بغداد: زيدان الربيعي
باشر المنتخب العراقي الأول لكرة القدم، خوض أولى وحداته التدريبية في العاصمة الفلبينية مانيلا، السبت، في ملعب ريزال التذكاري الذي سيحتضن مواجهة الإياب بين العراق والفلبين في 26 من الشهر الحالي ضمن التصفياتِ المزدوجة المؤهلة لنهائيات كأس آسيا 2027 وكأس العالم 2026.
على صعيد ذي صلة تعرض عدنان درجال رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم ونائبه الثاني يونس محمود وأحمد الموسوي، عضو الاتحاد إلى انتقادات كبيرة جداً من قبل رواد منصات التواصل الاجتماعي بسبب تدخلهم في عمل المدير الفني لـ«أسود الرافدين» الإسباني خيسوس كاساس، وذلك بعد أن نشرت القناة الإعلامية صوراً لهم وهم يرتدون ملابس التدريب ويقومون بتوجيه اللاعبين.
وأكد المنتقدون أن «ما يقوم به درجال ومحمود والموسوي، هو تدخل فاضح جداً في عمل المدرب خيسوس كاساس، وهذا التدخل يؤكد بالدليل القاطع فرض اللاعبين من كبار السن وأصحاب المستوى المتدني على المدرب الإسباني كاساس، والنتيجة أن المنتخب العراقي وعشاقه هم من يدفعون ثمن تراجع المستوى والخوف من تردي النتائج في المباريات المقبلة».
كما انتقدوا ضعف شخصية كاساس، لافتين إلى أن «أي مدرب عراقي غير كاساس لن يسمح لأي شخص بالدخول إلى الوحدة التدريبية، لكن كاساس يبدو أنه لا حول ولا قوة له أمام تدخلات اتحاد الكرة في عمله، والدليل على ذلك الصور التي نشرتها القناة الإعلامية للاتحاد والتي أظهرت درجال ومحمود والموسوي وهم يرتدون بدلات التدريب ويتنقلون بين اللاعبين داخل الوحدة التدريبية».
إلا أن يونس محمود نفى جملة وتفصيلاً الاتهامات الموجه له ولدرجال في موضوع التدخل في خيارات المدرب الإسباني خيسوس كاساس، مؤكداً، أن «المدرب كاساس هو وطاقمه التدريبي المساعد يتابعان بشكل جيد جميع اللاعبين سواء من الذين يلعبون في الدوري المحلي أو المحترفين في الملاعب العربية والآسيوية وكذلك في الملاعب الأوروبية، وهو حر في اختياراته».
وانصبت الانتقادات على يونس محمود، بأنه يقف وراء استدعاء اللاعبين بشار رسن، صفاء هادي، ضرغام إسماعيل، أحمد ياسين على الرغم من تقدمهم في العمر وهبوط مستوياتهم، فضلاً عن وجود لاعبين هم أفضل مستوى منهم.
باشر المنتخب العراقي الأول لكرة القدم، خوض أولى وحداته التدريبية في العاصمة الفلبينية مانيلا، السبت، في ملعب ريزال التذكاري الذي سيحتضن مواجهة الإياب بين العراق والفلبين في 26 من الشهر الحالي ضمن التصفياتِ المزدوجة المؤهلة لنهائيات كأس آسيا 2027 وكأس العالم 2026.
على صعيد ذي صلة تعرض عدنان درجال رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم ونائبه الثاني يونس محمود وأحمد الموسوي، عضو الاتحاد إلى انتقادات كبيرة جداً من قبل رواد منصات التواصل الاجتماعي بسبب تدخلهم في عمل المدير الفني لـ«أسود الرافدين» الإسباني خيسوس كاساس، وذلك بعد أن نشرت القناة الإعلامية صوراً لهم وهم يرتدون ملابس التدريب ويقومون بتوجيه اللاعبين.
وأكد المنتقدون أن «ما يقوم به درجال ومحمود والموسوي، هو تدخل فاضح جداً في عمل المدرب خيسوس كاساس، وهذا التدخل يؤكد بالدليل القاطع فرض اللاعبين من كبار السن وأصحاب المستوى المتدني على المدرب الإسباني كاساس، والنتيجة أن المنتخب العراقي وعشاقه هم من يدفعون ثمن تراجع المستوى والخوف من تردي النتائج في المباريات المقبلة».
كما انتقدوا ضعف شخصية كاساس، لافتين إلى أن «أي مدرب عراقي غير كاساس لن يسمح لأي شخص بالدخول إلى الوحدة التدريبية، لكن كاساس يبدو أنه لا حول ولا قوة له أمام تدخلات اتحاد الكرة في عمله، والدليل على ذلك الصور التي نشرتها القناة الإعلامية للاتحاد والتي أظهرت درجال ومحمود والموسوي وهم يرتدون بدلات التدريب ويتنقلون بين اللاعبين داخل الوحدة التدريبية».
إلا أن يونس محمود نفى جملة وتفصيلاً الاتهامات الموجه له ولدرجال في موضوع التدخل في خيارات المدرب الإسباني خيسوس كاساس، مؤكداً، أن «المدرب كاساس هو وطاقمه التدريبي المساعد يتابعان بشكل جيد جميع اللاعبين سواء من الذين يلعبون في الدوري المحلي أو المحترفين في الملاعب العربية والآسيوية وكذلك في الملاعب الأوروبية، وهو حر في اختياراته».
وانصبت الانتقادات على يونس محمود، بأنه يقف وراء استدعاء اللاعبين بشار رسن، صفاء هادي، ضرغام إسماعيل، أحمد ياسين على الرغم من تقدمهم في العمر وهبوط مستوياتهم، فضلاً عن وجود لاعبين هم أفضل مستوى منهم.
