ولنجتون- رويترز
تلقت جاسيندا أرديرن رئيسة وزراء نيوزيلندا الجرعة الأولى من لقاح «فايزر» المضاد لمرض «كوفيد-19»، الجمعة، في إطار سعي بلادها لتكثيف جهود تطعيم المواطنين. وأغلقت نيوزيلندا حدودها وطبقت إجراءات إغلاق صارمة لتصبح واحدة من بضعة بلدان نجحت فعلياً في الحد من انتقال العدوى محلياً، لكن الحكومة تواجه انتقادات لبطء حملة التطعيم.
وقالت أرديرن أثناء جلوسها لتلقي جرعة اللقاح في مركز تطعيم في أوكلاند وسط تغطية الإعلام «أنا ابتسم خلف الكمامة».
وأضافت بعد تلقي اللقاح: «بالنسبة لي لم أكن أريد أن أكون ضمن الأوائل، بالنسبة لي نحن في حاجة لتطعيم العاملين على الخطوط الأمامية، لكنني أريد أيضاً أن أكون نموذجاً يحتذى به وهذا يظهر أنه آمن وفعال، ومن المهم حقاً للجميع تلقي اللقاح عندما تتاح لهم الفرصة».
وتابعت: «صدقوا عندما قالوا إنها غير مؤلمة أبداً». وتم تطعيم مليون من سكان نيوزيلندا البالغ عددهم خمسة ملايين بلقاح «فايزر». ولم توافق السلطات الطبية بعد على استخدام أي لقاحات أخرى.
تلقت جاسيندا أرديرن رئيسة وزراء نيوزيلندا الجرعة الأولى من لقاح «فايزر» المضاد لمرض «كوفيد-19»، الجمعة، في إطار سعي بلادها لتكثيف جهود تطعيم المواطنين. وأغلقت نيوزيلندا حدودها وطبقت إجراءات إغلاق صارمة لتصبح واحدة من بضعة بلدان نجحت فعلياً في الحد من انتقال العدوى محلياً، لكن الحكومة تواجه انتقادات لبطء حملة التطعيم.
وقالت أرديرن أثناء جلوسها لتلقي جرعة اللقاح في مركز تطعيم في أوكلاند وسط تغطية الإعلام «أنا ابتسم خلف الكمامة».
وأضافت بعد تلقي اللقاح: «بالنسبة لي لم أكن أريد أن أكون ضمن الأوائل، بالنسبة لي نحن في حاجة لتطعيم العاملين على الخطوط الأمامية، لكنني أريد أيضاً أن أكون نموذجاً يحتذى به وهذا يظهر أنه آمن وفعال، ومن المهم حقاً للجميع تلقي اللقاح عندما تتاح لهم الفرصة».
وتابعت: «صدقوا عندما قالوا إنها غير مؤلمة أبداً». وتم تطعيم مليون من سكان نيوزيلندا البالغ عددهم خمسة ملايين بلقاح «فايزر». ولم توافق السلطات الطبية بعد على استخدام أي لقاحات أخرى.
