أحرز ريال مدريد لقب دوري أبطال أوروبا للمرة 13 في تاريخه، مؤكداً أنه ملك القارة على صعيد الأندية، بعد فوزه على ليفربول الإنجليزي 3-1 أمس في النهائي الذي أقيم في كييف.
وحقق الريال أمس الكثير من الأرقام القياسية منها فوزه باللقب للموسم الثالث توالياً، وبالتالي أصبح أول فريق في تاريخ المسابقة بصيغتها الحالية يحقق هذا الإنجاز، والرابع في التاريخ بالصيغتين، بعده شخصياً (أحرز اللقب 5 مرات متتالية بين 1956 و1960)، وأياكس الهولندي (1971 و1972 و1973)، وبايرن ميونيخ (1974 و1975 و1976).
وأصبح الفرنسي زين الدين زيدان، ثالث مدرب يتوج باللقب ثلاث مرات، بعد الإنجليزي بوب بايسلي (1977 و1978 و1981 مع ليفربول بالذات)، والإيطالي كارلو انشيلوتي (2003 و2007 مع ميلان و2014 مع ريال بالذات)، كما أصبح سيرخيو راموس أول كابتن في التاريخ يرفع الكأس 3 مرات.
وشهدت المباراة حدثاً مؤسفًا تمثل بخروج المصري محمد صلاح نجم ليفربول مصابًا بكتفه الأيسر بعد نصف ساعة على انطلاق النهائي القاري، وسقط صلاح بعد احتكاك مع قائد دفاع ريال راموس عندما كانت النتيجة تشير إلى التعادل السلبي، وبرغم دخول الجهاز الطبي لإسعافه إلا أنه استمر لثوان قليلة قبل أن يخرج باكياً ويدخل بدلاً عنه آدم لالانا.
وقدم صلاح (25 عاماً) موسماً رائعاً سجل خلاله 44 هدفاً في جميع المسابقات، وأصبح أول لاعب في تاريخ ليفربول مع السنغالي ماني يسجلان 10 أهداف في موسم واحد من مسابقة دوري الأبطال.
وبخروج صلاح، يأمل منتخب مصر أن يستعيد «الفرعون» عافيته بسرعة قبل نهائيات مونديال روسيا 2018 التي تنطلق في 14 يونيو / حزيران.
وانتهى الشوط الأول المتكافىء نسبيا بالتعادل السلبي، فيما عانى ريال إصابة أخرى في صفوفه تمثلت بخروج ظهيره المصاب داني كارباخال ودخول ناتشو بدلا عنه (37)، وفي الشوط الثاني افتتح ريال مدريد التسجيل عبر كريم بنزيما بعد خطأ فادح من حارس ليفربول، وعادل «الريدز» عبر ماني، قبل أن يسجل البديل جاريث بيل هدف التقدم التاريخي بمقصية خرافية، ثم سجل بيل الهدف الثالث.
وحقق الريال أمس الكثير من الأرقام القياسية منها فوزه باللقب للموسم الثالث توالياً، وبالتالي أصبح أول فريق في تاريخ المسابقة بصيغتها الحالية يحقق هذا الإنجاز، والرابع في التاريخ بالصيغتين، بعده شخصياً (أحرز اللقب 5 مرات متتالية بين 1956 و1960)، وأياكس الهولندي (1971 و1972 و1973)، وبايرن ميونيخ (1974 و1975 و1976).
وأصبح الفرنسي زين الدين زيدان، ثالث مدرب يتوج باللقب ثلاث مرات، بعد الإنجليزي بوب بايسلي (1977 و1978 و1981 مع ليفربول بالذات)، والإيطالي كارلو انشيلوتي (2003 و2007 مع ميلان و2014 مع ريال بالذات)، كما أصبح سيرخيو راموس أول كابتن في التاريخ يرفع الكأس 3 مرات.
وشهدت المباراة حدثاً مؤسفًا تمثل بخروج المصري محمد صلاح نجم ليفربول مصابًا بكتفه الأيسر بعد نصف ساعة على انطلاق النهائي القاري، وسقط صلاح بعد احتكاك مع قائد دفاع ريال راموس عندما كانت النتيجة تشير إلى التعادل السلبي، وبرغم دخول الجهاز الطبي لإسعافه إلا أنه استمر لثوان قليلة قبل أن يخرج باكياً ويدخل بدلاً عنه آدم لالانا.
وقدم صلاح (25 عاماً) موسماً رائعاً سجل خلاله 44 هدفاً في جميع المسابقات، وأصبح أول لاعب في تاريخ ليفربول مع السنغالي ماني يسجلان 10 أهداف في موسم واحد من مسابقة دوري الأبطال.
وبخروج صلاح، يأمل منتخب مصر أن يستعيد «الفرعون» عافيته بسرعة قبل نهائيات مونديال روسيا 2018 التي تنطلق في 14 يونيو / حزيران.
وانتهى الشوط الأول المتكافىء نسبيا بالتعادل السلبي، فيما عانى ريال إصابة أخرى في صفوفه تمثلت بخروج ظهيره المصاب داني كارباخال ودخول ناتشو بدلا عنه (37)، وفي الشوط الثاني افتتح ريال مدريد التسجيل عبر كريم بنزيما بعد خطأ فادح من حارس ليفربول، وعادل «الريدز» عبر ماني، قبل أن يسجل البديل جاريث بيل هدف التقدم التاريخي بمقصية خرافية، ثم سجل بيل الهدف الثالث.
