إعداد: مصطفى الزعبي
حددت باحثة بحرية في كلية علوم البحار والغلاف الجوي والأرض بجامعة ميامي الأمريكية نوعاً جديداً من الدلافين «القاروري الأنف» في شرق المحيط الهادئ الاستوائي.
وقالت البروفيسورة آنا كوستا المتخصصة في علم الثدييات البحرية في الجامعة: «في حين أن هناك اعتقاداً شائعاً بأن جميع أنواع الدلافين معروفة بالفعل، فإن التحسينات في التقنيات والمنهجيات تساعد في الكشف عن تنوع بيولوجي أكبر».
وبعد فحص وتحليل سلسلة من العينات، وجدت كوستا والمتعاونون من الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي أن السلالات الجديدة، التي تسمى الدولفين القاروري الأنف الشرقي المداري أصغر من الدلافين الشائعة الأخرى. وأضافت أن هذه الدلافين تفضل المياه البحرية العميقة بين جنوب باجا كاليفورنيا وجزر غالاباغوس.
حددت باحثة بحرية في كلية علوم البحار والغلاف الجوي والأرض بجامعة ميامي الأمريكية نوعاً جديداً من الدلافين «القاروري الأنف» في شرق المحيط الهادئ الاستوائي.
وقالت البروفيسورة آنا كوستا المتخصصة في علم الثدييات البحرية في الجامعة: «في حين أن هناك اعتقاداً شائعاً بأن جميع أنواع الدلافين معروفة بالفعل، فإن التحسينات في التقنيات والمنهجيات تساعد في الكشف عن تنوع بيولوجي أكبر».
وبعد فحص وتحليل سلسلة من العينات، وجدت كوستا والمتعاونون من الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي أن السلالات الجديدة، التي تسمى الدولفين القاروري الأنف الشرقي المداري أصغر من الدلافين الشائعة الأخرى. وأضافت أن هذه الدلافين تفضل المياه البحرية العميقة بين جنوب باجا كاليفورنيا وجزر غالاباغوس.