أبوظبي: «الخليج»
زارت الملكة ناناسيباو، ملكة مملكة تونغا مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، وذلك ضمن برنامج زيارتها الحالية للدولة للاطلاع على تجربة المؤسسة في مجال الرعاية والتأهيل لمختلف فئات أصحاب الهمم، والتعرف على الخدمات التي تقدمها المؤسسة وذلك من حيث الخدمات التعليمية والتأهيلية والرعاية الصحية النفسية والاجتماعية، وبحث وتبادل الخبرات مع المؤسسات المعنية في بلادها، حيث كان في استقبالها الدكتور مغير خميس الخييلي رئيس دائرة تنمية المجتمع في أبوظبي يرافقه عبد الله عبد العالي الحميدان الأمين العام للمؤسسة.
كما كان في استقبال الملكة من دائرة تنمية المجتمع في أبوظبي، حمد الظاهري وكيل الدائرة، والدكتورة ليليى الهياس المدير التنفيذي لقطاع الرصد والابتكار، وسارة الحربي، ومن مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم عبد الله الكمالي المدير التنفيذي لقطاع أصحاب الهمم، ونافع الحمادي المدير التنفيذي لقطاع الخدمات المساندة، ومدراء الإدارات بالمؤسسة، ورافق الملكة في زيارتها سوزان أكولا زوجة السفير، وكاثلين نينا توبو نائبة السكرتير من مكتب القصر، وإيونجي لي مساعد سكرتير تونغا مسؤول المراسم.
وأبدت الملكة ناناسيباو إعجابها بخدمات المؤسسة، وقالت إنها خدمات متكاملة وشاملة، مؤكدة أنها شعرت بسعادة كبيرة لزيارتها المؤسسة وجولتها التعريفية ولقاء الطلاب والكوادر التربوية والاطلاع على الجهود المبذولة من كافة العاملين لتقديم الرعاية والتأهيل لفئات أصحاب الهمم.
وأكدت أن مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم بما تقدمه من خدمات وما تضمه من تجهيزات على أعلى مستوى من التطور تضاهي أفضل المراكز العالمية، وأبدت شكرها إلي المسؤولين بالمؤسسة على حسن الاستقبال ومرافقتها في الجولة، وقالت انه يجب استثمار هذا التواصل بين المؤسسة والمؤسسات في بلادها لتبادل الخبرات بين الجانبين ونقل تجارب وخبرات زايد العليا المتقدمة في هذا المجال إلي مملكة تونجا للاستفادة بها.
وقدم عبد الله عبد العالي الحميدان الأمين العام للمؤسسة شرحاً موجزاً عن تاريخ إنشاء مؤسسة زايد العليا والخدمات التي تقدمها لفئات أصحاب الهمم وأعداد المستفيدين من تلك الخدمات وما تقدمة قيادة دولة الإمارات العربية المتحدة من دعم لامتناهي لتلك الفئات.
بدأت زيارة الملكة بـ«كافيه النحلة» المشروع الأول من نوعه على مستوى دولة الإمارات، وهو كافيه يديره ستة أفراد من أصحاب الهمم، ثم زارت ورش التأهيل المهني للطلاب أصحاب الهمم شملت ورشة النجارة، وورشة الخياطة، وشملت جولة الملكة كذلك مختبر التأهيل الروبوتي الذكي، والمسبح العلاجي الذي يقدم خدمات العلاج المائي لأصحاب الهمم ومركز العلاج بركوب الخيل الذي تمّ تجهيزه وفق المعايير الأوروبية لهذا النوع من العلاج، والعلاج الحسي بالتعامل مع الحيوانات الأليفة والنباتات.
واصطحب الدكتور مغير الخييلي والأمين العام للمؤسسة الملكة والوفد المرافق إلى مركز المؤسسة في منطقة الباهية والذي يضم مجموعة من ورش العمل والتأهيل المهني منها الورشة المتخصصة كمعمل لصناعة الشوكولاتة، والورشة المتخصصة في تطوير منتجات بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد لإنتاج الدعامات الطبية للأطراف عبر طباعتها بواسطة طابعة ثلاثية الأبعاد.
وزار ت الملكة ورشة الزهور مشروع «بلومينج بي للزهور»، وهي إحدى ورش المؤسسة بإدارة التأهيل الزراعي و المهني جرى تطويرها لتصبح مشروع ضمن مشاريع المؤسسة وتم إصدار الترخيص التجاري لهم باسم النحلة، كما زارت جلالتها ورشة الخياطة للطلاب أصحاب الهمم، وورشة العمل المركزية المتكاملة للأطراف الاصطناعية وتقويم العظام الأولى من نوعها على مستوى الدولة.
