عادي
رسّخ اسم الإمارات في قلوب شعوب العالم

زايد.. اسم خالد في سجل العمل الإنساني بعطائه ومآثره

02:11 صباحا
قراءة 6 دقائق

متابعة: «قسم المحليات»

أكد وزراء ومسؤولون وفعاليات مجتمعية، بمناسبة «يوم زايد للعمل الإنساني» أن الراحل الكبير المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، خلّد اسمه في سجل العمل الإنساني بعطائه الممتد الذي نجد آثاره في كل النواحي، ورسّخ اسم دولة الإمارات في قلوب شعوب العالم بأنها منبع الخير والغوث العاجل.

قيم التسامح

أكد محمد بن هادي الحسيني، وزير دولة للشؤون المالية، أن يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة وطنية خالدة نستذكر فيها رحلة وطن مليئة بالعطاء والعمل الإنساني لصالح الإنسانية جمعاء من دون تمييز أو تفرقة، وتقديم يد العون لكل محتاج في مختلف دول العالم.

وقال: «يذكرنا يوم زايد للعمل الإنساني بالالتزام الراسخ لدولة الإمارات العربية المتحدة بقيم التسامح والعطاء التي أرسى أسسها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وسارت على نهجها قيادتنا الرشيدة منذ قيام الاتحاد لتصبح دولة الإمارات في صدارة العمل الإنساني على مستوى العالم».

إرث عظيم

أكّد سهيل بن محمد المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، أنّ يوم زايد للعمل الإنساني يجسد إرثاً عظيماً في العمل الخيري والإنساني، ويعكس التزام الإمارات بالقيم الإنسانية الراسخة التي غرسها الوالد المؤسس في أبناء الإمارات، والتي أثمرت عن ريادة الدولة عالمياً في العطاء والعمل الإنساني.

وقال: «ما نشهده من زخم متواصل في العمل الإنساني يمثل ترجمة حقيقية لفكر ورؤى القيادة الرشيدة وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأخوه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله»، وأصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، في التسامح والخير والتعايش والعطاء.

دروس البذل

قال الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي وزير دولة للتجارة الخارجية إن يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة نستلهم فيها العبر والدروس من الإرث الغني للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في البذل والعطاء والأعمال الإنسانية.

وأكد أن القيادة الرشيدة لدولة الإمارات تواصل مسيرة العمل الإنساني التي كان الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، قد بدأها، وتتوسع فيها إقليمياً وعالمياً لإحياء هذا الإرث الأصيل التي تشتهر به دولة الإمارات حول العالم منذ تأسيسها، عبر العديد من المبادرات الإنسانية الخلاقة الهادفة إلى تخفيف وطأة معاناة الإنسان بغض النظر عن دينه أو عرقه أو ثقافته أو لونه.

مناسبة وطنية مهمة

أكد المهندس عويضة مرشد المرر، رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي، أن يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة وطنية مهمة نستذكر خلالها منجزات الراحل الكبير، على صعيد العمل الإنساني والخيري، والذي يسير على نهجه أبناؤه البررة، وشعب الإمارات الوفي.

اسم خالد

قال الدكتور عمر حبتور الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، إن الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، خلد اسمه في سجل العمل الإنساني بعطائه الممتد الذي نجد آثاره في كل النواحي، ورسّخ اسم دولة الإمارات في قلوب شعوب العالم بأنها منبع الخير والغوث العاجل.

العطاء الإنساني

أكد مقصود كروز، رئيس مجلس أمناء الهيئة الوطنية لحقوق الإنسان، بمناسبة يوم زايد للعمل الإنساني، أن الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، سخر حياته في سبيل العطاء الإنساني الخالص، وكان نهجه قائماً على أولوية العمل الإنساني باعتباره أسمى معاني الحفاظ على الكرامة الإنسانية وتحقيق المساواة دون تفرقة.

يوم الوفاء

أكد راشد عبد الرحمن بن جبران السويدي، مدير عام دائرة الموارد البشرية في حكومة عجمان، أن يوم زايد للعمل الإنساني، يعد يوماً للوفاء والعطاء ومواصلة الجهود لنشر قيم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في العمل الخيري وفيه نستكمل مسيرة الإنسانية والعطاء التي غرسها في نفوس أبناء الإمارات.

القيم الإنسانية

أكّد محمد عبيد راشد الشامسي، مدير عام صندوق الشارقة للضمان الاجتماعي، أنّ يوم زايد للعمل الإنساني يمثل تجسيداً للقيم الإنسانية التي تميزت بها الإمارات، بفضل الرؤية الحكيمة لقادتها، بمن فيهم المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه.

مناسبة وطنية

أكد علي سالم الكعبي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة التنمية الأسرية، أن يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة وطنية لمواصلة السير على درب القائد المؤسس المغفور له بإذن الله تعالى، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، تجسيداً للنهج الراسخ لزايد الخير الذي جعل من الإمارات إحدى أكبر الجهات المانحة للمساعدات الخارجية على مستوى العالم، لافتاً إلى أن إنسانيته تتسع كل يوم حاملة رسالة وقيماً إنسانية للبشرية جمعاء.

