القاهرة: «الخليج»
ألزمت محكمة مصرية أسرة، بتمكين جدة من رؤية حفيديها، بعدما منعهما الأب من زيارتها، بسبب خلافات على الميراث، وحددت موعداً للقائهما مع الجدة، مرة أسبوعياً بأحد نوادي القاهرة.
وقالت الجدة في دعوى حركتها أمام محكمة الأسرة، إن نجلها منعها من رؤية حفيديها، بسبب خلافات بينهما على ميراث أبيه، مشيرة إلى أن الابن رفض منح شقيقاته نصيبهن الشرعي من الميراث، قبل أن يقرر الضغط عليها بحرمانها من رؤية حفيديها منه. وقالت الجدة، إنها عكفت على تربية الحفيدين طيلة أكثر من 10 سنوات، ظل نجلها وزوجته خلالها دائمي السفر خارج البلاد، قبل أن يقرر حرمانها من رؤيتهما، رغم علمه بتعلقها الشديد بهما، رغبة منه في أن يرثها وشقيقاته وهن على قيد الحياة.
ويمنح قانون الأحوال الشخصية في مصر، الحق لكل من الأبوين في رؤية الصغير أو الصغيرة، وللأجداد مثل ذلك في حالة عدم وجود أي من الأبوين، وإذا تعذر تنظيم الرؤية اتفاقاً نظمها القاضي.
ألزمت محكمة مصرية أسرة، بتمكين جدة من رؤية حفيديها، بعدما منعهما الأب من زيارتها، بسبب خلافات على الميراث، وحددت موعداً للقائهما مع الجدة، مرة أسبوعياً بأحد نوادي القاهرة.
وقالت الجدة في دعوى حركتها أمام محكمة الأسرة، إن نجلها منعها من رؤية حفيديها، بسبب خلافات بينهما على ميراث أبيه، مشيرة إلى أن الابن رفض منح شقيقاته نصيبهن الشرعي من الميراث، قبل أن يقرر الضغط عليها بحرمانها من رؤية حفيديها منه. وقالت الجدة، إنها عكفت على تربية الحفيدين طيلة أكثر من 10 سنوات، ظل نجلها وزوجته خلالها دائمي السفر خارج البلاد، قبل أن يقرر حرمانها من رؤيتهما، رغم علمه بتعلقها الشديد بهما، رغبة منه في أن يرثها وشقيقاته وهن على قيد الحياة.
ويمنح قانون الأحوال الشخصية في مصر، الحق لكل من الأبوين في رؤية الصغير أو الصغيرة، وللأجداد مثل ذلك في حالة عدم وجود أي من الأبوين، وإذا تعذر تنظيم الرؤية اتفاقاً نظمها القاضي.
