العين - منى البدوي:
كشفت إدارة مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان التعليمية والثقافية والدينية عن بلوغ نسبة التوطين فيها هذا العام إلى 64% وذلك تماشياً مع المبادرات التي أطلقتها الحكومة الرشيدة لدولة الإمارات العربية المتحدة وتنفيذاً لسياستها في تعزيز الهوية الوطنية من خلال الخدمات التي تقدمها للمجتمع وسعيها نحو توظيف الكوادر المواطنة في القطاعين العام والخاص حيث بلغ عدد المواطنات الموظفات في مركز الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافي والديني نحو 34 مواطنة من إجمالي 50 موظفة التحقن بوظائف إدارية وتعليمية وتربوية وغيرها .
وأكدت الشيخة الدكتورة شما بنت محمد بن خالد آل نهيان رئيس مجلس إدارة جمعية محمد بن خالد آل نهيان للأجيال ، أن الحكومة الرشيدة لدولة الإمارات العربية المتحدةئ شرّعت أبواب العلم والمعرفة للمرأة المواطنة وسهلت أمامها كل السبل حتى تتمكن من الوقوف مع الرجل جنباً إلى جنب في بناء الوطن وتنميته ، وهو ما جعل الكوادر المواطنة تحظى بأرقى فرص التعليم وقادرة على اختراق سوق العمل ومنافسة غيرهن من الكوادر العاملة بالدولة .
وقالت إن إدارة مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان حرصت على استقطاب الكوادر المواطنة للانضمام إلى فريق العمل الذي يهدف بالدرجة الأولى إلى خدمة الوطن والمساهمة في البناء عن طريق نشر العلم والمعرفة بأرقى وأحدث الوسائل التعليمية ، موضحة أن الكوادر المواطنة أثبتت جدارتها في الميدان وقدرتها على تحمل المسؤولية الوطنية والاجتماعية والتربوية والإنسانية وهو ما يجعلها في موقع ثقة من قبل الجميع .
وأشارت إلى أن إدارة المركز تسعى مستقبلاً نحو الوصول بمستويات التعليم إلى نسب مرتفعة وذلك إيماناً بأهمية مبادرات التوطين التي طرحتها الحكومة الرشيدة، ونتيجة الثقة الكبيرة بالسواعد المواطنة وقدرتها على العطاء وتحمل المسؤولية . كما ذكرت أن مستوى فكر ووعي المرأة المواطنة بأهمية العمل في مختلف القطاعات بات مرتفعاً جداً وعلى قدر كبير من الاهتمام وهو ما يعود فضله إلى ما تقدمه الحكومة الرشيدة من فرص تعليم وتدريب في مختلف المجالات وبحسب متطلبات سوق العمل ، إضافة إلى الدعم الكبير الذي تحظى به المرأة المواطنة من قبل سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك (أم الإمارات) الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، وهو ما ساهم في نمو الحس الوطني والحرص على المشاركة في بناء وتعمير الوطن وأيضاً الحرص على رد الجميل لدولة الإمارات التي لم تدخر جهداً في توفير الرفاهية لأبنائها .
كشفت إدارة مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان التعليمية والثقافية والدينية عن بلوغ نسبة التوطين فيها هذا العام إلى 64% وذلك تماشياً مع المبادرات التي أطلقتها الحكومة الرشيدة لدولة الإمارات العربية المتحدة وتنفيذاً لسياستها في تعزيز الهوية الوطنية من خلال الخدمات التي تقدمها للمجتمع وسعيها نحو توظيف الكوادر المواطنة في القطاعين العام والخاص حيث بلغ عدد المواطنات الموظفات في مركز الشيخ محمد بن خالد آل نهيان الثقافي والديني نحو 34 مواطنة من إجمالي 50 موظفة التحقن بوظائف إدارية وتعليمية وتربوية وغيرها .
وأكدت الشيخة الدكتورة شما بنت محمد بن خالد آل نهيان رئيس مجلس إدارة جمعية محمد بن خالد آل نهيان للأجيال ، أن الحكومة الرشيدة لدولة الإمارات العربية المتحدةئ شرّعت أبواب العلم والمعرفة للمرأة المواطنة وسهلت أمامها كل السبل حتى تتمكن من الوقوف مع الرجل جنباً إلى جنب في بناء الوطن وتنميته ، وهو ما جعل الكوادر المواطنة تحظى بأرقى فرص التعليم وقادرة على اختراق سوق العمل ومنافسة غيرهن من الكوادر العاملة بالدولة .
وقالت إن إدارة مؤسسات الشيخ محمد بن خالد آل نهيان حرصت على استقطاب الكوادر المواطنة للانضمام إلى فريق العمل الذي يهدف بالدرجة الأولى إلى خدمة الوطن والمساهمة في البناء عن طريق نشر العلم والمعرفة بأرقى وأحدث الوسائل التعليمية ، موضحة أن الكوادر المواطنة أثبتت جدارتها في الميدان وقدرتها على تحمل المسؤولية الوطنية والاجتماعية والتربوية والإنسانية وهو ما يجعلها في موقع ثقة من قبل الجميع .
وأشارت إلى أن إدارة المركز تسعى مستقبلاً نحو الوصول بمستويات التعليم إلى نسب مرتفعة وذلك إيماناً بأهمية مبادرات التوطين التي طرحتها الحكومة الرشيدة، ونتيجة الثقة الكبيرة بالسواعد المواطنة وقدرتها على العطاء وتحمل المسؤولية . كما ذكرت أن مستوى فكر ووعي المرأة المواطنة بأهمية العمل في مختلف القطاعات بات مرتفعاً جداً وعلى قدر كبير من الاهتمام وهو ما يعود فضله إلى ما تقدمه الحكومة الرشيدة من فرص تعليم وتدريب في مختلف المجالات وبحسب متطلبات سوق العمل ، إضافة إلى الدعم الكبير الذي تحظى به المرأة المواطنة من قبل سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك (أم الإمارات) الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، وهو ما ساهم في نمو الحس الوطني والحرص على المشاركة في بناء وتعمير الوطن وأيضاً الحرص على رد الجميل لدولة الإمارات التي لم تدخر جهداً في توفير الرفاهية لأبنائها .
