إدراج شعار عام الخمسين على مجموعة من العلامات التجارية المصنعة محلياً
برنامج لتنمية المواهب النسائية المحلية في سلسلة التوريد والصناعة بشكل عام
دبي: «الخليج»
أطلقت مؤسسة دبي لتنمية الصناعة والصادرات و«يونيليفر الخليج»، حملة «50 × 50»، احتفالاً بـ «عام الخمسين» لدولة الإمارات، والتي تضم سلسلة من البرامج الترويجية وتنمية المواهب النسائية المحلية، حيث تعمل المؤسسة بشكل متواصل على دعم الشركات والصناعة الوطنية للوصول للأسواق الدولية، وتنمية التصنيع، وترويج الأنشطة الصناعية من خلال صناعة منتجات ذات قيمة مضافة تتماشى مع استراتيجية دبي الصناعية 2030.
وتهدف الشراكة مع شركة يونيليفر إلى دعم القطاع الصناعي من خلال حملة «50 × 50» الرامية إلى الاستفادة من أهمية العلامات التجارية الخاصة يونيليفر العالمية لإبراز رؤية حملة «عام الخمسين»، وذلك من خلال إدراج شعار «عام الخمسين» على عبوات منتجات يونيليفر الحصرية مثل كومفورت ولايفبوي وشاي ليبتون. ستعمل يونيليفر أيضاً على إشراك مجموعة واسعة من المستهلكين في الإمارات من خلال منافذ البيع وغيرها من الأنشطة اعتباراً من نوفمبر 2021.
منتجات محلية
وقال المهندس ساعد العوضي، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي لتنمية الصناعة والصادرات: «يسعدنا في مؤسسة دبي لتنمية الصناعة والصادرات إطلاق هذه الحملة بالتعاون مع القطاع الصناعي، حيث يبرز التكامل الموجود بين القطاعين العام والخاص في الإمارة. ونحن سعداء بالاحتفال بعام الخمسين لدولتنا الحبيبة من خلال تسليط الضوء على منتجات مصنوعة محلياً ولديها ارتباط وثيق بمجتمعنا المحلي وأيضاً تنطلق من دبي إلى أسواق عالمية متنوعة».
وأضاف العوضي: «الصناعة في دبي والمنتجات بشكل عام حصلت على مستويات متنوعة في مجالات الجودة العالمية، الأمر الذي يمنحها الثقة للتداول على مستوى الاستهلاك المحلي والدولي، حيث تحرص جميع المؤسسات المعنية بضمان جودة المنتجات، الأمر الذي يعزز من قدرتها لدخول أسواق دولية متنوعة والحصول على تصنيفات عالية في مجال دخول الأسواق».
التنويع
ومن جانبه، قال أحمد قدوس، نائب الرئيس لسلسلة التوريد في شركة يونيليفر الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: «يسعدنا المشاركة في احتفالات دولة الإمارات بعامها الـ 50 من خلال هذا التعاون مع مؤسسة دبي لتنمية الصناعة والصادرات، حيث نعمل بشكل مترابط مع الجهات الحكومية في مختلف المشاريع والمبادرات. وتماشياً مع التزام يونيليفر بزيادة التنويع والقيمة والشمولية وتركيزها على تطوير المواهب المحلية، ستسعى حملة «50 × 50» أيضاً إلى استقطاب المزيد من المواطنات، وكذلك المقيمات وتدريبهن لوظائف عبر سلسلة التوريد من خلال برامج التدريب الداخلي بالتعاون مع المؤسسة في بداية الربع الأول من 2022، حيث ستتيح هذه المبادرة لسيدات الأعمال التعرف إلى التصنيع المتطور من خلال مرافق عالمية المستوى في يونيليفر. وبمجرد اكتسابهن للمعرفة والخبرة اللازمتين، سيتم دعمهن ليصبحن موردات لشبكة يونيليفر العالمية».
الحملة
وستعمل حملة «50 × 50» على إتاحة الفرصة لاكتساب الخبرة من خلال منشأة يونيليفر المحلية الشهيرة، مصنع دبي للعناية الشخصية (DPC) الذي تم إنشاؤه في الإمارات العربية المتحدة في ديسمبر عام 2016 والعلامات التجارية المصنعة مثل لايفبوي ودوف وتريسيمي وفازلين وغيرها والمصنوعة بكل فخر في الإمارات. ويعتبر مصنع DPC إحدى أكبر وحدات تصنيع منتجات العناية الشخصية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ويعد المصنع رائداً في مجال الاستدامة، وواحداً من أوائل المصانع في المنطقة الذي يمتلك أنظمة الطاقة الشمسية الكهروضوئية وأنظمة الطاقة الشمسية الحرارية بنسبة 100% من استهلاكه للكهرباء من المصادر الخضراء، مع عدم وجود تأثير كربوني. ولديه شبكة تصدير تضم أكثر من 31 دولة عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمملكة المتحدة وأمريكا اللاتينية وجنوب شرق آسيا.
