه مجتمع الإمارات في كل مجالات الحياة.
وذكرت أن تلك الممارسات تنوّعت قديماً بتفاعله مع الطبيعة في الكثير من الأشكال والأنشطة، حيث شكلت البيئة مصدراً للحياة والطعام والمياه، وابتكر الإماراتيون منها الكثير من الحرف والصناعات، بل امتدت تلك الممارسات لأكثر من ذلك لتكون الطبيعة مصدراً للتطبيب والرياضات والاستشفاء. ولا يزال المجتمع الإمارات محافظاً على أغلب تلك الممارسات، بل ابتكر طرائق جديدة لتطويرها.
وقالت: لا تزال طبيعة الإمارات تمنح المجتمع الكثير من الحلول للعيش بصحة دائمة؛ حيث هناك عادات مجتمعية متوارثة للاستعانة بالطبيعة في الاستشفاء والعلاج من الأمراض، وهي الحلول التي تثبت كل يوم فعاليتها لتعزيز صحة ووقاية المجتمع. تبدأ تلك الحلول القديمة من قلب الصحارى والجبال الإماراتية، حيث تزخر الكثير منها بعيون المياه العذبة والكبريتية الحارة التي تتدفق بين الصخور وفي الأودية وبين قمم الجبال الصخــرية العاليــة على مدار السنة. وشددت أن دولة الإمارات تحرص على اتخاذ كل التدابير للبناء على هذا الإرث الضخم، وتحويله إلى منظومة عمل حكومي هدفها أن تكون البيئة مصدراً للحياة لكل إماراتي، ومنبعاً للمزيد من الفرص من أجل استشراف المستقبل.
منوهة بسلوك الأجداد في المجتمع الإماراتي الذي شكّل مصدر إلهام لمنظومة التشريعات والقوانين والمشاريع البيئية الحالية، وما زالت هي الركيزة الرئيسية التي تقود جهود الحفاظ على البيئة وتعظيم الاستفادة من خيراتها.
وأضافت: انطلاقاً من هذا المبدأ، يشكل يوم البيئة الوطني تحت شعار «جذورنا أساس مستقبلنا» انطلاقة نحو إبراز ممارسات المجتمع الإماراتي قديماً تجاه البيئة والطبيعة واتخاذها مصدراً للحياة والحفاظ على استدامتها، لتكوين مفهوم شامل عن الاستدامة وتبنيه من قبل جميع أفراد المجتمع، واتباع نهج الأجداد من أجل دفع مسيرة الاستدامة في كل المجالات. مشيرة إلى أنه من أجل تفعيل هذا التوجه، تقيم وزارة التغير المناخي والبيئة والجهات المعنية في الدولة، فعاليات وأنشطة مجتمعية حتى 4 يونيو المقبل الموافق لـ«يوم البيئة العالمي»، من أجل الإضاءة على أفضل العادات والسلوكات المستدامة لمجتمع الإمارات، وتبنيها بمنظور معاصر لمواجهة التحديات البيئية الراهنة.
وذكرت أنه بمناسبة الاحتفال بيوم البيئة الوطني، تنظم الوزارة، ومختلف الجهات الاتحادية والحكومية والقطاع الخاص ومؤسسات العمل المدني في الإمارات، الفعاليات الرامية إلى تعزيز السلوكات المستدامة، وإشراك المجتمع في منظومة متكاملة لتمكينه من تبني نمط حياة صديق للبيئة، لافتة إلى أنه انطلاقاً من ذلك، تهدف الفعاليات إلى إبراز الهوية الوطنية المحبة للبيئة والطبيعة والحفاظ على الموارد الطبيعية وتنمية الاستفادة منها مع ضمان استدامتها، والبناء على الإرث الوطني الصديق للبيئة، وكيف يمكن أن يكون هذا الإرث هو الوقود الدافع لجهود جديدة ومبتكرة في هذا المجال لسنوات وعقود مقبلة، بما يواكب خطط واستراتيجيات الدولة في هذا المجال، مؤكدة أنه سيتم التركيز على العديد من المجالات خلال تلك الفعاليات، أهمها الزراعة المنزلية، والتنقل المستدام، والإدارة المستدامة للنفايات، والاستهلاك المسؤول للمنتجات والخدمات، وترشيد استهلاك الكهرباء والمياه والغذاء.
وقالت: «سنرحب بكل فئات المجتمع في فعاليات وورش لرفع الوعي تجاه تراثنا المزدهر بسلوكات الحفاظ على البيئة، لنقوم بالبناء على هذا الإرث وترسيخ عادات صديقة للبيئة، نطمح عبرها إلى أن يكون مجتمع الإمارات نموذجاً عالمياً في تحقيق الاستدامة بمفهومها الشامل، فما يغرسه المجتمع اليوم، سنحصد ثماره في المستقبل. لتبقى جذورنا راسخة تحمل نجاحاتنا وإنجازاتنا في العمل البيئي وتتحول لإرث وطني تفخر به أجيال المستقبل. (وام)