أعلن «ترينالي الشارقة للعمارة» تعيين أمين السادن مديراً لترينالي الشارقة للعمارة، وعمل السادن في العمارة وشغل منصب أستاذ للعمارة، ويسهم في منصبه الجديد في نمو المؤسسة، تمهيداً لإطلاق واحدة من مبادراتها الأساسية، ألا وهي البرنامج البحثي.
ومن المزمع أن يعمل السادن بشكل وثيق مع مجموعة قيّمي الترينالي لأجل تحقيق مشاريعهم في الشارقة، والإسهام في تحقيق رؤية المؤسسة وتطورها التدريجي. كما يشرف على تصميم البرامج والأنشطة ذات الصلة، فضلاً عن مهام التواصل الخارجي والعلاقات الخارجية مع الشركاء المحليين و الإقليميين والدوليين.
السادن حاصل على درجتي الماجستير والدكتوراه من جامعة هارفارد، كما نال درجة الماجستير في العمارة من جامعة برينستون. وتطرقت أطروحته إلى جوانب متعددة،التي مهدّت بدورها لأن تكون بغداد مسرحاً للمواجهات المعمارية والفنية في السنوات التي أعقبت الحرب العالمية الثانية، مما ساهم في انتشار تلك التخصصات عالمياً، وخلق في نفس الوقت حركات معمارية محلية فريدة من نوعها.
وقال السادن: استكشفت أعمالي تبادلاً للأفكار والخبرات العالمية عبر الحدود الثقافية، وإعادة التفكير في الانقسامات التي سبق فرضها بين السياقات الإسلامية العربية وغيرها من سياقات المناطق الجغرافية، وبين الفنون التقليدية والمعاصرة. ومن خلال بحثي الذي أجريته على بغداد، اكتشفت دور الوسيط القوي الذي يمكن أن تلعبه منطقتنا. ويتمثل أحد طموحاتنا في الترينالي في أن يكون بمثابة منتدى ناقد لعمليات إعادة تقييم مماثلة، والتأمل في الأبعاد المعقدة والمتضاربة في بعض الأحيان تجربتنا في البيئة العمرانية في عصرنا الحالي.
ومن المزمع أن يعمل السادن بشكل وثيق مع مجموعة قيّمي الترينالي لأجل تحقيق مشاريعهم في الشارقة، والإسهام في تحقيق رؤية المؤسسة وتطورها التدريجي. كما يشرف على تصميم البرامج والأنشطة ذات الصلة، فضلاً عن مهام التواصل الخارجي والعلاقات الخارجية مع الشركاء المحليين و الإقليميين والدوليين.
السادن حاصل على درجتي الماجستير والدكتوراه من جامعة هارفارد، كما نال درجة الماجستير في العمارة من جامعة برينستون. وتطرقت أطروحته إلى جوانب متعددة،التي مهدّت بدورها لأن تكون بغداد مسرحاً للمواجهات المعمارية والفنية في السنوات التي أعقبت الحرب العالمية الثانية، مما ساهم في انتشار تلك التخصصات عالمياً، وخلق في نفس الوقت حركات معمارية محلية فريدة من نوعها.
وقال السادن: استكشفت أعمالي تبادلاً للأفكار والخبرات العالمية عبر الحدود الثقافية، وإعادة التفكير في الانقسامات التي سبق فرضها بين السياقات الإسلامية العربية وغيرها من سياقات المناطق الجغرافية، وبين الفنون التقليدية والمعاصرة. ومن خلال بحثي الذي أجريته على بغداد، اكتشفت دور الوسيط القوي الذي يمكن أن تلعبه منطقتنا. ويتمثل أحد طموحاتنا في الترينالي في أن يكون بمثابة منتدى ناقد لعمليات إعادة تقييم مماثلة، والتأمل في الأبعاد المعقدة والمتضاربة في بعض الأحيان تجربتنا في البيئة العمرانية في عصرنا الحالي.