زارت الملكة ناناسيباو، ملكة مملكة تونغا مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، وذلك ضمن برنامج زيارتها الحالية للدولة للاطلاع على تجربة المؤسسة في مجال الرعاية والتأهيل لمختلف فئات أصحاب الهمم، والتعرف على الخدمات التي تقدمها المؤسسة وذلك من حيث الخدمات التعليمية والتأهيلية والرعاية الصحية النفسية والاجتماعية، وبحث وتبادل الخبرات مع المؤسسات المعنية في بلادها، حيث كان في استقبالها الدكتور مغير خميس الخييلي رئيس دائرة تنمية المجتمع في أبوظبي يرافقه عبد الله عبد العالي الحميدان الأمين العام للمؤسسة.
كما كان في استقبال الملكة من دائرة تنمية المجتمع في أبوظبي، حمد الظاهري وكيل الدائرة، والدكتورة ليليى الهياس المدير التنفيذي لقطاع الرصد والابتكار، وسارة الحربي، ومن مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم عبد الله الكمالي المدير التنفيذي لقطاع أصحاب الهمم، ونافع الحمادي المدير التنفيذي لقطاع الخدمات المساندة، ومدراء الإدارات بالمؤسسة، ورافق الملكة في زيارتها سوزان أكولا زوجة السفير، وكاثلين نينا توبو نائبة السكرتير من مكتب القصر، وإيونجي لي مساعد سكرتير تونغا مسؤول المراسم.
وأبدت الملكة ناناسيباو إعجابها بخدمات المؤسسة، وقالت إنها خدمات متكاملة وشاملة، مؤكدة أنها شعرت بسعادة كبيرة لزيارتها المؤسسة وجولتها التعريفية ولقاء الطلاب والكوادر التربوية والاطلاع على الجهود المبذولة من كافة العاملين لتقديم الرعاية والتأهيل لفئات أصحاب الهمم.
وأكدت أن مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم بما تقدمه من خدمات وما تضمه من تجهيزات على أعلى مستوى من التطور تضاهي أفضل المراكز العالمية، وأبدت شكرها إلي المسؤولين بالمؤسسة على حسن الاستقبال ومرافقتها في الجولة، وقالت انه يجب استثمار هذا التواصل بين المؤسسة والمؤسسات في بلادها لتبادل الخبرات بين الجانبين ونقل تجارب وخبرات زايد العليا المتقدمة في هذا المجال إلي مملكة تونجا للاستفادة بها.
وقدم عبد الله عبد العالي الحميدان الأمين العام للمؤسسة شرحاً موجزاً عن تاريخ إنشاء مؤسسة زايد العليا والخدمات التي تقدمها لفئات أصحاب الهمم وأعداد المستفيدين من تلك الخدمات وما تقدمة قيادة دولة الإمارات العربية المتحدة من دعم لامتناهي لتلك الفئات.
بدأت زيارة الملكة بـ«كافيه النحلة» المشروع الأول من نوعه على مستوى دولة الإمارات، وهو كافيه يديره ستة أفراد من أصحاب الهمم، ثم زارت ورش التأهيل المهني للطلاب أصحاب الهمم شملت ورشة النجارة، وورشة الخياطة، وشملت جولة الملكة كذلك مختبر التأهيل الروبوتي الذكي، والمسبح العلاجي الذي يقدم خدمات العلاج المائي لأصحاب الهمم ومركز العلاج بركوب الخيل الذي تمّ تجهيزه وفق المعايير الأوروبية لهذا النوع من العلاج، والعلاج الحسي بالتعامل مع الحيوانات الأليفة والنباتات.
واصطحب الدكتور مغير الخييلي والأمين العام للمؤسسة الملكة والوفد المرافق إلى مركز المؤسسة في منطقة الباهية والذي يضم مجموعة من ورش العمل والتأهيل المهني منها الورشة المتخصصة كمعمل لصناعة الشوكولاتة، والورشة المتخصصة في تطوير منتجات بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد لإنتاج الدعامات الطبية للأطراف عبر طباعتها بواسطة طابعة ثلاثية الأبعاد.
وزار ت الملكة ورشة الزهور مشروع «بلومينج بي للزهور»، وهي إحدى ورش المؤسسة بإدارة التأهيل الزراعي و المهني جرى تطويرها لتصبح مشروع ضمن مشاريع المؤسسة وتم إصدار الترخيص التجاري لهم باسم النحلة، كما زارت جلالتها ورشة الخياطة للطلاب أصحاب الهمم، وورشة العمل المركزية المتكاملة للأطراف الاصطناعية وتقويم العظام الأولى من نوعها على مستوى الدولة.
