عاصم عبد الخالق إما على سبيل التوقع اعتماداً على مؤشرات علمية وحقائق موضوعية، أو على سبيل التمني الذي تغذيه خلافات سياسية وتنافرات أيدلوجية وفكرية، أصدرت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية حكمها بالإعدام على الاقتصاد...
عاصم عبد الخالق لا ينعم أي رئيس أمريكي بشهر عسل سياسي حقيقي بعد انتخابه. قبل أن يتخذ قراراً أو يتبنّى موقفاً أو يُبدي رأياً تنهال عليه الانتقادات، وتحاصره الاتهامات ويغرق
عاصم عبدالخالق عززت المعجزة الاقتصادية الصينية اعتقاداً شائعاً بأن القرن الحادي والعشرين سيكون قرناً صينياً، كما كان القرن العشرون قرناً أمريكياً، لكن الأدق أن يقال إن
يبحث كل رئيس أمريكي عن مكان مرموق في التاريخ من خلال إنجاز ضخم يضمن له المجد، ولاسمه الخلود. كان الرئيس جورج بوش الابن مشغولاً بسؤال لا يملّ من طرحه على الملأ، وهو كيف
عاصم عبد الخالق تكفي قراءة سريعة لمشروع ميزانية الدفاع الأمريكية للعام المالي 2022 للخروج بنتيجتين رئيسيتين؛ الأولى أن الصين أصبحت ولأجل غير مسمى العدو الاستراتيجي الأول
عاصم عبد الخالق لم تفعل الولايات المتحدة غير ما كان متوقعاً منذ بداية الحرب في غزة؛ تدخلت للتهدئة ومنع امتداد الصراع أو تفاقم الأزمة بأكثر مما تريد. وكما هو متوقع أيضاً
عاصم عبد الخالق قضت سنة الله وحكمته أن يكون هناك دائماً أغنياء وفقراء. ومنذ أن عرف الإنسان الملكية الخاصة وتضخمت في داخلة غريزة الاقتناء والاستحواذ بدأ الصراع على الموارد