يستخرج الملح الصخري من البحر مباشرة، ولذلك فهو أكثر أنواع الملح نقاء، وهو خال من المواد المعالجة، كما أنه يحتوي على كميات جيدة من المغذيات الدقيقة الضرورية لجسم قوي.
وأكد الخبراء أن الملح يتحكم في الشوارد ويساعد على توصيل النبضات في الجسم، ويدخل في العمليات التي تحول الجلوكوز إلى طاقة، وفي عمل العضلات، وفي تكوين الهرمونات، وهناك العديد من الفوائد الأخرى للملح الصخري.
تعمل المعادن الموجودة في الملح الصخري على تسريع حركة الأمعاء والتخلص من السموم، فهو علاج منزلي ممتاز لتخفيف الإمساك والحموضة والانتفاخ عن طريق إضافة 1-2 رشة ملح في ماء دافئ، ثم إضافة نصف ليمونة للشرب قبل الذهاب إلى الفراش.
وتؤكد الأبحاث أن الملح الصخري لديه القدرة على تحفيز الأنسولين في الجسم وإدارة مستويات السكر في الدم والتخفيف من الرغبة في تناول السكر، كما أنه يحتوي على فيتامين«K» الذي يساعد على زيادة المناعة، وتكوين البروتينات التي تساعد على تخثر الدم، وتكوين أنسجة عظام سليمة.
يتعامل الملح الصخري مع اختلال توازن "الكهارل" في الجسم، بسبب احتوائه على كمية جيدة من الصوديوم النقي والبوتاسيوم، مما يساعد على التخلص من تقلص العضلات، وتنظم مستويات الصوديوم والبوتاسيوم من عملية احتباس الماء في الجسم، والتي يمكن أن تمارس ضغطاً إضافياً على القلب، لذلك ينصح الأطباء المرضى الذين يعانون ارتفاع ضغط الدم بتجنب الملح.
ويعتبر خبراء التجميل الملح مقشراً ممتازاً للبشرة، يعمل على التخلص من الأوساخ والزيوت، كما أن له دوراً مهماً في التطهير العميق للمسام وتقليل ظهور البثور على الوجه، ونصح الخبراء بإضافة ملعقة من الملح إلى الشامبو لعلاج مشاكل فروة الرأس دون الإضرار بها، ولتنظيف الشعر دون إزالة الزيوت الطبيعية منه.
وينصح الخبراء بإضافة الملح إلى أحواض الاستحمام للمساعدة على تجديد الطاقة وإزالة السموم من الجسم، ويعمل مع بعض الزيوت الطبيعية على إزالة التوتر، ويعتبر التعرض لبخار الماء مع الملح الصخري مفيداً للتغلب على الجيوب الأنفية، والحفاظ على ممر الأنف نظيفاً، كما تساعد الغرغرة بالماء الدافئ والملح الصخري على تقليل تورم اللوزتين.
وأكد الخبراء أن الملح يتحكم في الشوارد ويساعد على توصيل النبضات في الجسم، ويدخل في العمليات التي تحول الجلوكوز إلى طاقة، وفي عمل العضلات، وفي تكوين الهرمونات، وهناك العديد من الفوائد الأخرى للملح الصخري.
تعمل المعادن الموجودة في الملح الصخري على تسريع حركة الأمعاء والتخلص من السموم، فهو علاج منزلي ممتاز لتخفيف الإمساك والحموضة والانتفاخ عن طريق إضافة 1-2 رشة ملح في ماء دافئ، ثم إضافة نصف ليمونة للشرب قبل الذهاب إلى الفراش.
وتؤكد الأبحاث أن الملح الصخري لديه القدرة على تحفيز الأنسولين في الجسم وإدارة مستويات السكر في الدم والتخفيف من الرغبة في تناول السكر، كما أنه يحتوي على فيتامين«K» الذي يساعد على زيادة المناعة، وتكوين البروتينات التي تساعد على تخثر الدم، وتكوين أنسجة عظام سليمة.
يتعامل الملح الصخري مع اختلال توازن "الكهارل" في الجسم، بسبب احتوائه على كمية جيدة من الصوديوم النقي والبوتاسيوم، مما يساعد على التخلص من تقلص العضلات، وتنظم مستويات الصوديوم والبوتاسيوم من عملية احتباس الماء في الجسم، والتي يمكن أن تمارس ضغطاً إضافياً على القلب، لذلك ينصح الأطباء المرضى الذين يعانون ارتفاع ضغط الدم بتجنب الملح.
ويعتبر خبراء التجميل الملح مقشراً ممتازاً للبشرة، يعمل على التخلص من الأوساخ والزيوت، كما أن له دوراً مهماً في التطهير العميق للمسام وتقليل ظهور البثور على الوجه، ونصح الخبراء بإضافة ملعقة من الملح إلى الشامبو لعلاج مشاكل فروة الرأس دون الإضرار بها، ولتنظيف الشعر دون إزالة الزيوت الطبيعية منه.
وينصح الخبراء بإضافة الملح إلى أحواض الاستحمام للمساعدة على تجديد الطاقة وإزالة السموم من الجسم، ويعمل مع بعض الزيوت الطبيعية على إزالة التوتر، ويعتبر التعرض لبخار الماء مع الملح الصخري مفيداً للتغلب على الجيوب الأنفية، والحفاظ على ممر الأنف نظيفاً، كما تساعد الغرغرة بالماء الدافئ والملح الصخري على تقليل تورم اللوزتين.
