بكين: عدنان عكاشة
قالت مصادر صينية: إن 66 جامعة وكلية ومعهداً في جمهورية الصين تدرس العربية حالياً للطلبة الصينيين، في ظل الاهتمام الكبير والمتصاعد بالعالم العربي، وفي مقدمته الإمارات، وحرص العملاق الآسيوي على توثيق علاقاته مع الدول العربية، اقتصادياً وتنموياً، ما أخذ منحىً تصاعدياً مع إطلاق مبادرة «الحزام والطريق».
وأشار حكيم رن. هنج. شي، الذي يحمل الدكتوراه في اللغة العربية، وهو مرافق للوفد الإعلامي الإماراتي، الزائر للصين حالياً، بتكليف من السفارة الصينية في الإمارات، إلى أن كل جامعة صينية تخرج في المتوسط 400 طالب بتخصص اللغة العربية سنوياً، وفق مصادر رسمية مختصة، ليقدر العدد الإجمالي لحاملي البكالوريوس وسواها في «لغة الضاد» ب 26 ألفاً و400 طالب كل عام.
وأوضح حكيم. شي، أن بعض الطلبة الصينيين المتخصصين في «العربية» يستكملون دراساتهم العليا فيها، ضمن مرحلتي الماجستير والدكتوراه، لافتاً إلى أن معظم معلمي العربية وأساتذة الجامعات المتخصصين فيها في بلاده هم من الصينيين، إلى جانب عدد محدود في بعض الجامعات من الأساتذة العرب، من دول عربية مختلفة.
قالت مصادر صينية: إن 66 جامعة وكلية ومعهداً في جمهورية الصين تدرس العربية حالياً للطلبة الصينيين، في ظل الاهتمام الكبير والمتصاعد بالعالم العربي، وفي مقدمته الإمارات، وحرص العملاق الآسيوي على توثيق علاقاته مع الدول العربية، اقتصادياً وتنموياً، ما أخذ منحىً تصاعدياً مع إطلاق مبادرة «الحزام والطريق».
وأشار حكيم رن. هنج. شي، الذي يحمل الدكتوراه في اللغة العربية، وهو مرافق للوفد الإعلامي الإماراتي، الزائر للصين حالياً، بتكليف من السفارة الصينية في الإمارات، إلى أن كل جامعة صينية تخرج في المتوسط 400 طالب بتخصص اللغة العربية سنوياً، وفق مصادر رسمية مختصة، ليقدر العدد الإجمالي لحاملي البكالوريوس وسواها في «لغة الضاد» ب 26 ألفاً و400 طالب كل عام.
وأوضح حكيم. شي، أن بعض الطلبة الصينيين المتخصصين في «العربية» يستكملون دراساتهم العليا فيها، ضمن مرحلتي الماجستير والدكتوراه، لافتاً إلى أن معظم معلمي العربية وأساتذة الجامعات المتخصصين فيها في بلاده هم من الصينيين، إلى جانب عدد محدود في بعض الجامعات من الأساتذة العرب، من دول عربية مختلفة.
