شنغهاي - (أ ف ب)
وصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الأربعاء، إلى الصين في ثاني زيارة لهذا البلد في أقل من عام، تهدف إلى تشديد الضغط على بكين في مسائل مختلفة منها، دعمها لروسيا، مع السعي إلى إرساء المزيد من الاستقرار في العلاقات بين البلدين.
وحطت طائرة بلينكن في شنغهاي في أول محطة من زيارته، يلتقي خلالها رجال أعمال وطلاباً.
وخلال زيارته إلى الصين التي تستمر حتى الجمعة، سيواجه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن سياقاً صعباً لمواصلة المفاوضات الثنائية حول مواضيع مختلفة، من الدفاع إلى الاقتصاد.
وتأتي هذه الزيارة في وقت وصلت الضغوط الأمريكية على الصناعة الصينية إلى أعلى مستوياتها، في ظلّ مطالبة واشنطن بزيادة الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم للشركات الصينية المتهمة بـ«الغش»، لأنّها تستفيد من إعانات وافرة.
كذلك، تعمل واشنطن على تعزيز تحالفها في آسيا، فيما تدرس اليابان الانضمام إلى التحالف الدفاعي «أوكوس» (أستراليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة)، بينما تجري الولايات المتحدة مناورات مع الفلبين في بحر الصين الجنوبي الذي يشهد توترات متكرّرة.
وصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، الأربعاء، إلى الصين في ثاني زيارة لهذا البلد في أقل من عام، تهدف إلى تشديد الضغط على بكين في مسائل مختلفة منها، دعمها لروسيا، مع السعي إلى إرساء المزيد من الاستقرار في العلاقات بين البلدين.
وحطت طائرة بلينكن في شنغهاي في أول محطة من زيارته، يلتقي خلالها رجال أعمال وطلاباً.
وخلال زيارته إلى الصين التي تستمر حتى الجمعة، سيواجه وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن سياقاً صعباً لمواصلة المفاوضات الثنائية حول مواضيع مختلفة، من الدفاع إلى الاقتصاد.
وتأتي هذه الزيارة في وقت وصلت الضغوط الأمريكية على الصناعة الصينية إلى أعلى مستوياتها، في ظلّ مطالبة واشنطن بزيادة الرسوم الجمركية على الصلب والألمنيوم للشركات الصينية المتهمة بـ«الغش»، لأنّها تستفيد من إعانات وافرة.
كذلك، تعمل واشنطن على تعزيز تحالفها في آسيا، فيما تدرس اليابان الانضمام إلى التحالف الدفاعي «أوكوس» (أستراليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة)، بينما تجري الولايات المتحدة مناورات مع الفلبين في بحر الصين الجنوبي الذي يشهد توترات متكرّرة.