الصورة

التراث الإنسان

وقالت مريم محمد الرميثي، مدير عام مؤسسة التنمية الأسرية: «إن يوم زايد للعمل الإنساني يأتي تكريماً لإرث الوالد المؤسس المغفور له بإذن الله تعالى، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، وجهوده المتأصلة في مجالات العمل الإنساني، وتجسيداً لمعاني الوفاء والعطاء».

مسيرة العطاء

قالت الدكتورة نوال الحوسني، المندوب الدائم لدولة الإمارات لدى الوكالة الدولية للطاقة المتجددة «آيرينا»: في يوم زايد للعمل الإنساني نستذكر في دولة الإمارات، مسيرة العطاء التي أرسى ركائزها الوالد المؤسس، حتى أصبحت الإمارات في قمة قائمة الدول الحاضرة عالمياً في مختلف ميادين العمل الإنساني المستدام.

الخير والعطاء

قال عبد الله الحميدان، الأمين العام لمؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، إن الاحتفاء ب«يوم زايد للعمل الإنساني»، هو احتفاء بالإرث الإنساني العظيم الذي بناه المغفور له الشيخ زايد، وسارت على نهجه القيادة الرشيدة، وقال إن هذا اليوم هو موعد سنوي مع الخير والعطاء.

رمز العطاء

قالت مريم الحمادي، مدير عام مؤسسة القلب الكبير: «عند الحديث عن العمل الإنساني في دولة الإمارات فإنّنا نتحدث عن ثقافة راسخة وأصيلة في المجتمع، تستمد قيمها من الهوية العربية، والتراث المحلي، وما أرساه المغفور له بإذن الله الشيخ زايد، فلطالما كان رمزاً للعطاء على مستوى العالم، إذ قدّم نموذجاً في المعنى الحقيقي للقائد الإنسان الذي وحّد أبناء بلاده على قيم التآخي والتضامن ومد يد العون للمحتاجين والفقراء».

القيم الأخلاقية

قال عبد الله محمد المزروعي، رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة أبوظبي: إنّ يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة مهمة نستذكر فيها إرث المغفور له الشيخ زايد، في دعم العمل الإنساني والمجتمعي، ونجدد فيها التزامنا بالسير على نهجه مستلهمين إرثه المتفرد بالقيم الأخلاقية والإنسانية والمحبة والسلام والتسامح والعطاء.

التسامح والعطاء

قال القائد العام لشرطة الفجيرة، اللواء محمد أحمد بن غانم الكعبي: إنّ يوم زايد للعمل الإنساني مناسبة نستذكر فيها أعمال مؤسس دولتنا، وباني نهضة ورفعة الإمارات، ونسترجع القيم النبيلة التي جسدها في بناء دولة قوامها التسامح والعطاء لكافة شعوب العالم والمحتاجين من مختلف الدول والأديان والأطياف.

قيم الخير

قال يونس حاجي الخوري، وكيل وزارة المالية، إن «يوم زايد للعمل الإنساني يمثل القيم الأصيلة التي قامت عليها دولة الإمارات، إذ يحمل اسم الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد، ويستلهم من نهجه قيم الخير والعطاء وبذل الجهود لصالح الإنسانية في كل مكان، ليكون أفضل تجسيد لحياته ومسيرته».

الصورة

الخير والعطاء

أكد اللواء ركن طيار فارس خلف المزروعي قائد عام شرطة أبوظبي أن دولة الإمارات العربية المتحدة نجحت في تأسيس نموذج عالمي ريادي في العمل الخيري والإنساني، ويستمر هذا النجاح عاماً بعد عام بفضل «غرس زايد الخير» الممتد في إمارات الخير والعطاء من جيل إلى آخر. وقال: علمنا مؤسس الدولة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، أن الغني يجب أن يساعد الفقير، والله العلي القدير منحنا هذه الثروة لتطوير بلادنا، وفي الوقت نفسه للمساهمة في تطوير الدول الأخرى. وأضاف، في تصريح بمناسبة «يوم زايد للعمل الإنساني»، «رحم الله القائد المؤسس، بقدر ما قدم وأعطى وغرس فينا القيم الأصيلة، لتمضي مسيرة الخير والعطاء الإماراتية في طريقها نحو تحقيق النماء والاستقرار والسعادة لأبناء الوطن وتعزيز روابط المحبة والتعاون مع جميع الأمم والشعوب».

قيم التسامح

قال المستشار محمد عبد السلام الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، إن يوم زايد للعمل الإنساني، الذي يوافق 19 رمضان من كل عام، يمثل ذكرى عظيمة للاحتفاء والتذكير بقيم التسامح والتعاون والتكاتف، ونشر ثقافة العطاء بين أفراد المجتمع، وترسيخ مبادئ العمل الإنساني باعتبارها ركيزة أساسية لبناء مجتمعات أكثر عدلا وسلاما، والتذكير بجهود الشيخ زايد الذي امتدت أياديه البيضاء وأعماله الخيرية إلى كل ركن من أركان العالم، فأصبح إرثه الإنساني لخدمة البشرية جمعاء نهجاً ملهماً للأجيال الحالية والقادمة، وأنموذجا فريدا يُحتذى في العمل الخيري.

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات
https://tinyurl.com/mtuuu4d5

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"