أعلنت شركة ألعاب الفيديو الأمريكية العملاقة «بليزرد إنترتاينمنت» أنها ستعلق معظم أنشطتها في الصين بسبب عدم تجديد اتفاقية مع شريكها المحلي في هذه السوق الأكبر عالمياً في القطاع.
وأقامت الشركة الأمريكية التي تتخذ من كاليفورنيا مقراً، والقائمة على ألعاب فيديو شهيرة من بينها «وورلد أوف واركرافت» و«أوفرووتش» و«ديابلو»، وجوداً لها في الصين منذ عام 2008 من خلال التعاون مع شركة «نت إيز» الصينية العملاقة.
وتستمر العقود الحالية بين «بليزارد» و«نت إيز» حتى يناير 2023.
لكن «بليزارد» قالت إن المجموعتين لم تتوصلا إلى اتفاق لمواصلة شراكتهما في الصين.
وأضافت الشركة الأمريكية في بيان: «سنعلق المبيعات في الأيام المقبلة وسيتلقى اللاعبون الصينيون معلومات مفصلة قريباً».
وأكدت «نت إيز» أن الكثير من ألعاب «بليزارد» لن يتم «تجديدها» في الصين، وهي «وورلد أوف واركرافت»، وسلسلة «ستاركرافت»، و«هارثستون»، و«واركرافت»، و«ريفورجد»، و«هيروز أوف ذي ستورم»، و«أوفرووتش» و«ديابلو».
ولم تنجح المفاوضات بسبب فشل الطرفين في التوصل إلى اتفاق يتوافق مع مبادئ بليزارد والتزاماتها تجاه اللاعبين والموظفين، على ما أوضحت الشركة المطورة لألعاب الفيديو، من دون إعطاء مزيد من التفاصيل.
وتشكل ألعاب الفيديو مصدر إيرادات طائلة في الصين، لكن القطاع يخضع منذ العام الماضي لقيود مشددة من السلطات الراغبة في التصدي لتبعاتها السلبية على المستخدمين الصغار في السن خصوصاً لناحية تسببها بالإدمان.
(أ ف ب)
وأقامت الشركة الأمريكية التي تتخذ من كاليفورنيا مقراً، والقائمة على ألعاب فيديو شهيرة من بينها «وورلد أوف واركرافت» و«أوفرووتش» و«ديابلو»، وجوداً لها في الصين منذ عام 2008 من خلال التعاون مع شركة «نت إيز» الصينية العملاقة.
وتستمر العقود الحالية بين «بليزارد» و«نت إيز» حتى يناير 2023.
لكن «بليزارد» قالت إن المجموعتين لم تتوصلا إلى اتفاق لمواصلة شراكتهما في الصين.
وأضافت الشركة الأمريكية في بيان: «سنعلق المبيعات في الأيام المقبلة وسيتلقى اللاعبون الصينيون معلومات مفصلة قريباً».
وأكدت «نت إيز» أن الكثير من ألعاب «بليزارد» لن يتم «تجديدها» في الصين، وهي «وورلد أوف واركرافت»، وسلسلة «ستاركرافت»، و«هارثستون»، و«واركرافت»، و«ريفورجد»، و«هيروز أوف ذي ستورم»، و«أوفرووتش» و«ديابلو».
ولم تنجح المفاوضات بسبب فشل الطرفين في التوصل إلى اتفاق يتوافق مع مبادئ بليزارد والتزاماتها تجاه اللاعبين والموظفين، على ما أوضحت الشركة المطورة لألعاب الفيديو، من دون إعطاء مزيد من التفاصيل.
وتشكل ألعاب الفيديو مصدر إيرادات طائلة في الصين، لكن القطاع يخضع منذ العام الماضي لقيود مشددة من السلطات الراغبة في التصدي لتبعاتها السلبية على المستخدمين الصغار في السن خصوصاً لناحية تسببها بالإدمان.
(أ ف ب)