برنامج لتنمية المواهب النسائية المحلية في سلسلة التوريد والصناعة بشكل عام
دبي: «الخليج»
أطلقت مؤسسة دبي لتنمية الصناعة والصادرات و«يونيليفر الخليج»، حملة «50 × 50»، احتفالاً بـ «عام الخمسين» لدولة الإمارات، والتي تضم سلسلة من البرامج الترويجية وتنمية المواهب النسائية المحلية، حيث تعمل المؤسسة بشكل متواصل على دعم الشركات والصناعة الوطنية للوصول للأسواق الدولية، وتنمية التصنيع، وترويج الأنشطة الصناعية من خلال صناعة منتجات ذات قيمة مضافة تتماشى مع استراتيجية دبي الصناعية 2030.
وتهدف الشراكة مع شركة يونيليفر إلى دعم القطاع الصناعي من خلال حملة «50 × 50» الرامية إلى الاستفادة من أهمية العلامات التجارية الخاصة يونيليفر العالمية لإبراز رؤية حملة «عام الخمسين»، وذلك من خلال إدراج شعار «عام الخمسين» على عبوات منتجات يونيليفر الحصرية مثل كومفورت ولايفبوي وشاي ليبتون. ستعمل يونيليفر أيضاً على إشراك مجموعة واسعة من المستهلكين في الإمارات من خلال منافذ البيع وغيرها من الأنشطة اعتباراً من نوفمبر 2021.
منتجات محلية
وقال المهندس ساعد العوضي، المدير التنفيذي لمؤسسة دبي لتنمية الصناعة والصادرات: «يسعدنا في مؤسسة دبي لتنمية الصناعة والصادرات إطلاق هذه الحملة بالتعاون مع القطاع الصناعي، حيث يبرز التكامل الموجود بين القطاعين العام والخاص في الإمارة. ونحن سعداء بالاحتفال بعام الخمسين لدولتنا الحبيبة من خلال تسليط الضوء على منتجات مصنوعة محلياً ولديها ارتباط وثيق بمجتمعنا المحلي وأيضاً تنطلق من دبي إلى أسواق عالمية متنوعة».
وأضاف العوضي: «الصناعة في دبي والمنتجات بشكل عام حصلت على مستويات متنوعة في مجالات الجودة العالمية، الأمر الذي يمنحها الثقة للتداول على مستوى الاستهلاك المحلي والدولي، حيث تحرص جميع المؤسسات المعنية بضمان جودة المنتجات، الأمر الذي يعزز من قدرتها لدخول أسواق دولية متنوعة والحصول على تصنيفات عالية في مجال دخول الأسواق».
التنويع
ومن جانبه، قال أحمد قدوس، نائب الرئيس لسلسلة التوريد في شركة يونيليفر الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: «يسعدنا المشاركة في احتفالات دولة الإمارات بعامها الـ 50 من خلال هذا التعاون مع مؤسسة دبي لتنمية الصناعة والصادرات، حيث نعمل بشكل مترابط مع الجهات الحكومية في مختلف المشاريع والمبادرات. وتماشياً مع التزام يونيليفر بزيادة التنويع والقيمة والشمولية وتركيزها على تطوير المواهب المحلية، ستسعى حملة «50 × 50» أيضاً إلى استقطاب المزيد من المواطنات، وكذلك المقيمات وتدريبهن لوظائف عبر سلسلة التوريد من خلال برامج التدريب الداخلي بالتعاون مع المؤسسة في بداية الربع الأول من 2022، حيث ستتيح هذه المبادرة لسيدات الأعمال التعرف إلى التصنيع المتطور من خلال مرافق عالمية المستوى في يونيليفر. وبمجرد اكتسابهن للمعرفة والخبرة اللازمتين، سيتم دعمهن ليصبحن موردات لشبكة يونيليفر العالمية».
الحملة
وستعمل حملة «50 × 50» على إتاحة الفرصة لاكتساب الخبرة من خلال منشأة يونيليفر المحلية الشهيرة، مصنع دبي للعناية الشخصية (DPC) الذي تم إنشاؤه في الإمارات العربية المتحدة في ديسمبر عام 2016 والعلامات التجارية المصنعة مثل لايفبوي ودوف وتريسيمي وفازلين وغيرها والمصنوعة بكل فخر في الإمارات. ويعتبر مصنع DPC إحدى أكبر وحدات تصنيع منتجات العناية الشخصية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ويعد المصنع رائداً في مجال الاستدامة، وواحداً من أوائل المصانع في المنطقة الذي يمتلك أنظمة الطاقة الشمسية الكهروضوئية وأنظمة الطاقة الشمسية الحرارية بنسبة 100% من استهلاكه للكهرباء من المصادر الخضراء، مع عدم وجود تأثير كربوني. ولديه شبكة تصدير تضم أكثر من 31 دولة عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والولايات المتحدة الأمريكية وكندا والمملكة المتحدة وأمريكا اللاتينية وجنوب شرق آسيا.
