متابعة: ضمياء فالح
تصاعد التوتر في ديربي روما بين نجم روما الأرجنتيني باولو ديبالا ولاعب وسط لاتسيو الفرنسي ماتيو قندوزي نجم أرسنال الإنجليزي السابق واصطدما أكثر من مرة في المباراة التي حسمها روما بهدف في الشوط الثاني.
وأمسك قندوزي بعنق ديبالا ما دفع الحكم للتدخل للتفريق بينهما وحذرهما، لكن ديبالا أخرج لبادته التي تحمل صورته وهو يحمل كأس العالم ولوح بها في وجه قندوزي الذي لعب مع منتخب فرنسا في نهائي مونديال قطر. وشارك ديبالا في نهائي مونديال قطر من الدكة في الشوطين الإضافيين وسجل ركلة الترجيح تحت أنظار قندوزي.
احتفل ديبالا، الذي صنع هدف جيانلوكا مانشيني بتسديدة ركنية، في نهاية الديربي أمام قندوزي الذي رد بدفع لياندرو بارايديس لاعب روما، كما تلقى جناح لاتسيو بيدرو بطاقة صفراء بسبب دفعه وصراخه على بارايديس.
وهذا هو أول ديربي لأسطورة روما وكابتنه السابق المدرب دانييل دي روسي منذ خلافته مورينيو وأنهى بالفوز سلسلة من الإحباطات أمام غريمه المحلي.
ولم يسجل ولم يفز روما بالديربي منذ مارس 2022 وخسر 3 مرات وتعادل أمام غريمه من ضمنها خسارة في مسابقة كأس إيطاليا في يناير التي كلفت مورينيو منصبه.
وقلص روما الخامس بهذا الفوز الفارق مع بولونيا إلى نقطتين وبـ9 نقاط عن لاتسيو السابع الذي لعب أول ديربي مع مدربه الجديد إيغور تودور.
تصاعد التوتر في ديربي روما بين نجم روما الأرجنتيني باولو ديبالا ولاعب وسط لاتسيو الفرنسي ماتيو قندوزي نجم أرسنال الإنجليزي السابق واصطدما أكثر من مرة في المباراة التي حسمها روما بهدف في الشوط الثاني.
وأمسك قندوزي بعنق ديبالا ما دفع الحكم للتدخل للتفريق بينهما وحذرهما، لكن ديبالا أخرج لبادته التي تحمل صورته وهو يحمل كأس العالم ولوح بها في وجه قندوزي الذي لعب مع منتخب فرنسا في نهائي مونديال قطر. وشارك ديبالا في نهائي مونديال قطر من الدكة في الشوطين الإضافيين وسجل ركلة الترجيح تحت أنظار قندوزي.
احتفل ديبالا، الذي صنع هدف جيانلوكا مانشيني بتسديدة ركنية، في نهاية الديربي أمام قندوزي الذي رد بدفع لياندرو بارايديس لاعب روما، كما تلقى جناح لاتسيو بيدرو بطاقة صفراء بسبب دفعه وصراخه على بارايديس.
وهذا هو أول ديربي لأسطورة روما وكابتنه السابق المدرب دانييل دي روسي منذ خلافته مورينيو وأنهى بالفوز سلسلة من الإحباطات أمام غريمه المحلي.
ولم يسجل ولم يفز روما بالديربي منذ مارس 2022 وخسر 3 مرات وتعادل أمام غريمه من ضمنها خسارة في مسابقة كأس إيطاليا في يناير التي كلفت مورينيو منصبه.
وقلص روما الخامس بهذا الفوز الفارق مع بولونيا إلى نقطتين وبـ9 نقاط عن لاتسيو السابع الذي لعب أول ديربي مع مدربه الجديد إيغور تودور.
